باحث بمركز "حبتور": مودي يتمتع بشعبية كبيرة في الهند والشعب يرى أنه يعيد أمجاد الهندوس
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أكد مصطفى أحمد، باحث أول في مركز الحبتور للأبحاث، أن الانتخابات الهندية شهدت حضور600 مليون ناخب وهو بمثابة قارة ثانية، وانتهت الانتخابات بفوز رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الحالي وحزبه حزب الشعب، وكان يتوقع مودي أن حزبه سيحصل على المقاعد بالأغلبية ولكن انقلب السحر على الساحر وحصل حزب الشعب على 240 مقعدا في الانتخابات الهندية وحزب المؤتمر على 99 متر.
وأوضح "أحمد"، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، أن شخص مودي لن يقبل أن يأخذ المعارضة في الهند أي موقف منه، وهناك حالة من التصويت العقابي وتحالف بين المسلمين والمعارضة ضد مودي رئيس وزراء الهند، مشيرًا إلى أن مودي استطاع خلال العقد الماضي أن يجتذب المواطنين في الهند لانتخابه.
وشدد على أن تحديات كبيرة أمام مودي في ولايته الثالثة لرئاة وزراء الهند، مؤكدًا أن الهند بها 2600 حزب والأحزاب النشطة تصل لـ500 حزب، مشيرًا إلى مودي يتمتع بشعبية كبيرة في الهند والشعب يرى انه يعيد امجاد الهندوس .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مودي ناريندرا مودي رئيس الوزراء الهندي الانتخابات الانتخابات الهندية فی الهند
إقرأ أيضاً:
القيادة تعزي ملك ماليزيا في وفاة رئيس وزراء ماليزي سابق
الرياض
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لجلالة السلطان إبراهيم بن السلطان إسكندر ملك ماليزيا، في وفاة دولة السيد عبدالله أحمد بدوي رئيس الوزراء الماليزي الأسبق.
وقال الملك المفدى:” علمنا بنبأ وفاة دولة السيد عبدالله أحمد بدوي رئيس الوزراء الماليزي الأسبق ـ رحمه الله ـ وإننا إذ نبعث لجلالتكم ولأسرة الفقيد بالغ التعازي، وصادق المواساة، لنسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنا لله وإنا إليه راجعون “.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لجلالة السلطان إبراهيم بن السلطان إسكندر ملك ماليزيا، في وفاة دولة السيد عبدالله أحمد بدوي رئيس الوزراء الماليزي الأسبق.
وقال سمو ولي العهد:” تلقيت نبأ وفاة دولة السيد عبدالله أحمد بدوي رئيس الوزراء الماليزي الأسبق ـ رحمه الله ـ وأبعث لجلالتكم ولأسرة الفقيد أحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلًا المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنه سميع مجيب “.