طارق العريان عن أحمد الفيشاوي: "أنا بحب الفيشاوي جدًا لكن ساعات مش بفهم هو عايز يقول ايه"
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
بدء منذ قليل المؤتمر الصحفي الفيلم ولاد رزق الجزء الثالث والذي يخوض المنافسة موسم عيد الأضحى 2024، والذي حضره أبطال العمل.
وعند سؤال طارق العريان عن رأيه في تهنئة الفيشاوي لابطال الفيلم والترويج له فقال:" أنا بحب أحمد الفيشاوي جدًا لكن ساعات مش بفهم هو عايز يقول ايه، يعني ترويجه للفيلم أنا شوفت البوست بس مش عارف احدد هي حاجه حلوه ولا حاجه وحشه".
وفي نفس السياق كشف المنتج موسى عيسى عن سبب غياب الفيشاوي:" وقال:" لما بدأنا نجهز لولاد رزق 3 الفيشاوي كان مرتبط بأعمال بيصورها تقريبا كان 3 أفلام وطلب مننا نستناه 6 شهور وده كان صعب بالنسبة لينا".
تفاصيل فيلم "ولاد رزق":
ومن المقرر عرض فيلم ولاد رزق الجزء الثالث، في دور العرض السينمائي، في موسم عيد الأضحى المبارك 2024، للمنافسة به في شباك التذاكر.
ويضم فيلم ولاد رزق 3 عددا كبيرا من النجوم، ومن أبرزهم: أحمد عز، عمرو يوسف، كريم قاسم، آسر ياسين، محمد ممدوح، ماجد الكداوني، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان، ويحمل اسم العمل القاضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال فيلم ولاد رزق 3 المؤتمر الصحفي لفيلم ولاد رزق أحمد الفيشاوي غياب أحمد الفيشاوي ولاد رزق
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب عن عودة النصر للسيارات: مش عايز المصنع يفتح سنة ويقفل
أشاد الإعلامي عمرو أديب بقرار إعادة تشغيل شركة النصر للسيارات، مؤكدًا أن هذا المشروع يعيد الأمل إلى الصناعة الوطنية، ويعكس طموحات جيل الستينيات الذي شهد قيمة إنتاج السيارات محليًا، مثل فيات 128 التي كانت تُصنع في المصنع.
دعوة للاستمرارية والتطويروفي برنامجه "الحكاية" على قناة "MBC مصر"، أعرب أديب عن أمله في نجاح المصنع واستمراريته، قائلاً: "مش عايز المصنع يفتح سنة ويقفل"، مشددًا على ضرورة التركيز على المكونات الأساسية مثل المحركات وناقلات السرعة، بدلاً من الاكتفاء بتجميع الزجاج والفرش.
وأشار إلى أن مصنع النصر للسيارات كان ينتج 700 سيارة شهريًا في الستينيات، في وقت كانت فيه العمليات تعتمد على الأيدي البشرية أكثر من التكنولوجيا الحديثة.
ومع التحديات الاقتصادية الراهنة، دعا أديب إلى وضع خطة شاملة لضمان نجاح المشروع.
تجربة المغرب نموذج يُحتذىقارن أديب بين الوضع في مصر وتجربة مصنع رينو في المغرب، الذي ينتج سيارة كل 6 دقائق، بمعدل يصل إلى نصف مليون سيارة سنويًا، بإيرادات تقارب 6.9 مليار دولار، ما يعادل إيرادات قناة السويس.
وقال: "ليس من العيب أن نتعلم من التجربة المغربية وندرسها لتطبيقها في مصر"، مشيرًا إلى أهمية تحسين الإنتاجية وتعزيز تنافسية السوق المحلية.
دعم الشباب وحلم السيارةوأكد أديب أن السيارة تمثل حلمًا مشروعًا لكل شاب مصري، مقترحًا أن تقوم البنوك بتمويل تقسيط السيارات لتسهيل امتلاكها، مما سيساهم في تحسين مستوى معيشة الأفراد وتعزيز الطلب على المنتجات المحلية.
الصناعة الوطنية بين الماضي والمستقبلاختتم أديب حديثه بالتأكيد على أهمية الاستثمار في إعادة بناء الصناعة الوطنية، مشيرًا إلى أن النهوض بمصنع النصر للسيارات يمثل خطوة أساسية نحو تحقيق الاستقلالية الصناعية وتوفير فرص العمل، بالإضافة إلى تعزيز مكانة مصر كدولة منتجة ومصدرة للسيارات في المنطقة.
يأتي هذا الحديث في ظل تزايد الاهتمام بالصناعات الوطنية وتوجه الحكومة المصرية لتطوير قطاع السيارات، بما يساهم في دعم الاقتصاد المحلي وجذب استثمارات جديدة.