ليلى علوي تعلق على الموقف المحرج بعد قبلة عمرو دياب
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
علقت الفنانة المصرية، ليلى علوي، على الفيديو الذي انتشر بشدة على مواقع التواصل الاجتماعي، ووثق موقفا وصفه الكثيرون بـ"المحرج"، جمعها بالنجم المصري عمرو دياب، خلال حضورهما حفل زفاف ابنة أحد المنتجين، مؤخرا.
وكانت علوي قد ظهرت في الفيديو وهي ترقص بهدوء قبل أن يقترب منها دياب، الذي كان يغني بجوارها، ويحتضنها، إلا أنها كانت ستقبله على وجنتيه، وهي طريقة سلام متعارف عليها، لكن بدا أنه حاول إنهاء الموقف بسرعة والابتعاد.
وعلقت علوي خلال لقائها ببرنامج "ET بالعربي" على الموقف، قائلة: "عمرو دياب فنان كبير ومحبوب من العالم كله.. وهو من جاء وسلّم عليّ، وهذا يحدث مع كل زملائه في الوسط (الفني)، ولست أنا فقط".
#ليلى_علوي ترد لأول مرة على جدل فيديو #عمرو_دياب مع المعجب وسلامه عليها pic.twitter.com/geHygZk6Lf
— ET بالعربي (@ETbilArabi) June 11, 2024يشار إلى أن نفس حفل الزفاف كان قد شهد واقعة أخرى أثارت الكثير من الجدل، عندما صفع "الهضبة" أحد المعجبين الذي حاول التقاط صورة معه.
وظهر بالفيديو أن الشاب الذي يدعى أسامة، حاول مسك ثياب دياب، البالغ من العمر 63 عاما، مما أثار غضب الأخير.
وتصدر وسم "هاشتاغ" عمرو دياب مواقع التواصل في مصر، عقب المشهد الذي انتقده عديدون، واعتبره البعض "سقطة أخلاقية من المطرب ليس لها مبرر".
وليست هذه الواقعة الأولى التي يتصرف فيها دياب بشكل انتقده العديدون، إذ تداول رواد مواقع التواصل، في فبراير الماضي، مقطع فيديو للمطرب متحدثا في الهاتف وسط عدد كبير من الحراس والمعجبين، بينما كان يبحث عن سائقه قائلا "الحيوان بتاعنا فين؟"، مما يعني "أين هذا الحيوان؟".
وأثار سبّ دياب للسائق الخاص به جدلا واسعا وانتقادات بسبب ما كشف عن معاملته للسائق بطريقة وصفها الكثيرون بالـ"مهينة".
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
تجسد روح الفراعنة.. قطة فى معبد دندرة بقنا تتصدر مواقع التواصل| ما القصة؟
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورا لقطة تجلس بكل وقار عند مدخل معبد دندرة بمحافظة قنا، حيث تبدو وكأنها تحرس إرث أجدادها العريق. فما القصة؟
قطة تثير إعجاب روواد التواصل الإجتماعيفي سلسلة من الصور أثارت إعجاب رواد موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، أبرز المصور وصانع المحتوى الكندي براد فلاوردو مشهدا لقطة تجلس بكل وقار عند مدخل معبد دندرة بمحافظة قنا في مصر، حيث تبدو وكأنها تحرس إرث أجدادها العريق.
كانت زيارة مصر حلما لصانع المحتوي براد فلاوردو وفقا لما ذكره CNN بالعربية، قائلا: "كنت مهووسا بتاريخ مصر القديمة، والأهرامات، وسحر ثقافتها الفريدة".
وفي فبراير 2025، تحقق حلمه أخيرا، و"كانت الرحلة تفوق كل توقعاته"، إذ يستذكر قائلاً: "شعرت بود وكرم حقيقيين من الناس، وكانت الأهرامات مبهرة تمامًا كما تخيلتها، بينما المعابد فاقت كل وصف بروعتها".
خلال رحلته، قرر زيارة معبد دندرة، واختار الوصول مبكرًا لتجنب حشود السياح، والاستمتاع بجمال المعبد وتوثيقه.
أذهلت الأعمدة المزخرفة، براد فلاوردو حيث يتميز معبد دندرة بواجهة تُعد من أروع واجهات المعابد المصرية القديمة، وتتصدرها ستة أعمدة تزين تيجانها رؤوس المعبودة "حتحور"، وفقاً لموقع وزارة السياحة والآثار المصرية.
قصة قطة صغيرة فى معبد دندرةبينما كان يتجول براد فلاوردو فى معبد دندرة سمع مواء عالياً، فالتفت ليجد قطة صغيرة تركض نحوه بفضول، إذ قال: "انحنيت على الفور لمداعبتها، وبدا واضحًا أنها كانت تتوق لذلك".
على مدى ثلاثين دقيقة، تجول فلاوردو في أروقة المعبد المزينة بمناظر فلكية رائعة على الأسقف، مستمتعا بمشاهدة النقوش الهيروغليفية ذات الألوان التي لا تزال تنبض بالحياة رغم مرور آلاف السنين.
وتعد مدينة دندرة بمحافظة قنا مركزاً لعبادة حتحور، إلهة السماء، والرقص، والموسيقى، والأمومة بحسب معتقد مصري قديم. وكانت إحدى أهم المعبودات المصرية القديمة، وعُبدت على نطاق واسع على مرّ العصور.
الحارسة المسؤولة عن حماية المعبدوأوضح المصور وصانع المحتوى الكندي أن القطة الصغيرة بقيت تلاحقه كظله، و قبل اختتام جولته، مر فلاوردو عائدًا بالمدخل الرئيسي، وهناك لمح القطة من جديد وهي تجلس في شموخ على إحدى الدرجات أمام باب جانبي مغمور بضوء ذهبي ساحر، حيث راودته حينها فكرة طريفة بأنها كانت الحارسة المسؤولة عن حماية المعبد.
وقال: "أدركت حينها أن علي توثيق هذا المشهد الفريد"، مضيفًا أن الضوء الذي تسلل عبر المعبد ليضيء جزءا صغيرا فقط من الغرفة، مع جلوس القطة بثبات، أنتج مشهدا أقرب إلى "لقطة من حلم".