غلق منزل كوبري تقاطع محور محمد نجيب.. اعرف التحويلات المرورية
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
عيّنت الإدارة العامة لمرور القاهرة الخدمات المرورية اللازمة لمواجهة أي كثافات مرورية متوقعة وتسيير حركة المرور، وذلك لتنفيذ أعمال إصلاح بمنزل كوبرى تقاطع محور محمد نجيب مع طريق العين السخنة (المخرج القادم من مناطق سوق السيارات اتجاه القاهرة).
ويستلزم الأمر الغلق الكلى للمنزل المشار إليه مع تحويل حركة المركبات الاتجاه القادم من مناطق سوق السيارات استكمال السير بمحور محمد نجيب، فالدوران والعودة من ميدان (محطة وقود ola) فمخرج كوبرى محمد نجيب اتجاه طريق السخنة اتجاه القاهرة.
ومن جانبها تقوم الإدارة العامة لمرور القاهرة بتعيين الخدمات المرورية اللازمة والتنسيق مع الشركات المنفذة، لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقة لضمان أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرور القاهرة قطاع مرور القاهرة محور محمد نجيب العين السخنة محمد نجیب
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يستهدف كل من يقترب من محور نتساريم
قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إنّ محور نتساريم يبدو أنه منطقة خطرة ويحظر على المواطنين التوجه إليها، إذ أن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف كل من يقترب من المحاور التي قال إنها عازلة، وهو ما جرى صباح اليوم في المناطق الشرقية لقطاع غزة في حي الشجاعية ومنطقة بيت حانون، وكذلك المناطق الجنوبية من مدينة رفح.
المنطقة الغربية من مخيم النصيرات خطرةوأضاف «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، أنّ المنطقة الغربية من مخيم النصيرات التي تقع بالقرب من تبة النويري هي منطقة خطيرة أيضا، إذ يطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي فيها النار، على كل من يحاول العبور من خلال هذا الطريق، معلقا: «الشبان الذين وصلوا يعرفون جيدا أنهم لن يعودوا غزة إلى في اليوم السابع من عمر التهدئة، لكنهم حاولوا أن يكونوا على مقربة من المدينة التي حرموا منها منذ 15 شهرا».
أهل غزة ينتظرون العودة إلى مدينتهم واسترجاع ذكرياتهموتابع: «بعضهم يحمل الحقائب من هذه اللحظة، إذ يودون لو أن الاحتلال الإسرائيلي يسمح لهم بالسير مشيا على الأقدام في اليوم الأول، لشدة اشتياقهم، ولأنهم لاقوا عذابات جمة في هذه المناطق التي نزحوا إليها، لأن الحياة في خيام بعيدة عن مكان الولادة والتربية صعبة للغاية، بالتالي هم بانتظار انقضاء هذه الأيام عاجلا ليعودوا إلى ذكرياتهم في مدينة غزة وشمالها».