من العرض الخاص.. إلهام شاهين تهنئ أبطال فيلم «أهل الكهف»
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
هنأت الفنانة إلهام شاهين، صناع وأبطال فيلم «أهل الكهف»، وذلك بعد احتفالهم بالعرض الخاص للعمل مساء أمس الإثنين، بإحدى السينمات في مدينة السادس من أكتوبر.
وشاركت إلهام شاهين عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور مع الإعلامية هالة سرحان من العرض الخاص، وعلقت: «مع صديقاتي الإعلامية الجميلة هالة سرحان لحضور فيلم أهل الكهف، ألف مبروووك لكل صناع الفيلم، يارب بالتوفيق والنجاح».
A post shared by Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)
فيلم أهل الكهف
تدور أحداث فيلم أهل الكهف في عام 250 ميلادية، حول صراع الإنسان مع الزمن، وهذا الصراع يتمثل في ثلاثة من البشر يبعثون إلى الحياة بعد نوم يستغرق أكثر من 3 قرون ليجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه من قبل.
أبطال فيلم أهل الكهففيلم أهل الكهف، يشارك في بطولته نخبة من نجوم الفن منهم خالد النبوي، وغادة عادل، ومحمد ممدوح، وأحمد عيد، ومحمد فراج، وبسنت شوقي، ومحمود حميدة وبيومي فؤاد، وريم مصطفى، وعدد آخر من الفنانين، معالجة سينمائية أيمن بهجت قمر، وانتاج محمد رشيدي، وإخراج عمرو عرفة.
اقرأ أيضاًخالد النبوي يكشف عن كواليس تجربته في «أهل الكهف» (فيديو)
طرح بوسترات دعائية تكشف عن ملابس شخصيات أبطال فيلم أهل الكهف
نهى صالح و إلهام شاهين.. أبرز الحضوربالعرض الخاص لـ فيلم أهل الكهف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إلهام شاهين فيلم أهل الكهف اهل الكهف أهل الكهف فيلم اهل الكهف بوسترات فيلم أهل الكهف أحداث فيلم أهل الكهف فيلم اهل الكهف محمد فراج فيلم اهل الكهف خالد النبوي أبطال فيلم أهل الكهف ابطال فيلم أهل الكهف احداث فيلم أهل الكهف العرض الخاص لفيلم أهل الكهف فیلم أهل الکهف إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
إلهام أبو الفتح تكتب: هل يلتئم الجرح؟
استعرضت الإعلامية رشا مجدي، ببرنامج «صباح البلد» على قناة صدى البلد، مقالا للكاتبة الصحفية إلهام أبو الفتح، مدير تحرير جريدة الأخبار ورئيس شبكة قنوات ومواقع «صدى البلد»، المنشور في صحيفة «الأخبار» تحت عنوان: «هل يلتئم الجرح؟».
وجاء نص المقال كالتالي: تظل فلسطين الجرح الغائر في قلب الأمة العربية والعالم الإسلامي، هل يلتئم الجرح ؟
مع تصاعد الأزمة الفلسطينية وتصريحات ترامب الأخيرة بتهجير الفلسطينيين وتحويل غزة الي ريفيرا الشرق الأوسط ، جاءت التحركات العربية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي كضوء أمل وسط الظلام، محاولة لوقف النزيف الفلسطيني، وإعادة الحياة إلى ما تبقى من البيوت المدمرة والقلوب المكلومة.
لم تكن هذه التحركات مجرد بيانات أو مواقف دبلوماسية، بل جاءت خطوات عملية، من الإصرار على رفض تصريحات ترامب وعقد القمة العربية الطارئة في القاهرة ثم الاجتماع الوزاري لمنظمة التعاون الإسلامي في جدة، حيث تم وضع رؤية عربية وإسلامية واضحة لدعم فلسطين وإعادة إعمار غزة وخطة مصر لإعادة إعمار غزة.
لا تقتصر فقط على إعادة البناء، بل تؤكد بقاء الفلسطينيين بأراضيهم، وإنشاء لجنة مستقلة لحكم القطاع، بالإضافة إلى تدريب كوادر أمنية فلسطينية لتولي مسؤولية حفظ الأمن، وأن تحقيق السلام لا يمكن أن يتم دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة، وأن مصر ستستضيف مؤتمراً دولياً لإعادة إعمار غزة الشهر القادم.
وفي خطوة تدعم رؤية مصر، عقدت منظمة التعاون الإسلامي اجتماعاً طارئاً في جدة، أعلنت خلاله تبنيها للخطة المصرية، وأن دعم خطة مصر ضرورة قصوى ، مع أهمية تأمين التمويل اللازم لضمان نجاح الخطة، ضمن إطار سياسي واقتصادي متكامل يهدف إلى تحقيق رؤية حل الدولتين.
أعتقد أن توحيد الرؤي ودعم الخطة المصرية ووقوف العرب والدول الإسلامية يدا واحدة سيدعم الخطة المصرية ويفرضها علي العالم كله خاصة أمريكا التي تقف وقفة ظالمة تصر فيها علي تهجير قصري لشعب كل ذنبه أنه يدافع عن أرضه وحقه في الحياة.
ولن يسمح العرب باغتصاب حقوق الشعب الفلسطيني أو تهجيره قسرياً من أرضه.
إن إعادة الإعمار ستكون بمشاركة الجميع، وبوجود الفلسطينيين على أرضهم، ولن يقبل أحد بانتزاعهم من وطنهم. ولن يضيع حق وراءه مطالب.. فهل يلتئم الجرح.