مقارنة بين زيت الزيتون والأفوكادو من حيث الفوائد الصحية
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هناك العديد من الزيوت الصحية للجسم التي يفضل استخدامها في الطهي أو على الطعام عند تناوله وهناك عدد كبير آخر من الزيوت غير الصحية والتي تضر الصحة بشكل كبير وينصح بالابتعاد عنها واستبدالها بزيوت صحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو فهم زيوت طبيعية ولهم فوائد صحية كبيرة، ولكن بعض الناس لا يعرفون الفرق بينهم وماهو النوع الذي يفضل استخدامه لذلك توضح "البوابة نيوز" مقارنة بين زيت الزيتون والأفوكادو من حيث الفوائد الصحية.
-الفرق بين زيت الزيتون والأفوكادو من حيث الفوائد الصحية:
زيت الأفوكادو:
يتفوق قليلاً على زيت الزيتون في محتوى الدهون المتعددة غير المشبعة.
غني بالدهون الأحادية غير المشبعة، المفيدة لصحة القلب، والدهون المتعددة غير المشبعة أكثر عرضة للأكسدة.
يحتوي زيت الأفوكادو على 120 سعرة حرارية و14 جرامًا من الدهون، مع 2 جرام من الدهون المشبعة.
يشتهر زيت الأفوكادو بخصائصه المرطبة والمغذية، مما يجعله خيارًا شائعًا في منتجات العناية بالبشرة.
يخفف الالتهاب المرتبط بالأمراض الجلدية مثل الصدفية والأكزيما، ويسرع شفاء الجروح، وحتى يمنع ويعالج حب الشباب.
يمكن أن يؤثر بشكل إيجابي على استقلاب الكولاجين في الجلد، مما يدل على قدرته في تعزيز صحة الجلد.
زيت الزيتون:
غني بالدهون الأحادية غير المشبعة، المفيدة لصحة القلب، والدهون المتعددة غير المشبعة أكثر عرضة للأكسدة.
يحتوي زيت الزيتون البكر الممتاز على 120 سعرة حرارية و14 جرامًا من الدهون، مع 2 جرام من الدهون المشبعة.
دمج زيت الزيتون، وخاصة النوع البكر، في النظام الغذائي يمكن أن يحسن عوامل الخطر المختلفة لأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك السمنة.
استهلاك زيت الزيتون يساعد في انخفاض مستويات الكوليسترول “الضار” وزيادة مستويات الكوليسترول “الجيد”، مما يعزز صحة القلب.
أحد المكونات الرئيسية لزيت الزيتون البكر، وهو الأوليكانثال، وله خصائص مضادة للالتهابات مشابهة للإيبوبروفين، مما يعزز فوائده الصحية.
يساعد في الحفاظ على الصحة العامة والرفاهية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الزيوت الصحية زيت الزيتون زيت الأفوكادو غیر المشبعة من الدهون
إقرأ أيضاً:
قشور الحمضيات بدائل الملح لضبط الكولسترول
يمكن لاستبدال الملح ببديل أفضل أن يوفر سلسلة من الفوائد الصحية، ويمكن أن يساعد في تنظيم مستويات الكولسترول.
ورغم أن الملح عنصر أساسي في العديد من الأطباق، فإن استبداله يمكن أن يحمل عدداً من الفوائد الصحية، وفقاً لدراسات.ووفق "سوري لايف"، من المعروف على نطاق واسع أن فائض الصوديوم في الملح، يمكن أن يكون ضاراً للصحة، مع العديد من الروابط بأمراض القلب.
ولكن خبراء الصحة أشاروا إلى إمانية تفادي التأثير السلبي لزيادة الملح على الصحة، بالجمع بين قشر الليمون والبرتقال، لتوفير بديل بنكهة مميزة.
تحويل القشور إلى شبيه الملحمن خلال إزالة القشر من أي من الفاكهة، يمكن تحويلها إلى مادة تشبه الملح عن طريق وضع قشور برتقالتين وليمونتين على صينية خبز، ووضعها في الفرن على درجة حرارة 90 درجة لمدة ساعة واحدة، أو حتى تجف تماماً.
الفاعليةوقد وجدت دراسة أجراها باحثون أمريكيون وكنديون أن قشور الحمضيات يمكن أن تخفض الكولسترول بشكل أكثر أهمية من بعض الأدوية الموصوفة وبدون آثار جانبية.
وبحسب الدراسة فإن "المركبات التي تسمى الفلافون متعدد الميثوكسيلات (PMFs)، تشبه الصبغات النباتية الأخرى الموجودة في الحمضيات والتي ارتبطت بشكل متزايد بفوائد صحية، بما في ذلك الحماية من السرطان وأمراض القلب والالتهابات".
ويوفر قشر الليمون عدداً من الفوائد الصحية بسبب ارتفاع عدد مضادات الأكسدة فيه، بما في ذلك فيتامين سي، والذي أظهرت الأبحاث أنه يعزز جهاز المناعة لدينا ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض الالتهابية.
ولأن "قشر البرتقال نفسه غني بألياف غذائية قابلة للذوبان تسمى البكتين. تحتوي القشور على مستويات عالية من فيتامين سي - في بعض الأحيان بقدر، إن لم يكن أكثر، من لحم الفاكهة نفسها".
كما "يحتوي القشر على الكاروتينات والبوليفينول وهي مركبات مضادة للالتهابات".
وقد ثبت أن مضادات الأكسدة لها تأثير كبير على تنظيم مستويات الكولسترول لدينا.