أبرزهم بيرسي تاو والمثلوثي.. ماذا قدم نجوم الدوري المصري في تصفيات كأس العالم؟
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
إظهار التعليقاتأخبار قد تعجبكNo stories found.
تابعونا
آخر الأخبارالدوري الإنجليزي الدوري المصريالدوري السعوديعاجل الدوري الإسبانيدوري أبطال أوروبا المحترفينالتاريخواتس كورة
Powered by Quintype
واتس كورة wtkora.com INSTALL APP.المصدر: واتس كورة
كلمات دلالية: الأهلي الدوري المصري الزمالك بيرسي تاو التصفيات الأفريقية المثلوثي تصفيات كأس العالم
إقرأ أيضاً:
العالم المصري سعيد السيد بدير| حاولت الجهات الأجنبية تجنيده.. هل كانت وفاته اغتيال أم انتحار؟
وُلد العالم المصري سعيد السيد بدير في 4 يناير 1949 بحي روض الفرج في القاهرة، وهو نجل الفنان والمخرج السيد بدير.
برز منذ صغره بذكاء فائق، حيث حصل على مجموع 95% في الثانوية العامة، مما أهّله للالتحاق بالكلية الفنية العسكرية. بعد تخرجه، عُيّن معيدًا ثم أستاذًا بالكلية، وحصل على درجتي الماجستير والدكتوراه. لاحقًا، سافر إلى ألمانيا لاستكمال أبحاثه في مجال الاتصالات بالأقمار الصناعية والمركبات الفضائية خارج الغلاف الجوي.
تقدم عالمي
تخصص الدكتور سعيد في التحكم في المدة الزمنية لإطلاق الأقمار الصناعية، وفصل الصواريخ عنها، وإدارة المعلومات المرسلة إلى مراكز التحكم الأرضية. من خلال أبحاثه، حقق تقدمًا ملحوظًا جعله يحتل المرتبة الثالثة بين 13 عالمًا في تخصصه النادر في الهندسة التكنولوجية الخاصة بالصواريخ. يُقال إن برنامج “حرب الفضاء” الذي نفذته الولايات المتحدة كان نتيجة لأبحاث سُرقت منه، كما أن آخر أبحاثه تناولت كيفية تسخير قمر صناعي معادٍ لصالح مصر.
محاولات اغتيالأكدت زوجته أن جهات أجنبية حاولت إغراءه لتخصيص أبحاثه لصالحها، لكنه رفض وخصصها لمصر. تعرض لمضايقات وتهديدات، بما في ذلك محاولات دهس ومكالمات تهديدية. بعد اتفاقه مع باحثين أمريكيين لإجراء أبحاث مشتركة، زادت المضايقات من الجامعة الألمانية التي كان يعمل بها، مما دفعه للعودة إلى مصر.
عند عودته، طلب من شقيقه مفتاح شقة في الإسكندرية لاستكمال بحث هام، وطلب منه رعاية زوجته وطفليه. في 14 يوليو 1989، عُثر على جثته ملقاة من الطابق الرابع في ظروف غامضة. أشارت التحقيقات إلى وجود قطع في شرايين يديه وتسرب غاز في الشقة، ورغم ذلك، اعتُبر الحادث انتحارًا. أكدت زوجته اختفاء بعض أوراق أبحاثه، مما يعزز الشكوك حول وجود شبهة جنائية في وفاته.