ولي عهد دولة الكويت يبعث رسالة شكر لسمو ولي العهد
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
الرياض
أعرب ولي عهد دولة الكويت، سمو الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، عن شكره لأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إثر اختتام زيارته للمملكة.
وقال سموه في رسالة بعثها لسمو ولي العهد: “يسرنا والوفد المرافق لنا في ختام زيارتنا الرسمية للمملكة العربية السعودية الشقيقة أن نعبر لسموكم عن بالغ الشكر وعظيم الامتنان؛ لما لمسناه من حسن استقبال وكرم ضيافة، عكسا روح الأخوة الصادقة التي تجمعنا، وعمق ومتانة العلاقات التاريخية الراسخة والأواصر الحميمة التي تربط بين بلدينا وشعبينا الشقيقين”.
وأضاف سموه “أعرب عن سعادتنا البالغة بزيارة بلدكم الشقيق ولقائنا الأخوي بسموكم، وما تم خلاله من محادثات موفقة، أكدت حرصنا على الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين بلدينا الشقيقين إلى مستوى طموحات صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة – حفظهما الله ورعاهما – “.
وسأل سمو ولي عهد دولة الكويت، الله تعالى أن يديم على سمو ولي العهد موفور الصحة وتمام العافية وحسن التوفيق، وعلى المملكة العربية السعودية وشعبها الشقيق موصول التقدم والرفعة والازدهار في ظل قيادتها الحكيمة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ولى عهد الكويت دولة الکویت ولی العهد
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يبعث برسالة إلى نظيره الكيني.. ماذا قال ؟
سلم وائل نصر الدين عطية، سفير مصر لدى كينيا، اليوم رسالة خطية من الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى الرئيس الكينى وليام روتو، وذلك بمقر الرئاسة الكينية.
ونقل السفير تقدير مصر لدور كينيا المحورى في منطقة شرق أفريقيا والقرن الأفريقي وفى دفع اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية.
وثمن النمو المضطرد لحجم التجارة البينية على ضوء العضوية المشتركة بتجمع الكوميسا، حيث بلغ عام ٢٠٢٤ حوالى ٨٠٠ مليون دولار أمريكى، وصارت مصر تحتل المرتبة العاشرة كأكبر شريك تجارى لكينيا وثانى أكبر مستورد للشاى الكينى، مؤكداً ترحيب مصر بزيادة التعاون الاقتصادى والفنى بين البلدين.
وقد طلب الرئيس ويليام روتو نقل تقديره البالغ لأخيه الرئيس عبد الفتاح السيسى، ورغبته فى تعزيز العلاقات مع مصر والاستفادة من الخبرات المصرية في قطاعات الزراعة والرى والصحة والصناعة والطاقة النظيفة والمتجددة والبنية التحتية.
وتناول اللقاء عدداً من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وسبل الارتقاء بمستوى التجارة والتنسيق السياسى بين البلدين، استناداً إلى عمق التاريخ المشترك بين البلدين والمصالح المشتركة.