الجمهور يشيد بأغنية "مفاجأة" للمطرب أورتيجا
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
طرح المطرب أورتيجا عن أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "مفاجأة"،
وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع الأغنية منذ طرحها عبر قناة أورتيجا الرسمية على يوتيوب،وأثنى المتابعون على جودة الأداء الغنائي للمطرب، بالإضافة إلى إشادتهم بالكلمات والألحان التي قدمها الفنان أمير شيكو.
كما أشاد الجمهور بالجهود الفنية التي بذلها فريق العمل في عملية الميكس والماسترينج بقيادة الفنان طارق حشيشو، والتي ساهمت في إخراج الأغنية بجودة صوتية عالية.
آخر أعمال أورتيجا
والجدير بالذكر آخر أعمال أورتيجا أغنية "مش فارقة معايا" والتي سوف يطرحها على قناته الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب، والأغنية من كلمات Mix، ألحان أورتيجا، توزيع وميكس وماستر Codex، ناي نادر الشاعر، وإخراج علي العتر.
كلمات أغنية مش فارقة معاياوجاءت كلمات الأغنية على النحو التالي /اللي عاوز يفارقني يفارق
مش فارقه معايا
مش هبقى أنا تاني عليكم
خالص بأمانه
بتبيعوا وتخسروا في صحابكم
من أجل كاشات
وتخشوا تلقحوا على بعض
و ترفعوا في حالات
كل اللي في قلبي وهتكلم
أنا مش مسؤل
في الدنيا انا عايش بتعلم
امتى أنا هفوق
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أورتيجا الفجر الفني أغنية مفاجأة تفاصيل أغنية مفاجأة
إقرأ أيضاً:
احتجاجات غزت العالم وولادة يوتيوب.. أبرز أحداث أسبوع فبراير الثالث
واستعرض برنامج "في مثل هذا الأسبوع" -عبر منصة الجزيرة 360- في حلقة جديدة أبرز المحطات التاريخية للأسبوع الثالث من فبراير/شباط، عبر مقدمَيه محمد العادلي وأميرة إيمولودان.
ففي 15 فبراير/شباط 2003، خرج أكثر من مليون شخص حول العالم في مظاهرات ضخمة ضد غزو العراق، فيما اعتُبر أكبر موجة احتجاجية عالمية موثقة في التاريخ الحديث.
اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3عائلة مالكوم إكس ترفع دعوى للمطالبة بتعويض 100 مليون دولارlist 2 of 3من بن علي إلى بشار.. أبرز الرؤساء العرب الذين خلعتهم الثوراتlist 3 of 3وثائق تكشف غضب بريطانيا من رفض شيراك غزو العراقend of listوقاد وزير الخارجية الأميركي آنذاك كولن باول حملة ترويجية لغزو العراق بحجة امتلاكه أسلحة دمار شامل، ورغم التحذيرات والاستخبارات المزعومة، لم تصدق الشعوب تلك الادعاءات، لتشهد روما ولندن ومدريد وبرشلونة ومدن أخرى مسيرات مليونية.
غير أن هذه الموجة العارمة لم تمنع الرئيس الأميركي جورج بوش من المضي قدما في الحرب بدعم من رئيس الوزراء البريطاني توني بلير، ليبدأ الغزو في مارس/آذار 2003، تاركا وراءه دمارا هائلا وأزمة إنسانية ممتدة.
ثورة ليبياوبالتزامن مع هذه الذكرى، تحل ذكرى اندلاع الاحتجاجات في ليبيا عام 2011، التي سرعان ما تحولت إلى ثورة ضد نظام العقيد معمر القذافي.
ففي 15 فبراير/شباط من ذلك العام، خرج المتظاهرون إلى شوارع بنغازي والبيضاء للمطالبة بإسقاط النظام، فقوبلوا بعنف شديد، وسقط أول الضحايا برصاص قوات الأمن.
إعلانوتوسعت الاحتجاجات وتصاعدت المواجهات، حتى بلغت ذروتها في 17 فبراير، عندما قوبلت التظاهرات بالقمع المفرط، مما أدى إلى سقوط مئات القتلى خلال أيام.
أدى العنف إلى تدخل مجلس الأمن، الذي فرض عقوبات على النظام وفرض حظرا جويا، قبل أن تتدخل القوى الدولية عسكريا، لتسقط العاصمة طرابلس في أغسطس/آب 2011، وينتهي الأمر بمقتل القذافي في أكتوبر/تشرين الأول من العام نفسه.
ورغم إسقاط النظام، غرقت ليبيا لاحقا في دوامة من الصراعات الداخلية، وأصبحت ساحة نزاع بين قوى متناحرة، مما حال دون تحقيق الاستقرار المنشود.
رصاصات غدروفي 21 فبراير/شباط 1965، دوت رصاصات الغدر في قاعة مزدحمة بمدينة نيويورك، حيث اغتيل الداعية والمناضل الأميركي مالكوم إكس أثناء إلقائه خطابا أمام حشد من أنصاره.
3 رصاصات أطلقها مسلحون أردته قتيلا في لحظات، وسط صدمة عالمية وتساؤلات لا تزال مطروحة حول الجهة الحقيقية التي وقفت خلف اغتياله.
وكان مالكوم، الذي بدأ حياته في عالم الجريمة قبل أن يتحول إلى رمز للنضال من أجل حقوق السود، قد انشق عن "أمة الإسلام" بعد خلافات مع زعيمها إليجا محمد، واتجه نحو نهج أكثر اعتدالا بعد أدائه الحج عام 1964.
وأثار رحيله المفاجئ شكوكا حول دور مكتب التحقيقات الفدرالي وشرطة نيويورك في الجريمة، خاصة بعد الكشف عن وثائق تؤكد تورط جهات رسمية في التغطية على تفاصيل الاغتيال.
انطلاق يوتيوبوفي 15 فبراير/شباط 2005، انطلقت منصة "يوتيوب" لتحدث ثورة في عالم مشاركة الفيديوهات، حيث بدأت القصة عندما واجه المؤسسان تشاد هارلي وستيف تشين صعوبة في مشاركة مقاطع فيديو التقطوها خلال عشاء خاص، لتخطر عليهما فكرة إنشاء موقع يسهل عملية رفع الفيديوهات.
وكان أول فيديو نُشر على الموقع بعنوان "أنا في حديقة الحيوان"، ظهر فيه أحد المؤسسين، جواد كريم، ليفتح الباب أمام حقبة جديدة من الإعلام الرقمي.
إعلانومع الانتشار الواسع للموقع، استحوذت عليه "غوغل" في 2006 مقابل 1.65 مليار دولار، ليصبح لاحقا المنصة الأهم لمشاركة المحتوى المرئي عالميا.
16/2/2025