تحت عنوان «البارون الصغير ... تطوع- تطور» بدأ قصر البارون إمبان بحي مصر الجديدة فعاليات المعسكر الصيفي الخاص بالأطفال وذلك بالتعاون مع الأكاديمية الدولية للاستشارات والتدريب.

أخبار متعلقة

«السياحة والآثار» تكشف حقيقة غلق أهرامات الجيزة للتطوير

«السياحة»: 3 مليارات جنيه من «الإنفاق الاستثمارى» لصيانة الآثار

«الاستشفائية» كنز السياحة المصرية المغمور تستعد لجذب الوافدين

وزير السياحة والآثار يعقد الملتقى الرابع للقيادات العليا بالوزارة

«السياحة»: الإشغالات الفندقية فى أعلى مستوياتها

«السياحة والآثار» تنظم جولة للصحفيين المختصين داخل مبني الوزارة بالعاصمة الإدارية

قصة أثر.

. أيقونة الحج المسيحى

درجات الحرارة تعيد ترتيب خارطة السياحة الدولية

وأوضحت الدكتورة بسمة سليم المشرف على قصر البارون إمبان، أن المعسكر الصيفي سيستمر حتى نهاية شهر أغسطس الجاري وأن فعالياته تتضمن ورشتين عمل أسبوعية، أحدهما نظرية تناقش عدد من الموضوعات المختلفة ذات الصلة بفكرة التطوع وتأثيره في تنمية المواطنين والمجتمعات، والأخرى فنية تتضمن قيام الأطفال بتنفيذ بعض الأعمال الفنية حول نهر النيل وأهميته، وذلك في إطار الاحتفال بعيد وفاء النيل الذي يحتفل به في 15 أغسطس من كل عام.

وأشارت د. بسمة سليم إلى أنه تم اختيار مفهوم التطوع ليكون موضوع المعسكر لهذا العام، وذلك في إطار أهمية التطوع في بناء مجتمعات أكثر مساواة وشمولية، فعلى نحو متزايد يقيم المتطوعون في جميع أنحاء العالم شراكات وثيقة مع الجهات الحكومية لمجابهة التحديات الإنمائية العاجلة، حيث يعد المتطوعون شركاء في التنمية في ضوء حرص الدول على تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وأضافت أن المعسكر الصيفي هو تقليد متبع منذ إعادة افتتاح القصر في يونيو 2020، في إطار الدور التعليمي والتثقيفي والتوعوي للقصر وحرصه على رفع الوعي الأثري والسياحي لدي الأطفال بما يعمل على خلق جيل جديد يعي بقيمة الحضارة المصرية العريقة والعمل على ربطهم بالمتاحف والمواقع الأثرية.

أما عن الورشتين اللتان تم إقامتهما هذا الأسبوع فقد تضمنت الأولى تعريف الأطفال بأهمية العمل التطوعي وكيفية الاستفادة منه للفرد والمجتمع ومهارات الاتصال والتواصل الفعال بين المتطوع وكل فئات المجتمع والمهارات اللازمة للمتطوع، في حين تضمنت الورشة الثانية عمل مجموعة من الأشغال اليدوية.

قصر البارون

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين قصر البارون زي النهاردة المعسکر الصیفی

إقرأ أيضاً:

إنجاز طبي.. نجاح جراحة زراعة يد مبتورة لمريض في مستشفى الطوارئ بقصر العيني

حققت جامعة القاهرة إنجازا طبيا جديدا يعكس التطور المستمر في الرعاية الصحية، حيث نجحت مستشفى الاستقبال والطوارئ بمستشفى قصر العيني في إجراء جراحة معقدة، استغرقت11ساعة، لزراعة يد مبتورة لمريض يبلغ من العمر 20 عامًا، وذلك للمرة الثانية في تاريخ المستشفى، أدى إلى إعادة الحياة لليد المبتورة، بفضل التعاون والتكامل بين فرق الأطباء متعددة التخصصات.

نجاح جراحة زراعة يد مبتورة لمريض في مستشفى الطوارئ بقصر العيني للمرة الثانية في تاريخ المستشفىوزير التعليم : مدير المدرسة الناجح يفرض القوانين لتحقيق العدالة والانضباطوزير التعليم يكشف عن تنفيذ 4 إجراءات لجذب الطلاب للحضور بالمدارس

وصرح د.محمد سامى عبدالصادق رئيس الجامعة بأن هذا الإنجاز شهادة على كفاءة أطباء قصر العيني، والمستوى الرفيع لمهارتهم، وهو ما يكشف عن مستوى الرعاية الطبية المتميز التى تقدمها مستشفيات جامعة القاهرة، ولهذا توفر إدارة الجامعة كافة الإمكانيات الطبية والكفاءات المتخصصة، انطلاقا من التزامها العميق بتقديم أفضل مستوى من الرعاية الصحية.

ومن جانبه أوضح د.حسام صلاح عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة مستشفيات جامعة القاهرة انه عقب وصول المريض إلى استقبال مستشفي الطوارئ تم التعامل مع  حالته بسرعة فائقة من قبل فريق الإسعاف، حيث تم نقله مباشرة إلى غرفة العمليات، لإجراء الجراحة المعقدة، التي شارك فيها أطباء متخصصون، فى مجالات جراحة الأوعية الدموية، وجراحة العظام، والتخدير وجراحة التجميل، وفقا للبروتوكولات الطبية المتبعة في مثل هذه  الحالات. 
وأعرب د.حسام صلاح عن اعتزازه بالفريق الطبى الذى حقق هذا الإنجاز، وتمكن من معالجة هذه الحالة بنجاح للمرة الثانية في تاريخ مستشفى الطوارئ.

وأكد د.حسام صلاح أن إدارة الجامعة بقيادة د.محمد سامى عبدالصادق تولى اهتمامًا كاملًا بتوفير الدعم للمستشفيات وتحديث الإمكانيات الطبية بشكل مستمر.

من جانبه، أكد د. أحمد ماهر، مدير مستشفى الطوارئ، أن التعاون بين فرق التخصصات الطبية المختلفة ،كان عاملاً حاسمًا في نجاح العملية، حيث وصل المريض وقت ساعة الإفطار، وكانت عملية الزراعة معقدة ودقيقة، ونحن دائمًا على أهبة الاستعداد لتقديم كل ما هو جديد في مجال الطب، ومما يدعونا إلى الفخر أن نكون جزءًا من هذا الإنجاز الهام في تاريخ المستشفى.

وقد شارك عدد من الفرق الطبيه مختلفه التخصصات في هذا الانجاز منها :-

فريق جراحة التجميل، الذي قاده ا.د. عادل ولسن، رئيس قسم جراحة التجميل٠
و د. أحمد فتحي السيد"مدرس"،
ود. إبراهيم عادل   "مدرس مساعد"، والنواب ط.م. أنتوني إبراهيم، ط.م. فيلوباتير چوزيف، ط.م. أندرو ميشيل، ط.م. نوار ساري

ورأس فريق جراحة العظام في هذه العملية:ا.د. فؤاد زامل، أستاذ جراحة العظام٠ و د. أحمد حمدي عزام"مدرس"، و د. محمد جمال"مدرس مساعد"، والنواب ط.م. محمود ماهر، ط.م. محمد صالح، ط.م. محمود أسيد شنب

ورأس فريق التخدير: ا.د.احمد حسانين، رئيس وحدة التخدير٠
ط.م. يارا جمال
ط.م. مصطفى علاء

واشترك في هذا الإنجاز فريق من أطباء جراحة الأوعية الدموية،  ترأسه ا.د. أيمن السمدوني.

وقد حققت الفرق الطبية هذا الإنجاز برعاية د.حسام صلاح  عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة مستشفيات جامعة القاهرة، وقدمت ملحمة طبية داخل غرفة العمليات، حيث سادت روح التكامل بين التخصصات المختلفة، وكان هدفها الرئيس هو نجاح العملية وإنقاذ يد المريض.

تجدر الإشارة إلى أن العملية تمت رغم تزامن دخول المريض مع موعد الإفطار، حيث أصر الأطباء على أداء واجبهم المهني، وأظهروا التزامًا بتقديم أفضل رعاية للمريض في ظل الظروف المتاحة. كما أكدت إدارة المستشفى على توفير الدعم الطبي على مدار 24 ساعة لضمان استمرارية تقديم الرعاية الصحية.

مقالات مشابهة

  • محاضرات توعوية وجولات ثقافية.. معهد إعداد القادة يواصل فعاليات ملتقى إدراك لتعميق الوعى الوطنى لدى الشباب
  • السياحة: مد برنامج تحفيز الطيران الحالي لموسم الصيف المقبل مع إجراء بعض التعديلات
  • ضمن فعاليات وزارة الثقافة.. نادي سينما الأوبرا يعرض رسائل الشيخ دراز
  • وزير السياحة يوافق على مد برنامج تحفيز الطيران الحالي لموسم الصيف المقبل
  • وزير السياحة : مد برنامج تحفيز الطيران حتى الصيف المقبل
  • إنجاز طبي.. نجاح جراحة زراعة يد مبتورة لمريض في مستشفى الطوارئ بقصر العيني
  • كشافة الحرم.. أبطال التطوع الذين يسهلون رحلة المعتمرين بروح العطاء
  • فرقة "أطفال أوبرا عربي" تتألق بقصر ثقافة وادي النطرون
  • قالها عايز اتصور معاكى.. ضبط بائع تحرش بفتاة أجنبية بقصر النيل
  • محافظة دمشق: تدعوكم جماهير الثورة للمشاركة في استكمال فعاليات احتفال ذكرى الثورة السورية المباركة، التي ستُقام اليوم السبت عند الساعة الثامنة والنصف مساءً في ساحة الأمويين، وذلك بسبب ارتفاع درجات الحرارة نهاراً