42 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 750 مليونا في صندوق الدولة
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تمكنت مصالح الأمن خلال الأسبوع الممتد من 3 إلى 9 يونيو، في سياق عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، من تسجيل 42 ألفا و176 مخالفة، وإنجاز 7493 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 34 ألفا و683 غرامة صلحية.
وأشار بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، إلى أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 7 ملايين و 540 ألفا و750 درهما، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4448 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 7493 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 220 مركبة.
في سياق متصل، لقي 18 شخصا مصرعهم، وأصيب 2704 آخرون بجروح، إصابات 95 منهم بليغة، في 1993 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع نفسه.
وعزا المصدر ذاته الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم التحكم، وعدم ترك مسافة الأمان، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة « قف »، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في الاتجاه الممنوع، والسياقة في حالة سكر، والتجاوز المعيب.
كلمات دلالية أمن المغرب حوادث طرق
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أمن المغرب حوادث طرق
إقرأ أيضاً:
خبير أثري: الدولة تستهدف إعادة مجد الماضي بتطوير القاهرة التاريخية والخديوية
قال الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، إن هناك فرق بين القاهرة التاريخية والقاهرة الخديوية، فالقاهرة التاريخية أقدم من الخديوية وتتحدث عن الفترة الفاطمية في مصر ومن أبرز معالمها شارع المعز والقلعة وباب زويلة وباب الفتوح، والحسين والأزهر.وأوضح أن القاهرة الخديوية هي المنطقة التي بناها الخديوي إسماعيل سنة 1863 وأبرز معالمها ميدان التحرير وقصر النيل وميدان طلعت حرب وشارع محمد فريد.
وأضاف «عامر»، خلال لقاء مع الإعلاميتين لمياء حمدين ويارا مجدي، ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن أكبر متحف مفتوح للأثار الإسلامية على مستوى العالم هو شارع المعز وهذا يتبع للقاهرة التاريخية.وأكد على أن مصر هي أكبر دولة على مستوى العالم بها اثار متنوعة سواء إسلامية او مسيحية أو يهودية وأثارة الحضارة الفرعونية.
وتابع: « الدولة تهدف إلى إعادة مجد الماضي من خلال تطوير القاهرة التاريخية والخديوية من خلال مشروعات عملاقة وهذا سيساهم في تحسين الهوية البصرية لهذه المناطق».