تنسيق الكليات 2023 شروط القبول بأقسام آداب حلوان للعام الجامعي 2023/2024
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
ضمن أعمال تنسيق الكليات 2023 أعلنت كلية الآداب جامعة حلوان شروط القبول بها «التنسيق الداخلي» للعام الجامعي 2023/ 2024 للطلاب الذين من المقرر أن يتم التحاقهم بها بعد ترشيحهم من مكتب تنسيق الجامعات 2023.
أخبار متعلقة
وزير التعليم العالي يتفقد أعمال مكتب التنسيق الرئيسي بجامعة عين شمس
معامل تنسيق جامعة القاهرة تستقبل طلاب الثانوية العامة لتسجيل رغباتهم
170 ألف طالب يسجلون فى اختبارات القدرات للجامعات
المرحلة الأولى لـ«تنسيق الجامعات» تبدأ أعمالها اليوم
بدء المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات.
«التعليم» تحدد ضوابط تظلمات الثانوية العامة
ختام الملتقى التثقيفى الأول لطلاب الجامعات التكنولوجية
ما هو التنسيق الداخلي للكليات في تنسيق الكليات 2023؟
التنسيق الداخلي للكليات في تنسيق الكليات 2023 هو المرحلة التالية للطالب للالتحاق بالكلية المرشح لها من قبل مكتب تنسيق الجامعات 2023 حيث الكليات ذات أقسام متخصصة من الفرقة الأولى يتطلب أن يكون لها تنسيق داخلي على الطالب المرشح أن يتقدم في تنسيق الكليات 2023 بعد ترشحه وإعلان الكلية فتح باب القبول بها.
شروط التنسيق الداخلي كلية الآداب جامعة حلوان في تنسيق الكليات 2023
تحتوي كلية الآداب على 18 قسمًا من الأقسام المختلفة ما بين اللغات والتخصصات المتخصصة مثل الإعلام والمسرح، التي جاءت على النحو الآتي، مع العلم بأن مفهوم المجموع الاعتباري هو «المجموع الكلي + مجموع اللغات الثلاثة»..
قسم اللغة العربية: يشترط حصول الطالب على درجة «65 درجة أي 70%» على الأقل من الدرجة النهائية في مادة اللغة العربية في الثانوية العامة، وفي حالة زيادة العدد يتم المفاضلة بالمجموع الاعتباري.
قسم اللغة الإنجليزية: الحصول على «47 درجة» في اللغة الإنجليزية الأفضلية للطلاب الحاصلين على أعلى مجموع اعتباري.
قسم اللغة الفرنسية: الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة من مدارس فرنسية أو مدارس إعدادية فرنسية دون التقيد بشروط، الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة من المدارس الرسمية لغات أو مدارس اللغات «لغة إنجليزية» اجتياز الحصول على 80% من درجة اللغة الفرنسية بامتحان الثانوية العامة وامتحان القبول الشفوي والتحريري بالقسم.
قسم اللغة الألمانية: الحصول على درجة «30 درجة» في مادة اللغة الألمانية والمفاضلة في حالة التساوي بأعلى مجموع اعتباري.
قسم اللغة الإيطالية: أن يكون الطالب دارسًا للإيطالية أو الفرنسية في المرحلة الثانوية أن يجتاز المقابلة الشخصية.
قسم اللغة الإسبانية: أن يكون مجموع اللغات «الأولى والثانية واللغة العربية»، «85%» الأولوية للطلاب الدراسين للإسبانية في المرحلة الثانوية وحصل على 37 درجة في مادة اللغة الإسبانية، عند التساوي الاحتكام للمجموع الكلي للثانوية العامة.
قسم اللغة الصينية: المجموع الأعلى والمفاضلة بين الطلاب أعلى مجموع اعتباري، اجتياز المقابلة الشخصية.
قسم اللغات الشرقية: المفاضلة بين الطلاب بالمجموع الكلي في الثانوية العامة.
قسم اللغة العبرية: المفاضلة بين الطلاب بالمجموع الكلي في الثانوية العامة.
قسم الاجتماع: المفاضلة بين الطلاب بالمجموع الكلي في الثانوية العامة.
قسم الفلسفة: المفاضلة بين الطلاب بالمجموع الكلي في الثانوية العامة.
قسم علم النفس: المفاضلة بين الطلاب بالمجموع الكلي في الثانوية العامة.
قسم الآثار والحضارة: المفاضلة بين الطلاب بالمجموع الكلي في الثانوية العامة.
قسم علوم المسرح: اجتياز المقابلة الشخصية، الأفضلية للأعلى مجموعًا في المقابلة الشخصية.
قسم الإعلام: أعلى مجموع اعتباري.
قسم التاريخ: بدون شروط.
قسم المكتبات والمعلومات: حصول الطالب على «60%» في اللغة الإنجليزية، اجتياز المقابلة الشخصية.
قسم الجغرافيا: بدون شروط.
تنسيق الكليات 2023 تنسيق الجامعات 2023 توقعات تنسيق الكليات 2023 / 2024 تنسيق الكليات تنسيق كليات علمي علوم 2023 ـ 2024 ما هو تنسيق الكليات 2023 _ 2024؟ ما هو تنسيق الكليات 2023؟ تنسيق الكليات 2024/2023 تنسيق الكليات ٢٠٢٣المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين تنسيق الكليات 2023 تنسيق الجامعات 2023 توقعات تنسيق الكليات 2023 2024 تنسيق الكليات تنسيق الكليات 2024 2023 تنسيق الكليات ٢٠٢٣ زي النهاردة فی تنسیق الکلیات 2023 المقابلة الشخصیة تنسیق الجامعات
إقرأ أيضاً:
الوزير يحاول مكافحة الغش وتقليص اللجان.. خبراء يعددون عيوب إجراء امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات
أثار مقترح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، عقد امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات جدلاً واسعاً بين أولياء الأمور والخبراء، حيث يرى البعض أن قرار الوزير قد يكون خطوة إيجابية للقضاء على ظاهرة الغش، ويعبر آخرون عن مخاوفهم من تأثيره السلبي على الطلاب والأسر، رغم أن المقترح يستهدف تقليل حالات الغش، وتقليص عدد لجان الامتحانات من 2500 إلى 300 لجنة.
وقدم الوزير مقترحاً للمجلس الأعلى للجامعات بعقد امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2024/2025 داخل الجامعات، لتحقيق مزيد من الانضباط عبر حصر مواقع الامتحانات وتسهيل عمليات التفتيش والمتابعة، دون اتخاذ قرار نهائي حتى الآن بشأن المقترح، الذي قد يتم رفضه.
مشكلات التنفيذمن جانبه، أوضح الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، د.تامر شوقي، أن المقترح يواجه صعوبات كبيرة، أبرزها تزامن مواعيد امتحانات الجامعات مع امتحانات الثانوية العامة، مما يجعل من الصعب توفير قاعات أو مدرجات كافية لطلاب الثانوية، كما أن هناك أزمة أخرى تتعلق ببعد الجامعات عن مناطق سكن الطلاب في الأرياف والمدن الصغيرة، مما يعقّد مسألة الوصول إلى اللجان في الوقت المحدد، إلى جانب مشكلة تأمين أوراق الامتحانات داخل الجامعات، خاصة في ظل الحاجة إلى تخزينها في أماكن آمنة.
ولفت د.تامر شوقي، إلى أن قاعات الجامعات، التي تستوعب أعدادًا كبيرة من الطلاب، قد تزيد من صعوبة السيطرة على النظام والانضباط مقارنةً بالفصول الدراسية في المدارس، التي تحتوي عادة على عدد محدود من الطلاب، وأن المقاعد داخل قاعات الجامعات قد لا تكون ملائمة للطلاب صغار السن الذين اعتادوا على نمط مختلف من الجلوس داخل فصولهم الدراسية، مما قد يؤثر على تركيزهم وأدائهم خلال الامتحان، موضحًا أن الجامعات تحتوي على أجهزة ومعدات علمية ومعامل باهظة التكاليف، مما يجعل تأمينها أثناء فترة الامتحانات تحديًا إضافيًا، محذرًا من تجمع أعداد كبيرة من أولياء الأمور خارج الجامعات أثناء الامتحانات، وهو ما قد يؤدي إلى فوضى وصعوبة في السيطرة على الحشود.
صعوبات أخرىأما الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، د.عاصم حجازي، فأكد أن عقد الامتحانات داخل الجامعات قد يفاقم من قلق الطلاب وأولياء أمورهم، حيث إن الجامعات غالبًا ما تقع في عواصم المحافظات فقط، مما يجعل الوصول إليها صعبًا للطلاب في القرى والمراكز البعيدة. وأضاف أن طبيعة الامتحانات في الثانوية العامة تُثير القلق والتوتر بالفعل لدى الطلاب، وزيادة مثل هذه التحديات قد تؤثر سلبًا على أدائهم، كما أن الطلاب في المرحلة الثانوية ليس لديهم معرفة كافية بمباني الجامعات ومواقع القاعات، مما قد يؤدي إلى حالة من الإرباك في الأيام الأولى للامتحانات.
وأشار د.عاصم حجازي، إلى أن نظام الملاحظة والمراقبة داخل قاعات الجامعات الكبيرة يختلف عن نظام الفصول الدراسية، ويتطلب تدريبًا خاصًّا للملاحظين. وأضاف أن الغش لا يعتمد على المكان بقدر ما يعتمد على الأدوات المستخدمة في منعه، مشيرًا إلى أن الحلول التقنية يمكن تطبيقها في المدارس كما في الجامعات دون الحاجة لنقل الامتحانات. واختتم حديثه بالتأكيد على أن إجراء الامتحانات في الجامعات قد يؤدي إلى ارتباطات سلبية بين الطلاب ومفهوم الجامعة، حيث إن هذا الارتباط يجب أن يبدأ بتجارب إيجابية، مثل حفلات استقبال الطلاب الجدد، وليس بامتحانات مصيرية.
غير منطقيةعلى الجانب الآخر، رفض الدكتور حسن شحاتة، الخبير التربوي، الفكرة بشكل قاطع، واصفًا إياها بغير المنطقية. وأكد أن المدارس مجهزة بالفعل لعقد امتحانات الثانوية العامة، حيث توجد بها كاميرات مراقبة تسهم في ضبط أي محاولات للغش. وأشار إلى أن النظام الحالي أثبت فاعليته، حيث يتم الكشف عن أي محاولة غش على الفور، وبالتالي لا يوجد مبرر لنقل الامتحانات إلى الجامعات.
في النهاية، يظل هذا المقترح قيد الدراسة من قبل المجلس الأعلى للجامعات، مع استمرار حالة الجدل بين مؤيد ومعارض، في انتظار ما ستسفر عنه المناقشات والقرارات الرسمية بشأن هذا الموضوع الشائك.
اقرأ أيضاًالفئات المسموح لها بدخول امتحانات الثانوية العامة 2025 بالنظام القديم
التعليم تحدد ضوابط التقدم لرئاسة لجان امتحانات الثانوية العامة 2025
«التعليم» تفتح باب التسجيل لمراقبي ورؤساء لجان امتحانات الثانوية العامة 2025
بشير التابعي يهاجم إدارة الزمالك: بتاعة بيانات وبس