ميراندا.. تبحث عن منزل أكثر أماناً!
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
ترجمة: عزة يوسف
أخبار ذات صلة البنك الدولي يؤكد توقعاته بنمو اقتصاد الإمارات 4.1% في 2025 «أوبك»: الإمارات تواصل تحقيق نمو قوي في قطاعاتها غير النفطيةصرحت المغنية والممثلة الأميركية ميراندا كوسجروف، أنها لا تشعر بالأمان الكامل في منزلها، بعد أن تعرضت لحادثة اقتحام عام 2016 من أحد المطاردين لها، حيث أشعل النار وأطلق الرصاص على نفسه في فناء منزلها.
قالت كوسجروف (31 عاماً)، في مقابلة لها مؤخراً إن هذه الحادثة جعلتها لا تقيم كثيراً في منزلها لمدة عامين، حيث إنها لم تستطع نسيان الحادث ولا تحب البقاء في منزلها بمفردها حتى الآن، ما يجعلها تكثر من الذهاب إلى منزل والديها.
وحسب مجلة «Hollywood Life» الأميركية، تأمل كوسجروف أن تجد مكاناً آخر تشعر فيه بالأمان لتبدأ فصلاً جديداً من حياتها، لكنها لم تتمكن من ذلك حتى الآن.
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
إدارة بايدن تفرض عقوبات على منظمة استيطان إسرائيلية في الضفة الغربية
(CNN)-- فرضت إدارة بايدن عقوبات على أكبر منظمة لتطوير المستوطنات الإسرائيلية كجزء من الإجراءات الأمريكية الأخيرة التي تستهدف أولئك الذين يثيرون عدم الاستقرار في الضفة الغربية.
وقد أصدرت الإدارة عددًا من جولات العقوبات بعد أن أصدر الرئيس، جو بايدن، أمرًا تنفيذيًا في فبراير/ شباط يسمح بفرض عقوبات على أولئك الذين يقوضون "السلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية"، ويأتي الإجراء الأخير وسط ضغط من الديمقراطيين على بايدن للتحرك في الأشهر الأخيرة من ولايته لفرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين من اليمين المتشدد هما بتسلئيل سموتريتش وإيتامار بن غفير لدورهما في التحريض على عنف المستوطنين في الضفة الغربية وإسرائيل، مع تزايد الإحباط داخل حزب بايدن بشأن عدم رغبة إدارته على ما يبدو في معاقبة الحكومة الإسرائيلية.
ومن غير المرجح أن يتخذ الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، أي إجراءات عقابية ضد المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية، بل من المرجح أن تحتضنها سياساته، إذ أنه اختاره حاكم أركنساس السابق، مايك هاكابي، لمنصب سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل، وهو مؤيد بشدة لإسرائيل.
وضربت العقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة الأمريكية، الاثنين، "أمانا"، وهي "أكبر منظمة متورطة في الاستيطان وتطوير البؤر الاستيطانية غير القانونية في الضفة الغربية" والتي "أنشأت العشرات من البؤر الاستيطانية غير القانونية وشاركت بشكل مباشر في مصادرة الأراضي الخاصة المملوكة للفلسطينيين"، بحسب ما ورد ببيان وزارة الخارجية الأمريكية.
وقالت وزارة الخزانة في بيان صحفي إن المنظمة "تحتفظ بعلاقات مع أشخاص مختلفين سبق أن فرضت عليهم الحكومة الأمريكية وشركاؤها عقوبات لارتكابهم أعمال عنف في الضفة الغربية"، كما فرضت وزارة الخزانة عقوبات على شركة "بنياني بار أمانا" المحدودة التابعة لمنظمة أمانا، وهي "شركة بناء وتطوير تقوم ببناء وبيع المنازل في المستوطنات والبؤر الاستيطانية في الضفة الغربية".
وفي إجراء متزامن، فرضت وزارة الخارجية الأمريكية عقوبات على ثلاث شركات وثلاثة أشخاص "لدورهم في أعمال العنف التي تستهدف المدنيين أو في تدمير الممتلكات أو الاستيلاء عليها".