هل أفلحت مجموعة "بريكس" في تشكيل فضاء اقتصادي فعّال؟
هل أعضاء الكتلة الجدد ، ومنهم السعودية ومصر والإمارات، مستعدون لتحديات مرحلة التحول بما فيه زعزعة هيمنة الدولار؟ هل أنظمة الدفع البديلة،التي تعمل خبراء بريكس على تطويرها، تشكل خطرًا وجوديًا على الولايات المتحدة؟
حصادٌ لاجتماع وزراء خارجية دول البريكس في مدينة نيجني نوفغورود الروسية وأولويات المنطقة العربية في مسيرةالتحولات، التي دشّنتها المجموعة.
. تابعوا كل ذلك في حلقة جديدة من برنامج "أبعاد روسية".
Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الدولار الأمريكي بريكس روسيا قازان نيجني نوفغورود
إقرأ أيضاً:
دولة جديدة تنضم إلى «مجموعة بريكس»
أعلنت وزارة الخارجية البرازيلية، أن نيجيريا أصبحت الدولة التاسعة التي تنضم إلى مجموعة بريكس كدولة شريكة.
وجاء في بيان الوزارة: “في إطار رئاسة البرازيل المؤقتة لمجموعة بريكس، تعلن الحكومة البرازيلية في 17 يناير القبول الرسمي لنيجيريا كدولة شريكة في المجموعة. وترحب الحكومة البرازيلية بقرار الحكومة النيجيرية”.
وبهذا الإعلان “تصبح نيجيريا الدولة الشريكة التاسعة لمجموعة بريكس، لتنضم إلى بيلاروسيا وبوليفيا وكوبا وكازاخستان وماليزيا وتايلاند وأوغندا وأوزبكستان، وفقًا لما جاء في البيان”.
و”بريكس” هي رابطة مشتركة بين الدول تم إنشاؤها في عام 2006 من قبل روسيا والصين والهند وجنوب أفريقيا، وتتولى موسكو منصب رئيس المنظمة منذ الأول من يناير 2024″.
وتأسست مجموعة بريكس في عام 2006 من قبل البرازيل وروسيا والهند والصين، وانضمت إليها جنوب أفريقيا في عام 2011، ومنذ بداية عام 2024، “انضمت مصر وإثيوبيا وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية إلى “بريكس”.