الرئيس الجزائري يكشف موقف بلاده من انقلاب النيجر
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، بشأن الانقلاب في النيجر، إنه: "يجب العودة إلى الشرعية الدستورية في النيجر، وندعو لحل سلمي للأزمة ونحن مستعدون لتقديم المساعدة في حال طلبوا منا ذلك".
وأكد رئيس الجمهورية الجزائرية، أن زيارته إلى فرنسا لا تزال قائمة، وقال: "ننتظر برنامج الزيارة إلى فرنسا من قبل الرئاسة الفرنسية"، وفقا لما أوردته فضائية "النهار" المحلية.
وأشار تبون في لقائه مع عدد من الصحفيين اليوم، إلى أن الجزائر استلمت طائرة من الحجم الكبير كما تم استئجار 6 طائرات أخرى لمجابهة الحرائق، لافتا إلى أنه تم التغلب على الحرائق في ظرف 72 ساعة في بعض المناطق التي شهدت نشوب حرائق في الغابات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الجزائرى انقلاب النيجر عبد المجيد تبون الحرائق
إقرأ أيضاً:
برلماني: زيارة الرئيس لإسبانيا مكسب سياسي واقتصادي ورسالة قوية لدعم فلسطين
أكد النائب أحمد محسن، عضو لجنة القيم بمجلس الشيوخ، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إسبانيا حققت مكاسب سياسية واقتصادية كبيرة، وأسهمت في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة مع تطور التعاون في مجالات حيوية خلال السنوات الأخيرة.
وأشار محسن، في تصريحات صحفية، إلى أن إعلان ترفيع العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية يمثل خطوة جادة نحو تعزيز التعاون الثنائي، بما يعكس أهمية الزيارة في تحقيق مصالح متبادلة على المستويات الاقتصادية والسياسية.
وشدد عضو مجلس الشيوخ على أن الزيارة جاءت في توقيت حساس، حيث تشهد الساحة الإقليمية تطورات متسارعة، مما جعلها تحظى باهتمام واسع. وأوضح أن إسبانيا أقرت بالدور المحوري لمصر في دعم القضية الفلسطينية على المستويين السياسي والإنساني، ما يعزز مكانة القاهرة كطرف فاعل في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية.
وأضاف محسن أن إسبانيا اتخذت موقفًا متميزًا تجاه القضية الفلسطينية، حيث دعمت الشعب الفلسطيني ورفضت عمليات التهجير القسري، ما جعلها تحظى بتقدير دولي، مشيرًا إلى أن الدبلوماسية المصرية استغلت هذه الزيارة لتعزيز المواقف الداعمة لفلسطين على الساحة الدولية.
واختتم النائب أحمد محسن تصريحاته بأن لقاءات الرئيس السيسي الرفيعة المستوى في مدريد جاءت لترسيخ موقف مصر الثابت تجاه القضايا الإقليمية، مؤكداً أن الزيارة لم تحقق مكاسب سياسية فقط، بل أسهمت أيضًا في فتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي بين البلدين.