كريستيانو رونالدو يسجل رقماً مميزاً مع البرتغال قبل يورو 2024
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
واصل كريستيانو رونالدو نجم منتخب البرتغال ولاعب النصر السعودي هوياته في تحقيق الأرقام القياسية قبل أيام قليلة من إنطلاق منافسات كأس أمم أوروبا يورو 2024 في المانيا.
وقاد كريستيانو رونالدو منتخب بلاده للفوز على أيرلندا ودياً بثلاثية نظيفه سجل منها هدفين ليصل إلى الهدف 130 في مسيرته الدولية مع المنتخب البرتغالي.
ورفع النجم البرتغالي المخضرم رصيده من الأهداف إلى 895 هدفاً خلال مسيرته مع الأندية والمنتخب البرتغالي.
ويامل كريستيانو رونالدو في قيادة منتخب البرتغال لحصد ثاني ألقابه تاريخياً في بطولة اليورو قبل إعتزاله دولياً.
ويلعب المنتخب البرتغالي في يورو 2024 في مجموعة تضم منتخبات التشيك وتركيا وجورجيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو أخبار الرياضة بوابة الوفد البرتغال يورو 2024 أيرلندا کریستیانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
مصاب بـ “متلازمة الذئب” يحقق رقماً قياسياً.. هكذا يبدو شكله!
حقق لاليت باتيدار، البالغ من العمر 18 عاماً من قرية ناندليتا في ماديا براديش بالهند، إنجازاً جديداً بحصوله على رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس لأكثر وجه مشعر على الإطلاق بين الذكور.
ويحمل وجه لاليت، “201.72” شعرة لكل سنتيمتر مربع، ويغطي الشعر أكثر من 95% من وجهه، مما يجعله أحد أندر حالات فرط الشعر، والمعروف باسم “متلازمة المستذئب”.
وبحسب موسوعة “غينيس”، فإن هذه الحالة التي تسبب نمو الشعر الزائد في جميع أنحاء الجسم، تم توثيقها في حوالي 50 حالة فقط منذ العصور الوسطى.
واجه لاليت العديد من العقبات أثناء نشأته. ففي طفولته، كان مظهره غير المعتاد يُخيف زملاءه في الفصل في البداية، مما أدى إلى تعرضه للتنمر والعزلة.
مع مرور الوقت، أصبح أصدقاء “لايت” أكثر أُلفة مع شكله وأدركوا أنه بخلاف شعر وجهه، فهو مثل أي طفل آخر.
وعن ذلك يقول لاليت لموسوعة غينيس للأرقام القياسية: “كانوا خائفين مني، ولكن عندما بدأوا في التحدث معي، أدركوا أنني مثلهم تماماً، كان مظهري فقط هو المختلف”.
وعن تكريم موسوعة غينيس، يقول: “أنا عاجز عن الكلام، لا أعرف ماذا أقول لأنني سعيد للغاية بتلقي هذا التكريم” .
يشير لاليت، وفقاً لموقع “indianexpress”، إلى أنه تعرض لضغوط مجتمعية لحلاقة وجهه أو الخضوع للعلاج، لكنه ظل ثابتاً على قراره بالحفاظ على مظهره الطبيعي وعدم تغييره.
حول “لاليت” تفرده إلى مصدر إلهام، حيث أنشأ قناة على اليوتيوب يشارك فيها لمحات من حياته اليومية، ولا يقتصر هدفه على تطبيع حالته، بل يهدف أيضاً إلى إلهام الآخرين لتقبل اختلافاتهم.