النهار أونلاين:
2025-03-18@05:38:54 GMT

هذه آخر مستجدات مصنع “شيري” بالجزائر

تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT

هذه آخر مستجدات مصنع “شيري” بالجزائر

استقبل وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني, علي عون, اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة, وفدا عن شركة “شيري الجزائر”.

وحسب بيان الوزارة، فقد حي تناول اللقاء آخر تطورات مشروع تصنيع السيارات ولواحقها للعلامة بالجزائر.

وخلال لقائه بالوفد, بقيادة المدير العام لشركة “شيري الجزائر”, أيمن شريط, بحضور المدير الإقليمي لعلامة “شيري” في إفريقيا, استمع الوزير إلى “عرض شامل عن استراتيجية علامة “شيري” في الجزائر في مجال تصنيع السيارات ولواحقها في الجزائر”.

وفي هذا السياق, يضيف البيان, “تناول اللقاء آخر التطورات في مشروع تصنيع السيارات ولواحقها في الجزائر, ومتابعة مدى تنفيذ توجيهات الوزير بخصوص المصنع الذي سينطلق في أقرب الآجال”.

وعليه, شدد عون على “ضرورة الإسراع في تنفيذ المشروع”, مؤكداً على “أهمية دخول المصنع حيز الخدمة في أقرب الآجال, مما سيعزز الصناعة الوطنية ويوفر فرص عمل جديدة”.

من جهته, التزم شريط “بتنفيذ توجيهات الوزير بما يتماشى مع استراتيجية الدولة في خلق صناعة حقيقية للسيارات في الجزائر”.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی الجزائر

إقرأ أيضاً:

هل يتحول ملف المياه إلى “حرب جديدة” بين الجزائر والمغرب؟

ذكرت وسائل إعلام غربية، أن الجزائر اتهم المغرب بتقليص حصتها من مياه “وادي كير” الذي يمتد من الأراضي المغربية إلى الأراضي الجزائرية.

وأفادت صحيفة غربية، مساء السبت، بأن الجزائر أبدت قلقها بشأن تقليص كمية المياه التي تصل إليها من خلال “وادي كيره” الذي يسهم في تزويد بعض المناطق الجزائرية بالمياه، وهو ما أدى إلى تصعيد الموقف بين الجانبين.
وأكدت أن هذا الاتهام يأتي في ظل التوترات السياسية الجزائرية المغربية، خاصة وأن الجزائر أثارت ملف “وادي كير” مرتين على المستوى الدولي، حيث تحدث وزير الري الجزائري، طه دربال، عن ما أسماه بـ”تجفيف متعمد ومنتظم للمياه” من بعض المناطق على الحدود الغربية.

وأشارت إلى أن الحديث عن ملف المياه قد تجدد في منتدى المياه العالمي الذي عقد في شهر مايو/أيار 2024، حيث وصف طه دربال الممارسات المغربية بأنها “تدمير للمياه عبر الحدود”.
وأثناء اجتماع جرى في سلوفينيا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بخصوص اتفاقية حماية واستخدام مصادر المياه عبر الجبال والبحيرات الدولية، اتهمت الجزائر المغرب بـ”عرقلة تدفق المياه وتدمير المياه السطحية عبر الحدود”.
لم يقتصر النزاع بين كل من الجزائر والمغرب بشأن “وادي كير” فقط، بل تضمن السدود أيضا، حيث اعتبرت الجزائر أن “سد قدوسة المغربي هو السبب الرئيسي وراء تقليص تدفق المياه إلى سد الجرف الأصفر الجزائري، الذي يعد من أكبر السدود في البلاد، ما أدى ذلك إلى كارثة بيئية بسبب تناقص منسوب المياه في السد”.
ولفتت إلى أن تلك الكارثة البيئية تسبب في نفوق الأسماك وهجرة الطيور، في ظل استمرار الغضب الشعبي الجزائري بسبب نقص حاد في المياه في بعض المناطق الجزائرية.

ومن ناحيتها فإن المغرب قد نفت كل ما وجه لها من اتهامات جزائرية، مضيفة أن هذا اتهام لا يصدق.
ويشار إلى أن الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر والمغرب بدأت منذ قطع الجزائر علاقاتها مع المغرب في صيف عام 2021، في وقت لم تتوان المملكة منذ ذلك الحين في اقتراف أعمال عدائية ومستفزة للجزائر، إلى جانب النزاع المتصاعد بشأن “الصحراء الغربية”.

ويتنازع المغرب وجبهة البوليساريو منذ عقود بشأن السيادة على إقليم الصحراء، وبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا موسعا في الإقليم تحت سيادتها، تدعو الجبهة إلى استفتاء لتقرير المصير، وهو طرح تدعمه الجزائر.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إدارة مولودية الجزائر تعلن استدعاء 8 لاعبين لـ “الخضر”
  •  بريد الجزائر .. بلاغ هام حول إستخراج كشف “RIP”
  •  بريد الجزائر .. بلاغ هام حول إستخرج كشف “RIP”
  • إدارة مولودية الجزائر تعلن استدعاء ثمنية لاعبين لـ “الخضر”
  • هل يتحول ملف المياه إلى “حرب جديدة” بين الجزائر والمغرب؟
  • الجزائر تطالب فرنسا بمراجعة سعر كراء إقامة السفير بـ”فرنك رمزي” منذ 1962
  • ليبراسيون: استخدام فرنسا الأسلحة الكيميائية بالجزائر قررته أعلى مستويات الدولة
  • "الوزير" يشهد بدء نزول المعدات الخاصة بتجهيز موقع مجمع الستوم الصناعي ببرج العرب.. صور
  • اتصالات الجزائر تتحصل على شهادة دولية لنظام إدارة الجودة
  • إجتماع هام حول صناعة مركبات شيري بالجزائر