أستاذ علاقات دولية لـرؤيا: المجتمع الدولي يدرك أن تل أبيب سبب أزمة قطاع غزة الإنسانية
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
أستاذ علاقات دولية لـ"رؤيا": المجتمع الدولي يعترف بدور الأردن الحيوي تجاه غزة
ثمن أستاذ العلاقات الدولية بدر الماضي انعقاد مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، والدعم الدولي لدور الأردن في اليوم التالي من الحرب.
اقرأ أيضاً : الملك: ضميرنا المشترك يتعرض للاختبار الآن بسبب الكارثة في غزة - فيديو
وقال الماضي، خلال حديثه لبرنامج "نبض البلد" الذي يعرض على قناة "رؤيا"، إن المجتمع الدولي اعترف بدور الأردن الحيوي حيال الإغاثة والمساعدة الإنسانية لأهل القطاع.
وقرأ الماضي أن انعقاد المؤتمر في منطقة البحر الميت، على بعد عدة كيلو أمتار من حدود فلسطين التاريخية، هو اعتراف دولي بوجود أزمة انسانية، وأن هذه الأزمة الانسانية والسياسية تسبب بها حكومة الاحتلال.
اقرأ أيضاً : الملك يؤكد لبلينكن أهمية تكثيف الجهود لوقف تفاقم الوضع الإنساني المأساوي في غزة
وتابع أن حكومة الاحتلال هي سبب أزمة قطاع غزة الإنسانية.
وقال إن القضية الفلسطينية عادت إلى طاولة الحوار، وعن ازمة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة العدوان على غزة الاردن المجتمع الدولي
إقرأ أيضاً:
الملك الأردني يؤكد الوقوف إلى جانب سوريا
عمان - أكد الملك الأردني عبدالله الثاني، الأحد 9مارس2025، على وقوف الأردن إلى جانب سوريا في الحفاظ على أمنها واستقرارها ووحدة أراضيها وحماية مواطنيها.
جاء ذلك خلال استقباله في قصر الحسينية بالعاصمة عمان، ممثلي الدول المشاركة في اجتماع سوريا ودول الجوار، وفق بيان للديوان الملكي.
وشدد على "وقوف الأردن إلى جانب سوريا في الحفاظ على أمنها واستقرارها ووحدة أراضيها وحماية مواطنيها".
وبحث اللقاء "أهمية إدامة التنسيق بين دول الجوار السوري للتصدي للتحديات المشتركة، خاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب وأمن الحدود والحد من تهريب الأسلحة والمخدرات"، بحسب البيان.
وأكد الملك عبد الله، على "ضرورة تهيئة الظروف المناسبة للعودة الطوعية والآمنة للاجئين السوريين إلى بلدهم ليسهموا في عملية إعادة البناء".
وفي وقت سابق اليوم، انطلق بعمان، الاجتماع الخماسي لسوريا ودول الجوار، لبحث التعاون في محاربة الإرهاب وتهريب المخدرات والسلاح ومواجهة التحديات المشتركة.
ويعقد الاجتماع بنادي الملك حسين في عمان، بمشاركة وزراء الخارجية والدفاع ورؤساء هيئات الأركان ومدراء أجهزة المخابرات في الأردن وتركيا وسوريا والعراق ولبنان.
ويأتي الاجتماع في وقت تشهد فيه سوريا تحديات أمنية من نواح عدة؛ فبينما تروج إسرائيل نفسها حامية للأقليات، لتبرير تدخلها وتوسيع نفوذها في مسعى واضح لتفتيت البلاد وإفشالها، يصرّ تنظيم "واي بي جي/بي كي كي" (قسد) على فرض واقع مستقل في الشمال الشرقي، ما يعقّد جهود الوحدة الوطنية.
في الوقت ذاته، لا تزال الفلول الأمنية للنظام السابق تهدد الأمن في الساحل السوري، بينما تسعى بعض الفصائل المسلحة إلى فرض أجندات خاصة خارج إطار الدولة.
ويتزامن الاجتماع كذلك مع توترات أمنية شهدتها منطقة الساحل السوري على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ومستشفيات، ما أوقع قتلى وجرحى.
Your browser does not support the video tag.