بدأ رجال المرور منع دخول المركبات غير المصرح لها إلى المشاعر المقدسة، حفاظًا على سلامة ضيوف الرحمن.

كان الأمن العام ممثلًا في الإدارة العامة للمرور، أعلن بدء العمل بمنع دخول المركبات غير المصرح لها إلى المشاعر المقدسة من منتصف ليل الخامس من ذي الحجة حتى نهاية يوم الـ (13) من ذي الحجة لعام 1445هـ.

وكان متحدث القوات الخاصة لأمن الطرق، العقيد مستور الكثيري، أكد أن مراكز الضبط الأمني في مداخل العاصمة المقدسة مزودة بكافة التقنيات الحديثة والكوادر البشرية المؤهلة لضبط المخالفين.

اعتبارًا من اليوم ..#المرور_السعودي يبدأ بمنع دخول المركبات غير المصرح لها إلى المشاعر المقدسة، حفاظًا على سلامة ضيوف الرحمن.#يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/qsuxTUnmNU

— المرور السعودي (@eMoroor) June 11, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المرور دخول المرکبات غیر المصرح لها إلى المشاعر المقدسة

إقرأ أيضاً:

عن “اللولب”.. المزايا والمخاطر والعلاقة بمنع الإجهاض

كشفت تقارير وإحصائيات طبية عن زيادة في نسبة النساء اللائي يلجأن إلى استخدام اللولب كوسيلة لتفادي الحمل غير المرغوب فيه، لكن الإقبال على هذه الوسيلة يعرض الكثير من النساء لبعض المخاطر، وفقًا لصحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية.

اللولب هو جهاز على شكل حرف (T) يتم إدخاله في الرحم عبر المهبل، ويمكنه منع الحمل لمدة تتراوح بين 3 إلى 10 سنوات. يحتوي اللولب على هرمونات أو نحاس لمنع الحمل، ويمكن إخراجه في أي وقت دون التأثير على الخصوبة، بحسب الصحيفة.

تراجع الاهتمام بتطوير اللولب في السبعينيات والثمانينيات بسبب زيادة خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض. لكن مع ظهور اللولب النحاسي في أواخر الثمانينيات واللولب الهرموني في عام 2000، أصبح ينظر إلى هذه الأجهزة كخيارات آمنة وفعالة وطويلة الأمد لمنع الحمل.

وجد الأطباء أن اللولب الهرموني يمكن أن يجعل الدورة الشهرية أخف ويقلل من التقلصات. وأوضحت ديبورا بارتز، طبيبة أمراض النساء في بوسطن، أن “بعض الأطباء يقومون بتخدير عنق الرحم لتخفيف الألم على المريضة”.

وتشير إلى أن النساء اللائي يتم تخديرهن في حاجة إلى حوالي نصف ساعة للتعافي بعد العملية، كما أنهن في حاجة إلى شخص يقودهن إلى المنزل.

في المقابل تقول كولين ماكنيكولاس، المختصة في شؤون تنظيم الأسرة، “سمعنا من عدد كافٍ من النساء أن اللولب كان جزءًا مهمًا، جعلهن يشعرن بالراحة والثقة”.

ويشير موقع “مايو كلينيك” الطبي، إلى أن اللولب لا يناسب جميع النساء، خاصة اللولب الرحمي المعروف باسم “باراغارد”، ولا سيما لمن يعانين من تشوهات في الرحم، وأورام ليفية تؤثر في وضع اللولب أو في الاحتفاظ به.

ويلفت الموقع إلى أن استخدام اللولب يمكن أن يكون له مخاطر على المصابة بمرض التهاب الحوض، أو سرطان الرحم أو سرطان عنق الرحم، أو النزيف المهبلي مجهول السبب.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فقد ارتفع استخدام اللولب وسط النساء بين عامي 2015 و2019، إلى أكثر من 3 أضعاف النسبة المسجلة سابقا.

ويربط مختصون بين الإقبال على استخدام اللولب، وبين قرارات السلطات الخاصة بتقييد أو تجريم الإجهاض في كثير من الدول.

الحرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • المرور يحذر من ترك الأطفال وحدهم داخل المركبات
  • “المركزي اليمني” يصدر تعميماً بمنع التعامل مع 12 محفظة إلكترونية
  • إذا كنت مدمن مسلسلات تلفزيونية راجع الطبيب لهذا السبب
  • أسباب الإدمان على مشاهدة المسلسلات التلفزيونية
  • السفير الأميركي في بكين: الصين تثير المشاعر المعادية للولايات المتحدة
  • حملة على المركبات التي لا تحمل لوحات معدنية في بنغازي
  • حفاظًا على المظهر الجمالي.. رفع 160 حالة إشغال بسنورس في الفيوم
  • محافظ الغربية يتابع أعمال النظافة ورفع الإشغالات بالمراكز والمدن
  • عن “اللولب”.. المزايا والمخاطر والعلاقة بمنع الإجهاض
  • تأجيل محاكمة عصابة الاتجار فى الحشيش والأفيون بالتجمع لجلسة 15 سبتمبر