أول تعليق من عروس الشرقية بعد سحلها على يد زوجها في ليلة الزفاف
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
علقت بسمة حمدي المعروفة بـ«عروس الشرقية» على واقعة تعرضها للسحل على يد زوجها في حفل الزفاف ومحاولته سحبها من يدها بقوة بعد سقوطها على الأرض.
التصرفات التي قام بها كانت غير إراديةوقالت العروس لـ«الوطن» إن عريسها يحبها كثيرا وتفاجأت بما حدث ليلة الزفاف، ليتبين فيما بعد أن التصرفات التي قام بها كانت غير إرادية، وأنها ناتجة عن تعرضه لسحر.
وتابعت: «طوال فترة الخطوبة لم تحدث بيننا أي مشاكل، وبيننا مودة وحب وتفاهم، وأثناء التجهيز لحفل الزفاف كان سعيدا للغاية، ولكن بعد دخولنا إلى قاعة الزفاف، بدأ يتصرف ويتحدث بصوت مرتفع على غير عادته لأنه هادئ بطبعه».
وأشارت: أثناء صعودها إلى الكوشة تعثرت قدمها بسبب ثقل حجم الفستان وسقطت على الأرض، وأثناء ذلك حاول زوجها سحبها من يدها إلا إنها لم تستطع التحرك فتركها وجلس على الكوشة، قبل أن يندفع والدها ناحيته ويلكمه ويتطور الأمر إلى مشاجرة سرعان ما تم احتوائها.
وأضافت، قامت إحدى قريبات العريس بتلاوة آيات من القرآن الكريم حتى شعر بالهدوء واعتذر لوالدي وأهلي جميعا وتم استكمال حفل الزفاف، وعندما استعنا بأحد المشايخ أخبرنا أن شخص ما قام بعمل سحر له لتعطيل الزواج.
وأكملت: «سنقاضي من قام بتصوير المقطع ونشره، لأن الأمر مسألة شخصية، واحنا حرين، والناس مالهاش دعوة بينا، وكل واحد يخليه في حاله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عروس الشرقية سحل حفل زفاف قاعة الزفاف الشرقية
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: تحملت نفقات المنزل 13 سنة
لجأت زوجة إلى محكمة الأسرة بعد 13 عامًا من الزواج، طالبة الطلاق للضرر، بعدما وجدت نفسها تتحمل وحدها مسؤولية الأسرة بالكامل، بينما زوجها يرفض العمل ويعتمد كليًا على دخلها. رغم اعتراض أهلها على هذا الزواج منذ البداية، إلا أنها أصرت عليه معتقدة أنها تستطيع بناء حياة مستقرة معه، لكنها اكتشفت أنها وقعت في فخ العناد الذي كلفها سنوات من المعاناة.
أصبحت الزوجة هي العائل الوحيد لبناتها الثلاث، تعمل بلا توقف لتلبية احتياجاتهن، بينما زوجها لا يبذل أي جهد لإيجاد مصدر دخل، لم يقتصر الأمر على الكسل والاستغلال، بل كان يطالبها بمصاريف إضافية لنفقاته الشخصية، وعندما ترفض، يرد عليها بالإهانة والعنف، حتى أصبحت تعيش في خوف دائم من ردود أفعاله.
حاولت مرارًا أن أقنعه بتحمل جزء من المسؤولية، لكنه ظل متمسكًا بعدم العمل، معتبرًا أن من واجبها إعالته كما اعتادت منذ البداية، لم يكن أمامها خيار سوى إنهاء هذا الوضع المؤلم، خاصة بعد أن تصاعدت اعتداءاته الجسدية، وتحول المنزل إلى ساحة للصراع الدائم.
عقب عدة جلسات، أثبتت للمحكمة حجم الضرر الذي لحق بها، وصدر حكمًا بإنهاء زواجها، لتطوي صفحة سنوات من المعاناة.