علق اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، على تقديم مصر مقترح اتفاقية لإسرائيل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، قائلًا: “حماس وافقت وإسرائيل شعرت بالكارثة”.

شاهد مباراة منتخب العراق وفيتنام بث مباشر مجانا.. مباراة منتخب العراق ???????? و???????? فيتنام تصفيات كأس العالم 2026 لمدة يومين.. غلق كلي لمنزل كوبري تقاطع محور محمد نجيب مع طريق العين السخنة بالقاهرة


وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة صدى البلد، أن هدف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يكمن في عدم إيقاف الحرب في غزة، وإطالة زمن الحرب حتى موعد الانتخابات الأمريكية، مع إخلاء الرهائن وتدمير حماس واستمرار السيطرة على القطاع، ورفض حل الدولتين، وأيضًا ترحيل أهالي غزة إلى سيناء.


وتابع اللواء سمير فرج: مصر رفضت المقترح الأمريكي لإدارة قطاع غزة، وأفشلت مخطط التهجير إلى سيناء، لأن أي دولة عبارة عن أرض وشعب ونظام، والرئيس السيسي أكد على عدم قبول قضية الترحيل وتصفية القضية الفلسطينية.


وحول موقف حزب الله، أوضح سمير فرج، أن قوة حزب الله 6 آلاف مقاتل مدربين على القتال، ولديهم القدرة على إطلاق نحو 4 آلاف صاروخ أسبوعيًا، كما يمتلك نحو 160 ألف صاروخ ومسيرة، معقبًا: “حزب الله لو دخل الحرب ضد إسرائيل هيدمرها”.

 

وفيما يتعلق بموقف الولايات المتحدة والرئيس جو بايدن، قال اللواء سمير فرج إن أمريكا تسعى لتنفيذ مقترح وقف إطلاق النار في غزة بالفعل مع إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية، فضلا عن تبادل الرهائن والسجناء، مع خروج حماس من الساحة الفلسطينية، وتحديد موقف غزة بعد انسحاب إسرائيل في اليوم التالي.


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سمير فرج اللواء سمير فرج مصر قطاع غزة سمیر فرج

إقرأ أيضاً:

حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات

وأحضر مقاتلو الحركة الرهينتين إلى منصة، قبل تسليمهما الى ممثلي الصليب الأحمر. وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق، أنه تسلّم من اللجنة الدولية للصليب الأحمر المحتجزين بعد الإفراج عنهما.

وأوضح بيان عسكري أن قوة مشتركة من الجيش وجهاز الأمن (الشاباك) تسلّمت «المختطفين الإسرائيليين المحررين» وترافقهما «إلى الأراضي الإسرائيلية». 

وتستعد حركة «حماس» للإفراج عن أربع رهائن آخرين في مخيم النصيرات، في إطار عملية التبادل السابعة منذ سريان وقف إطلاق النار.

وكما معظم عمليات التسليم السابقة، أقام عشرات من مسلحي «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ«حماس»، طوقاً في مكان التسليم، حيث أقيمت أيضاً منصة عادة ما يتم إصعاد الرهائن عليها قبل التسليم، وذلك في ظل طقس شتوي 

 وأعلنت «حماس» أمس أنها ستفرج عن ست رهائن إسرائيليين كما هو مقرر السبت، وهم آخر الأسرى الأحياء المقرر تسليمهم لإسرائيل بحلول الأول من مارس (آذار) بنهاية المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير (كانون الثاني) بعد 15 شهراً من الحرب المدمرة التي حولت قطاع غزة إلى ركام.

 بدوره، أعلن «نادي الأسير الفلسطيني» أنه سيتم في المقابل الإفراج عن 602 من المعتقلين الفلسطينيين بينهم 50 محكوماً بالسجن المؤبد. وأضاف أنه من المقرر إبعاد 108 من الأسرى خارج الأراضي الفلسطينية.

وقال نادي عائلات الرهائن إن «الصليب الأحمر» سيتسلم إيليا كوهين، وتال شوهام، وعومر شيم توف، وعومر فينكرت، الذين اختُطفوا خلال هجوم «حماس»، بالإضافة إلى هشام السيد (36 عاماً)، وأفيرا منغستو (39 عاماً)، وكلاهما رهينة منذ نحو عشر سنوات، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

 وأُخذ أربع من الرهائن، وهم: إيليا ميمون إسحق كوهين (27 عاماً)، وتال شوهام (40 عاماً)، وعومر شيم توف (22 عاماً)، وعومر فينكرت (23 عاماً)، في هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

ومنذ بدء الهدنة، تسلمت إسرائيل 22 رهينة بينهم ثلاثة قتلى مقابل إطلاق سراح أكثر من 1100 معتقل فلسطيني. وينصّ اتفاق التهدئة في مرحلته الأولى التي تنتهي في الأول من مارس على أن تطلق «حماس» سراح 33 رهينة، بينهم ثمانية قتلى، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 1900 معتقل فلسطيني محتجزين في سجونها.

وأدى وقف إطلاق النار إلى توقف القتال، لكن احتمالات نهاية الحرب بشكل دائم لا تزال غير واضحة.

وتبذل «حماس» جهوداً لإظهار أنها لا تزال تسيطر على غزة على الرغم من الخسائر الفادحة التي تكبدتها في الحرب.

ووفقاً لوزارة الصحة في غزة، أدت الحرب الإسرائيلية في القطاع إلى مقتل 48 ألف شخص على الأقل، وطال الدمار مساحات واسعة منه، واضطر مئات الآلاف للنزوح إلى مخيمات، معتمدين على شاحنات المساعدات.

وقال الجانبان إنهما يعتزمان بدء محادثات بشأن مرحلة ثانية، يقول الوسطاء إنها تهدف إلى الاتفاق على إعادة نحو 60 رهينة متبقية وانسحاب القوات الإسرائيلية. لكن الآمال في التوصل إلى اتفاق خيمت عليها الخلافات حول مستقبل غزة، والتي تفاقمت بسبب صدمة هزت أنحاء المنطقة بسبب اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترمب إخلاء القطاع من الفلسطينيين وتطويره كمنتجع على طراز «الريفييرا» تحت السيطرة الأميركية

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري يكشف سيناريوهات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار
  • حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات
  • دعم عربي ودولي.. مصطفى بكري يكشف تفاصيل خطة مصر لإعادة إعمار غزة.. فيديو
  • حماس تنتظر الالتزام ببنود البروتوكول الإنساني وتبدي مرونة حول إدارة غزة.. اتهامات لنتنياهو بالمماطلة
  • الاحتلال يكشف بعض تفاصيل التقرير النهائي لتشريح جثة السنوار
  • مستقبل غزة والدور العربي لما بعد الحرب
  • نائب الرئيس الأمريكي يكشف أكبر خطر يواجه أوروبا
  • 60 ألف منزل.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل
  • حسن الرداد يكشف عن غيرة إيمي سمير غانم وطلباتها!
  • الإعلام الإسرائيلي يكشف عن تفاصيل سرية تتعلق باتفاق غزة