“إينيرسول” المملوكة لـ”أدنوك للحفر” و”ألفا ظبي” ترفع حصتها في “جوردون تيكنولوجيز” إلى 67.2%
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أعلنت شركتا “أدنوك للحفر” و”ألفا ظبي القابضة”، أمس، أن مشروعهما المشترك شركة “إينيرسول Enersol RSC LTD” وقعت اتفاقية للاستحواذ على حصة إضافية بنسبة 42.206% في شركة “جوردون تيكنولوجيز GordonTechnologies” مقابل ما يقارب 270 مليون دولار أميركي، لتصبح “Enersol” مالكة لحصة أغلبية في الشركة.
وتم تحديد المقابل بناء على تقييم يتوافق مع ذلك الذي تم على أساسه تقييم نسبة الـ 25% التي حصلت عليها “Enersol” في عملية الشراء الاولية التي أُعلن عنها في يناير 2024، وسيتم دفع ما يقارب 80% من قيمة الحصة الإضافية التي استحوذت عليها”Enersol” في شركة “جوردون” والبالغة 42.
وستحقق صفقة الاستحواذ قيمة إضافية لمساهمي المشروع المشترك من حيث الربحية والتقييم المتعدد وتوليد التدفق النقدي والأرباح المحتملة، إلى جانب عائد التدفق النقدي الحر المتوقع للسنة المالية 2023 بأكثر من 10%.
ويعتزم المشروع المشترك، بعد الحصول على الموافقات الرسمية من الجهات المعنية، الاستثمار في الشركات التي تقدم خدمات حقول النفط مدعومة بالحلول التقنية أو الاستحواذ عليها، على نحو يسهم في رفع قيمة الشركة في السوق وتعزيز كفاءتها التشغيلية.
وتعمل شركة “Gordon Technologies” في مجال تكنولوجيا القياس أثناء الحفر، وهي المزود الرئيس لقطاع النفط والغاز في الولايات المتحدة الأميركية بتلك التكنولوجيا، وهي تقنية تقوم بقياس المعلومات الأساسية من نقطة بالقرب من رأس الحفارة وتنقلها إلى السطح دون مقاطعة عمليات الحفر.
تجدر الإشارة إلى أن الشركة أكملت تأسيس أعمالها في أبوظبي في خطوة تعتزم بعدها إطلاق عملياتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحلول الربع الثاني من العام 2024.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يخالف الحقيقة التي تؤكد “إن إيران من قصفت حلبجة بالكيمياوي وليس العراق”
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 11:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- في تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي ترامب في دورته الأولى وكذلك وزير خارجيته آنذاك مايك بومبيو والوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية التي تؤكد أن إيران هي التي قصفت حلبجة بالكيمياوي للقضاء على الجيش العراقي الذي كان يدافع عن البلد في حرب الثماني السنوات ،وقد أبلغت الحكومة الأمريكية حكومة البارزاني بذلك ، حتى حكومة الأخير لم تعتبر اليوم الأحد عطلة بالمناسبة مثل ما عملت بها حكومة إيران في العراق برئاسة محمد السوداني، ويأتي القيادي في حزب طالباني المقرب جدا من النظام الإيراني رئيس الجمهورية وفقا للمحاصصة رئيس الجمهورية بأن يحمل الحكومة الوطنية قبل 2003 مسؤولية قصف حلبجة لغايات سياسية لخدمة المشروع الإيراني الذي يعتبر حزب طالباني وأحزاب الإطار من نقاطه الرئيسية لتدمير البلد لدرجة الهوان ، وقد طالب رشيد بالإسراع في بيانه اليوم بتحويل حلبجة الى المحافظة الـ19 للبلاد.