تفاصيل خطوبة شيرين عبدالوهاب.. وأول رد من حسام حبيب
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
احتفلت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب بخطوبتها على شخص من خارج الوسط الفني، حسبما ذكرت وسائل إعلام مصرية.
وتصدر اسم شيرين عبدالوهاب الترند على السوشيال ميديا، بعد انتشار خبر الخطوبة، وسط تكهنات بارتباطها بطبيب مصري.
وبحسب وسائل إعلام مصرية لم تفصح شيرين عن هوية خطيبها، بناءً على رغبته، مشيرة إلى أنها ستحتفل بعقد القران قريباً.
وبهذه المناسبة، كان طليقها حسام حبيب أول المهنئين لها.
ونشر موقع “ET بالعربي” رسالة صوتية هنأ فيها حبيب شيرين على الخطوبة، قائلاً :”ألف ألف مبروك، وأتمنى لك أحلى حاجة في الدنيا، وسعادة وأنا بجد سعيد، من أجل العشرة والصداقة التي بيننا”.
وقرر حبيب إهداء أغنية خاصة لشيرين وخطيبها، ستصدر ضمن ألبومه الجديد، المقرر طرحه الأيام المقبلة، واصفاً خطيبها بالشخص المحترم.
وانفصلت شيرين عن حسام نهاية عام 2023، بعد زواج دام 5 سنوات، تخلله العديد من المشاكل والخلافات.
وكانت شيرين قد أحيت مؤخراً حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي الأسبوع الماضي، وأهدت العروسين، أغنية جديد بعنوان “زينة العرايس” ستطرحها قريباً.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
ترامب يهدد بمقاضاة كتاب ووسائل إعلام.. ويحدد الأسباب
هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، بمقاضاة وسائل الإعلام والكتاب والناشرين الذين يستخدمون "مصادر مجهولة"، وذلك بعد صدور كتاب عنه أثار غضبه.
وكتب على منصته تروث سوشيال: "سأقاضي بعض هؤلاء المؤلفين وناشري الكتب غير الشرفاء، أو حتى وسائل الإعلام بشكل عام، لمعرفة ما إذا كانت هذه المصادر المجهولة موجودة أم لا"، واصفا هذه المصادر بأنها "من محض الخيال ومن باب التشهير".
وتابع: "من يدري، ربما نتمكن من وضع قانون جديد".
وأشار الرئيس الأميركي أيضا إلى "كتب افترائية"، في وقت صدر، الثلاثاء، كتاب عن حملته الانتخابية بعنوان "أول أور ناثينغ" (كل شيء أو لا شيء)، كتبه الصحفي مايكل وولف.
وكان هذا الأخير قد نشر كتاب "فاير إند فيوري" (نار وغضب) في عام 2018، الذي يروي الحياة في البيت الأبيض خلال ولاية ترامب الأولى وأثار غضب الملياردير الجمهوري.
من ناحية أخرى، أعلنت إدارة ترامب، الثلاثاء، أنّها ستختار في المستقبل، صحفيين مقبولين لدى الرئيس الأميركي، ما يعني تغييرا في نظام قائم منذ عقود وتديره وسائل الإعلام بنفسها عبر جميعة مراسلي البيت الأبيض.
وتعليقا على ذلك، قالت الجمعية في بيان: "في بلد حر، لا يختار القادة وسائل الإعلام".
وجاء القرار في خضم الهجوم الذي يشنّه البيت الأبيض على وكالة أسوشييتد برس، التي مُنعت من الدائرة الضيّقة للصحفيين المقبولين لدى دونالد ترامب، ويتهمها ترامب بعدم الالتزام بالاسم الجديد الذي أطلقه على خليج المكسيك، وهو "خليج أميركا".
وكان ترامب هاجم صحفيين مرارا خلال حملته الانتخابية، ووصفهم بأنهم "أعداء الشعب".