ندوة علمية حول بيئة تعليمية إيجابية آمنة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
الشارقة:«الخليج»
تحت رعاية وحضور الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي بجمهورية مصر العربية، نظمت أكاديمية العلوم الشرطية بالتعاون مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي بوزارة التضامن الاجتماعي بجمهورية مصر العربية ندوة علمية بعنوان «نحو بيئة تعليمية إيجابية آمنة»، وذلك بمقر مركز إمبابة لعلاج الإدمان التابع للصندوق، وبمشاركة العميد الدكتور محمد العثمني مدير عام الأكاديمية، والعقيد الدكتور عبد الله اليحيائي مدير إدارة كلية الضباط بالأكاديمية، والعقيد الدكتور جمال الشحي نائب مدير إدارة كلية الضباط، والدكتور أشرف قنديل، والخبير الدكتور أحمد صابر.
حضر الندوة ميرنا بوحبيب نائب الممثل الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وعدد من المتخصصين والمسؤولين وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ بجمهورية مصر العربية.
وعرض مدير عام الأكاديمية ورقة عمل بعنوان «مقومات البيئة التعليمية الإيجابية» تناول فيها عدداً من المحاور تتمثل في خصائص البيئة الإيجابية، وجهود شرطة الشارقة والأكاديمية في تعزيز البيئة التعليمية الإيجابية الآمنة.
ورحبت وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة نيفين القباج بوفد الأكاديمية، مؤكدة تعزيز سبل التعاون المشترك بين الجانبين في العديد من المجالات المختلفة و تبادل البرامج التوعوية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
سلطان بن أحمد يُمْنح وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا
الشارقة - وام
مُنِحَ سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة رئيس جامعة الشارقة، وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا تقديرا لقيادته المتميزة وإسهاماته البارزة في مجال التعليم العالي، إلى جانب جهوده الخيرية التي أسهمت في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي.
ويُعد الوسام أرفع تكريم تمنحه الأكاديمية التي تأسست عام 1914 بمبادرة من ملك إسبانيا، وقد تم منح هذا الوسام لأربع قيادات بارزة فقط في تاريخ الأكاديمية من بينهم: الدكتورة روزاليا أرتياغا الرئيسة السابقة لجمهورية الإكوادور عام 2016م، والرئيس السابق لجمهورية أوروغواي الدكتور لويس ألبرتو لاكالي عام 2017م، والرئيسة البرازيلية السابقة ديلما روسيف عام 2018م.
وجاء اختيار سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي تكريما لمسيرته المتميزة في قيادة جامعة الشارقة واستمرار صعودها نحو مصاف المؤسسات التعليمية الرائدة عالميا، وتعزيز مكانتها منارة للعلم والابتكار في المنطقة، هذا بجانب إسهامات سموه الخيرية التي أتاحت فرصاً تعليمية وبحثية متنوعة.