الولايات المتحدة – لفتت عارضة الأزياء الأمريكية من أصول فلسطينية بيلا حديد، الأنظار من خلال ظهور خاص في فيديو كليب فنان عربي.

وشاركت بيلا في كليب أغنية “غزة تنادي” Gaza Is Calling، للفنان السوداني الكندي مصطفى أحمد، المعروف باسم “مصطفى الشاعر”.

ونشر الشاعر عبر حسابه في “إنستغرام” اليوم الثلاثاء، مقطعا ترويجيا للأغنية، يظهر بيلا جالسة على أريكة في بيت طغى على ديكوره الطابع العربي، وهي تحاول مواساة صديق طفولتها عبر مد يدها إليه، ليتضح أنهما عاشا ماضيا أليما في غزة وسط الدمار.

وقال الشاعر إنه بدأ بكتابة الأغنية وتسجيلها في عام 2022، وتواصل مع بيلا للمشاركة في الفيديو في ذلك الوقت، ليصوراه العام الماضي. كما كشف المغني السوداني الأصل أن عائدات الأغنية ستذهب إلى صندوق إغاثة الأطفال الفلسطينيين.

 

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

نبوءة الزعيم| دور رفضه عادل إمام وأشعل نجومية فنان آخر

تعتبر علاقة الفنان أحمد راتب والزعيم عادل إمام واحدة من أبرز العلاقات الفنية التي شهدتها الساحة الفنية المصرية. فقد جمعت بينهما صداقة قوية مليئة بالمودة والتقدير، فضلاً عن تعاون مثمر تُرجم إلى 19 عملاً فنياً ناجحاً.

بداية التعاون الفني

بدأت الشراكة الفنية بين أحمد راتب وعادل إمام بفيلم "شعبان تحت الصفر" عام 1980، حيث أظهرت الكيمياء الفريدة بينهما قدرة مميزة على جذب الجمهور. وتوالت بعدها الأعمال، مثل "انتخبوا الدكتور سليمان عبدالباسط" عام 1981، و"على باب الوزير" عام 1982، و"المتسول" عام 1983، و"حتى لا يطير الدخان" عام 1984.

نجاحات متتالية

استمرت الثنائية المميزة بأعمال تركت بصمة واضحة في السينما المصرية، مثل "جزيرة الشيطان" عام 1990 و"اللعب مع الكبار" عام 1991، إضافة إلى أفلام مثل "واحدة بواحدة" و"المنسي" و"بخيت وعديلة". تلك الأفلام لم تكن مجرد تعاون فني، بل تجسيداً لعلاقة إنسانية عميقة وصداقة قوية تجمع بين النجمين.

كواليس فيلم "طيور الظلام"

تحدث أحمد راتب في أحد اللقاءات التلفزيونية مع الإعلامية صفاء أبو السعود عن كواليس اختيار شخصيته في فيلم "طيور الظلام"، الذي يُعد من أبرز محطات مسيرته الفنية. كشف راتب أنه كان مرشحاً في البداية لأداء دور "علي الزناتي"، وهو الدور الذي ذهب لاحقاً للفنان رياض الخولي.

وأشار راتب إلى نصيحة الزعيم عادل إمام، الذي حثه على الابتعاد عن تكرار شخصية "الأخ سيف" التي قدمها في فيلم "الإرهابي"، حتى لا يتم حصره في أدوار نمطية. بدلاً من ذلك، رأى إمام أن شخصية "محسن"، صديق فتحي المقرب، ستكون الأنسب له، وهو ما حدث بالفعل.

نصيحة صنعت الفارق

أثبتت نصيحة عادل إمام صحتها، حيث أصبح دور "علي الزناتي" الذي أداه رياض الخولي واحداً من أهم أدواره، مما مهد له الطريق نحو نجومية جديدة وأعمال بطولية منفردة. أما بالنسبة لأحمد راتب، فقد أضاف دور "محسن" قيمة كبيرة لمسيرته الفنية، وأكد مرة أخرى على براعته في أداء الأدوار المركبة.

تأثير الصداقة على العمل

لطالما شارك الثنائي أحمد راتب وعادل إمام الجمهور بكواليس أعمالهما المشتركة، حيث ظهرت ملامح الصداقة والاحترام المتبادل بينهما. هذه العلاقة الإنسانية انعكست بوضوح على الشاشة، مما أضفى على أعمالهما طابعاً خاصاً ميزها عن غيرها.

إرث فني وإنساني

في ذكرى ميلاد الفنان أحمد راتب، التي تصادف 23 يناير، يظل الحديث عن هذه الصداقة وهذا التعاون الفني شاهداً على مرحلة مميزة في تاريخ السينما المصرية. فقد نجح الثنائي في تقديم أعمال استثنائية تحمل مزيجاً من الكوميديا والدراما، وجسدا معاً نموذجاً للصداقة الحقيقية التي تثمر نجاحات فنية وإنسانية تبقى خالدة في ذاكرة الجمهور.

مقالات مشابهة

  • نبوءة الزعيم| دور رفضه عادل إمام وأشعل نجومية فنان آخر
  • اتهام الشاب فضيل بسرقة فكرة فيديو كليب “فاتي”
  • 7 رحلات عمرة لأهالي «بيلا».. هدية من «فاعل خير»
  • رئيس مدينة بيلا تلتقي رؤساء القرى لبحث مُستجدات المشروعات والموضوعات المهمة
  • العناق الأخير| طرح ألبوم أحلام مع كبار صناع الأغنية الخليجية (فريق العمل وعدد الأغاني)
  • شاهد | للمرة الأولى بتاريخ الصراع.. اليمن ضامن عربي في اتفاق مع العدو
  • شواطئ.. بديعيات حسن طلب
  • أنغام: تصوير الأغنية قد يستغرق 12 ساعة متواصلة داخل الاستديو
  • رئيس مدينة بيلا توجه بتكثيف حملات رفع المخلفات وتمهيد الشوارع (صور)
  • عمورة يسير على خطى مرموش..نجم عربي جديد يلفت الأنظار