ميدو عن مشهد استبدال صلاح أمام غينيا بيساو: الحمد لله إن ده مصطفى فتحي
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أشاد أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق بتصرف مصطفى فتحي، لاعب بيراميدز، بعد قرار الجهاز الفني للفراعنة بالتراجع عن إشراكه في مباراة غينيا بيساو.
ميدو يعلق على تراجع حسام حسن عن إشراك مصطفى فتحيوقال أحمد حسام ميدو في تصريحات لبرنامج الريمونتادا على قناة المحور: "مباراة مصر وغينيا بيساو كانت جيدة ونتيجتها جيدة أيضًا بالنسبة للمنتخب".
وأضاف: "المباراة فيها مكاسب عديدة للمنتخب ولحسام حسن، ولكن اللقطة الأهم في مباراة الأمس، وهي مشهد تواجد مصطفى فتحي على خط الملعب".
وتابع: "الجهاز الفني والإداري منحا التعليمات لمصطفى فتحي وناصر ماهر بالمشاركة في المباراة، وتواجدهما على خط الملعب معناه أنه قد تم إبلاغهما بالتبديل".
ميدو: على حسام حسن الابتعاد عن الأزمات.. الجميع يساند المنتخب لهذا السبب.. جوميز يجتمع بالونش وشيكابالاوأكمل: "تمت الإشارة لمحمد صلاح بأنه سيتم استبداله، ولكن صلاح أبلغهم بأنه يستطيع استكمال المباراة، وهنا الرسالة وصلت للجهاز الفني بأنه يريد استكمال اللعب".
وواصل: "صلاح لم يبد غضبه، لكنه كان متعجبًا من استبداله بعد إحرازه الهدف، وبالطبع هنا حسام حسن سيبلغ مصطفى فتحي بأنه لن يجري التبديل".
واستطرد: "هل هذا يحدث في الكرة؟ نعم يحدث، ولكن هناك أمور يجب أن تُجرى بتنظيم أكبر، حتى لا نتسبب في أزمات لأنفسنا، مثل هذه المواقف يتسبب في صناعة الأزمات، كما يجب أن نُحيي مصطفى فتحي، لأنه لاعب محترف ومحترم، وما علمته أنه لم يُثر أي مشاكل بعد هذا الموقف".
وأتم أحمد حسام ميدو تصريحاته قائلًا: "الحمد لله إن ده مصطفى فتحي، لقد دربته من قبل وأعرفه جيدًا.. هو لا يبدِ غضبه من التبديلات.. هو لاعب ليس صغيرًا، بل هو لاعب كبير وحصل على العديد من البطولات في مسيرته".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميدو منتخب مصر مصطفى فتحي الزمالك احمد حسام ميدو بيراميدز غينيا بيساو مصطفى فتحی حسام حسن
إقرأ أيضاً:
«الشباب الخمسة» يخطفون الأنظار في كأس أوروبا
ميونيخ (أ ف ب)
أسدل الستار على دور المجموعات في كأس أوروبا لكرة القدم المقامة في ألمانيا وبدأت المنتخبات الـ16 المتأهلة الاستعداد للأدوار الإقصائية.
كان الدور الأول فرصة لبعض الوجوه الشابة في إبراز موهبتها.
تلقي وكالة فرانس برس النظرة على خمسة لاعبين شبان يبلغون الحادية والعشرين أو أقل من عمرهم، تألقوا في دور المجموعات.
نيكو وليامز (إسبانيا)
أسهمت العروض القوية لإسبانيا في دور المجموعات في جعلها أحد أبرز المرشحين لإحراز اللقب وكان الأكثر تألقاً في صفوفها جناح أتلتيك بلباو نيكو وليامز.
ويحتفل وليامز بعيد ميلاده الثاني والعشرين في 12 يوليو المقبل، أي قبل يومين من المباراة النهائية على الملعب الأولمبي في برلين.
أثبت وليامز الذي أسهم في تتويج بلباو بطلاً لكأس إسبانيا للمرة الأولى منذ 40 عاماً الموسم الفائت، أنه ينتمي إلى النخبة على المستوى الدولي حيث شكل خطراً دائماً على دفاعات المنتخبات المنافسة، بفضل سرعته وإجادته المراوغة وبنيته الجسدية القوية واختير افضل لاعب في المباراة القوية ضد إيطاليا.
هنأه ملك إسبانيا فيليبي الذي زار لاعبي المنتخب في غرف الملابس شخصياً بعد الفوز على إيطاليا ما جعل وليامز يصرح بعد ذلك «لقد حلمت بلحظة مماثلة طوال طفولتي».
جمال موسيالا (ألمانيا)
كان موسيالا المهاجم الأكثر فعالية في صفوف ألمانيا الدولة المضيفة بتسجيله هدفاً في كل من المباراتين الأوليتين، أضاف إلى مهارته في المراوغة، فعالية إنهاء الهجمات.
وضع موسيالا وراءه موسماً رديئاً في صفوف بايرن ميونيخ الذي خرج خالي الوفاض تماماً محلياً وقارياً، وأثبت أنه يشكل ثنائياً متفاهماً مع نجم باير ليفركوزن كريستيان فيرتز.
وبعد أن نال جائزة افضل لاعب في مباراة منتخب بلاده الافتتاحية ضد أسكتلندا (5-1)، سئل موسيالا عما إذا كان خاض أفضل مباراة له على الإطلاق فأجاب «يمكنكم القول كذلك، نعم».
جود بيلينجهام (إنجلترا)
على الرغم من كونه لا يزال في العشرين من عمره، بات بيلينجهام الذي تألق في صفوف ريال مدريد الإسباني هذا الموسم وقاده إلى الثنائية (الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا)، عنصراً أساسياً في صفوف منتخب إنجلترا.
سجل الهدف الوحيد لإنجلترا في مرمى صربيا في افتتاح دور المجموعات وضعها على الطريق الصحيح.
سيكون بيلينجهام إلى جانب هداف المنتخب الإنجليزي هاري كين والجناح فيل فودن نقطة الثقل في جعل منتخب الأسود الثلاثة يضع حداً لصيام دام طويلاً عن الألقاب الكبيرة وتحديداً منذ تتويجه بطلا للعالم في البطولة التي استضافها عام 1966.
أردا جولر (تركيا)
استمر جولر في نهجه التصاعدي في الأشهر الأخيرة في صفوف ريال مدريد الإسباني، حيث سجل 5 أهداف في مبارياته الخمس الأخيرة، وبات أصغر لاعب في تاريخ كأس أوروبا يسجل هدفاً في باكورة مبارياته في البطولة القارية بعمر 19 عاماً و114 يوماً، ماحياً الرقم القياسي السابق المسجل باسم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، علماً بأن جولر لم يكن قد ولد عندما سجل النجم البرتغالي رقمه القياسي في نسخة عام 2004.
سجل هدفا رائعاً في مرمى جورجيا سيكون مرشحاً لنيل جائزة أفضل هدف في البطولة.
لامين يامال (إسبانيا)
بات الجناح الإسباني لامين يامال أصغر لاعب يخوض مباراة في نهائيات كأس أوروبا، عندما شارك في صفوف منتخب بلاده ضد كرواتيا (3-0)، وفي المباراة ذاتها، أصبح يامال أصغر لاعب ينجح في تمريرة حاسمة، عندما استثمر داني كارفاخال عرضيته في نهاية الشوط الأول، وسجل الهدف الثالث لمنتخب بلاده.
أراحه مدرب إسبانيا لويس دي لا فوينتي في المباراة الأخيرة ضد ألبانيا، بعد أن ضمن التأهل وصدارة المجموعة.
حملات تطعيم مجهولة بالخرطوم والسلطات تحذر