شفق نيوز:
2024-07-05@22:52:28 GMT

تركيا و الاوسمة الذهبية الاولمبية

تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT

تركيا و الاوسمة الذهبية الاولمبية

تركيا و الاوسمة الذهبية الاولمبية.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

مونتيلا يرى «قلب تركيا»!

لايبزج (أ ف ب)

أخبار ذات صلة «يورو 2024» برعاية «أهداف السرعة»! تعرف على مباريات ربع نهائي «يورو 2024» بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة


رأى المدرب الإيطالي فينتشنتسو مونتيلا «قلب تركيا» وهو ما يحبه في هذا البلد، وذلك بعد الفوز على النمسا 2-1، والتأهل إلى ربع نهائي كأس أوروبا 2024 المقامة في ألمانيا.
وقال إنه «فخور جداً بالحالة الذهنية التي أظهرناها على أرض الملعب، بعيداً عن الخطط التكتيكية، أنا سعيد من أجل الفريق، من أجل المجموعة التي أنشأناها، الجميع قدموا شيئاً إضافياً، الفريق كان لديه روح».
واعتبر الإيطالي أن الانتصار على النمسا حمل نكهة خاصة، لأنه كان ثأرياً، بعد الهزيمة الودية القاسية التي تعرض له فريقه أمام المنافس ذاته 1-6 في مارس.
وكان مدافع الأهلي السعودي مريح ديميرال بطل تأهل تركيا إلى ربع النهائي للمرة الثالثة من أصل ست مشاركات لها في البطولة القارية، وذلك بتسجيله هدفي التقدم لبلاده في الدقيقتين 1 و59، قبل أن يقلص ميكايل غريغوريتش الفارق للنمسا في الدقيقة 66، من دون أن يكون ذلك كافياً لقيادة بلاده إلى ربع النهائي للمرة الأولى في رابع مشاركة لها.
وقال مونتيلا بعد التأهل «تم انتقادنا بشدة بسبب نتائجنا في المباريات الودية، لم تكون الأمور على ما يرام والأسوأ كان ضد النمسا»، حين خسر فريقه 1-6 في 26 مارس الماضي على ملعب «إرنست هابيل» في فيينا.
واعتبر تلك الهزيمة المذلة «وصمة عار فظيعة في مسيرتي، كنت بانتظار هذا الفريق (النمسا) لإبعاد هذا القرد (الثقل) عن ظهري»، مضيفاً «نحن المدربون، مثل اللاعبين، نحب التنافس ولدي غريزة تنافسية كبيرة بداخلي لعكس هذه النتيجة».
وتابع مهاجم روما السابق «كي نكون دقيقين، لم يكن هذا انتقاماً، لكني أضع الأمور في نصابها، لأني لم أخسر أبداً بهذه النتيجة في مسيرتي التدريبية» التي بدأت أوائل عام 2011 مدرباً مؤقتاً لفريقه السابق روما، قبل الانتقال للإشراف على كاتانيا، فيورنتينا، سامبدوريا، ميلان، إشبيلية الإسباني، فيورنتينا مجدداً، وأخيراً أضنة دميرسبور التركي الذي دربه من 2021 حتى 2023، قبل استلام مهمة الإشراف على تركيا في 21 سبتمبر من ذلك العام.
وبحثاً عن تكرار إنجاز عام 2008، حين بلغت نصف النهائي قبل انتهاء المشوار على يد المضيفة الحالية ألمانيا 2-3 بهدف قاتل سجله فيليب لام في الدقيقة الأخيرة، تصطدم تركيا في ربع النهائي السبت بهولندا التي تخطت بدورها رومانيا بفوز كبير 3-0.
وتحظى تركيا كالعادة بدعم جماهيري هائل، بما أنه يعيش في ألمانيا قرابة ثلاثة ملايين شخص من أصل تركي.
وتطرق الإيطالي البالغ 50 عاماً إلى ذلك بالقول «يتابعنا عدد كبير من الناس، هذا الشغف والحب عميقان جداً»، مضيفاً «أنا سعيد جداً لمنح الشعب التركي هنا في ألمانيا، في الوطن وفي جميع أنحاء العالم هذا الفخر، نشعر بهذا الدعم باستمرار، لكن لا يمكنك تحقيق هذه الأحلام إلا إذا عملت بجد كبير».
وستكون مواجهة السبت على الملعب الأولمبي في برلين الأولى بين تركيا وهولندا في النهائيات، إن كان في كأس أوروبا أو كأس العالم، لكنهما تواجها مرات عدة في التصفيات وآخرها تلك المؤهلة لمونديال قطر 2022، حين فازت الأولى ذهاباً على أرضها 4-2 والثانية إياباً 6-1.
وتأهلت حينها هولندا إلى المونديال، بعد تصدرها المجموعة، فيما اضطرت تركيا إلى خوض الملحق القاري، حيث خسرت في نصف نهائي المسار الثالث أمام البرتغال 1-3، لتفشل في التأهل إلى النهائيات العالمية لأول مرة منذ مونديال 2002، حين حققت مفاجأة مدوية في مشاركتها الثانية فقط ببلوغها نصف النهائي ثم نيلها المركز الثالث على حساب كوريا الجنوبية التي تشاركت الضيافة مع اليابان.
وخلافاً لحالة النشوة التي عاشها مونتيلا والأتراك، كانت الخيبة كبيرة عند النمساويين ومدربهم الألماني رالف رانجنيك الذي لم يستوعب «أننا سنعود إلى الديار»، مضيفاً «اعتقدنا أننا سنواصل المشوار في البطولة»، لاسيما بعد الذي قدمه فريقه في دور المجموعات، حيث تصدر أمام العملاقين الفرنسي والهولندي.
واستطرد «لكن هذه هي الأدوار الإقصائية، وعلينا أن نتعلم منها»، متطلعاً إلى المستقبل «لدينا الآن دوري الأمم الأوروبية (تبدأ النمسا مشوارها في 6 سبتمبر ضمن المجموعة الثالث للمستوى الثاني ضد سلوفينيا)، ولدينا أيضاً فرصة جيدة للتأهل لكأس العالم 2026 للمرة الأولى منذ فترة طويلة»، وتحديداً منذ 1998.

 

مقالات مشابهة

  • أبطال حلم باريس.. حاملو آمال المصريين في عزف النشيد الوطني بالأولمبياد
  • أن تصبح الموسيقى عينيك.. قصة العازفة إسراء عبد الفتاح ذات الأنامل الذهبية
  • سطع فى برلين.. «شمس» رفع الأثقال بطل حرمته الحرب العالمية من تحقيق المزيد من الذهب
  • الأخف وزنا أنور مصباح.. نصيحة غالية منحته القمة في أولمبياد 1936
  • السيد نصير قاهر الغرب.. أول مصري وعربي يحقق الذهب واحتفاء خاص من أمير الشعراء
  • بنسعيد يطلق برنامج “نوستاليجا تاريخية” لإحياء أسطورة “هرقل” بعروض رقمية بطنجة
  • شعبة صناعة الذهب تطالب بفتح مجال لـ تصنيع الذهب في مصر
  • «صناعة الذهب»: التغيرات الوزارية تؤكد اعتزام الحكومة تطوير القطاع الصناعي
  • برئاسة أحمد الشهيد.. الاولمبية العراقية تسمي الهيئة الموقتة لإدارة الزوراء
  • مونتيلا يرى «قلب تركيا»!