شاهد | عمرها 130 عامًا.. الحاجة الجزائرية الأكبر سنًا تصل المملكة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
لم يمنعها عمرها من رغبتها في أداء فريضة الحج، تتنقل على مقعد متحرك وتملأ عيونها مشاعر الإيمان والسكينة، إنها الجزائرية "سارهودا ستيتي" الحاجة الأكبر سنًا التي وصلت إلى المملكة.
صاحبة الـ 130 عامًا ظهرت على وجهها مظاهر السعادة رغم إرهاق السفر، واحتفت الخطوط السعودية بوصول الحاجة الجزائرية عبر إحدى رحلاتها.
أخبار متعلقة "النقل": 9 آلاف عملية فحص رقابية بمكة المكرمة والمدينة المنورةبعد اختتام زيارته للمملكة.. ولي عهد الكويت يبعث رسالة شكر للقيادةوضمن فيديو نشرته الخطوط السعودية عبر حسابها بمنصة "إكس" اليوم الثلاثاء، قالت "ستيتي" عقب وصولها: "الله يحمي السعودية بلادها ويحمي أولادها".
شاهد.. مقتطفات من استقبال وترحيب #الخطوط_السعودية بالحاجة "سارهودا ستيتي" الأكبر سِناً؛ بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة. pic.twitter.com/sIeJ2QWSgI— Saudia Group | مجموعة السعودية (@SaudiaGroup) June 11, 2024استقبال ضيوف الرحمنوتواصل المملكة استقبال ضيوف الرحمن، ومن هذه الجهود مواصلة لجنة الحج بفرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالمنطقة الشرقية، استقبال وتوزيع المحتوى التوعوي على ضيوف الرحمن في منفذ البطحاء، ومنفذ الربع الخالي، ومنفذ سلوى، وجسر الملك فهد الحدودي.
ويتمثّل عمل اللجنة في الجانب التوعوي في نشر المواد التوعوية المقروءة والمرئية والمسموعة بأكثر من 15 لغة، مستخدمة أحدث التقنيات التي وفرتها الرئاسة العامة عبر جهاز لاسلكي (مبرور)، الذي يحمل مواد توعوية متعلقة بصفة الحج والعمرة والزيارة، وذلك عن طريق بث (WiFi) ليسهل على الحاج الوصول إلى المحتوى التوعوي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام موسم الحج السعودية
إقرأ أيضاً:
قرية زراعية عمرها 300 سنة.. لِمَ يعود إليها سكانها بعد هجرها؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لا يبدو أن قرية لاي تشي وو تنتمي إلى هونغ كونغ، فهي محاطة بجبال تكسوها الغابات ويلفّها الضباب، وغنية بالأراضي الزراعية الخضراء، والأمواج الزرقاء الفولاذية اللون التي تتكسّر على السهول الطينية التي تغصّ بأشجار المانغروف.
هذه القرية النائية التي يبلغ عمرها 300 عام، تعتبر إحدى أقدم المستوطنات في المدينة، وبين الأكثر تنوعًا بيولوجيًا.
أما موقعها فليس مصادفة: فهي تستلهم الفلسفات التقليدية لشعب هاكا، إحدى المجموعات الأصلية في هونغ كونغ قبل الاستعمار، التي بنت المستوطنة.
التقطت هذه الصورة في عام 1976، عندما كانت قرية لاي تشي وو في حال انحدار بالفعل.Credit: HKSAR Governmentوقالت سوزان وونغ، الجدة البالغة من العمر 73 عامًا ورئيسة القرية: "نحن نحافظ على ما يسمى بغابة فنغ شوي، للحفاظ على القرية".
وُلدت وونغ في قرية لاي تشي وو عندما كان عدد سكانها حوالي 1000 نسمة. وفي حديثها مع CNN أشارت إلى أنه "منذ أسلافنا إلى يومنا هذا، ثمة مبدأ يقضي بعدم السماح لأي شخص بقطع الأشجار. إذا قمت بقطع جميع الأشجار، فسوف يصبح الجبل عاريًا، ولا يمكن لأي شيء أن يغطي القرية".
وتتمحور فلسفة فنغ شوي، والعبارة تعني حرفيًا "الريح" و"الماء"، حول كيفية ترتيب المنازل والقرى والمدن من أجل جلب حسن الحظ.
في لاي تشي وو، يهدف موقع الغابة إلى حماية القرية من الأعاصير، ومنع الانهيارات الأرضية، وإدارة الحرارة والبرودة الشديدة.