مع دخول عيد الأضحى… أضرار الفتة على الصحة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أيام قليلة تفصلنا عن عيد الأضحى المبارك، الذي تكون فيه الأضاحي شيئا ثابتا في هذا العيد، ومع كثرة اللحوم تزداد الاكلات الدسمة والشهيرة التي تعد ثوابت في هذه الأيام كل عام لدى الكثير من المصريين والدول العربية، ومن بين تلك الأكلات "الفتة" فهي اكلة دسمة للغاية، ولها مشاكل صحية وتزيد من المشاكل الصحية الموجودة بالفعل لدى الكثير من الناس وتبرز "البوابة نيوز" تلك الأضرار للانتباه للأطعمة التي يتناولها الأشخاص في العيد وفقا لموقع health line.
أضرار الفتة على الصحة:
تحتوي على نسبة كبيرة من الدهون المشبعة والمتحولة التي تسبب ارتفاعا في الكوليسترول الضار.
تزيد خطر الاصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وتصلب الشرايين.
مكونات الفتة جميعها مضرة على الجسم وتجتمع أكثر من مكون في اكلة واحدة مما يزيد اضرار الاكلة ومخاطرها.
زيادة الوزن:اضطرابات شديدة في الجهاز الهضمي والانتفاخ وعسر الهضم.
اضطرابات سكر الدم.
ينصح بتقليل تناول الفتة واذا قررت تناولها يكون بكمية قليلة وأن يتم إعدادها بأفضل طريقة بتقليل الدهون والقلي والمكونات الدسمة وتناول طبق نن السلطة الخضراء قبله ومشروبات صحية بعدها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عيد الاضحى المبارك المشاكل الصحية الفتة
إقرأ أيضاً:
أضرار جسيمة بخيام النازحين في غزة بسبب الأمطار
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تغيث أطفالاً من «أصحاب الهمم» في شمال غزة «الأونروا»: إمدادات الغذاء إلى القطاع لا تلبي %6 من حاجة السكانأعلن جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، أمس، تعرض خيام النازحين لأضرار جسيمة والغرق بمياه الأمطار، ما أدى إلى تفاقم معاناتهم الإنسانية.
وقال محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني، في بيان: «تسببت الأمطار التي تساقطت صباح الأحد، في إلحاق أضرار جسيمة بالخيام التي تؤوي آلاف النازحين، حيث تدفقت المياه بداخلها، ما أدى إلى تلف الأمتعة والأفرشة».
وأوضح بصل أن «الأضرار تركزت في عدة مواقع، أبرزها مخيم إيواء ملعب اليرموك، متنزه بلدية غزة، مخيم الشاطئ، بالإضافة إلى بعض المدارس، ومناطق أخرى في وسط وجنوب القطاع».
وأضاف: «كيف سيكون الوضع إذا استمرت الأمطار بغزارة، في حين أن خيام النازحين بالكاد صمدت أمام الأمطار الخفيفة؟ الوضع الراهن ينذر بكارثة إنسانية حقيقية إذا لم يتم التدخل العاجل».
ودعا بصل المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى التدخل السريع لإنقاذ النازحين، مطالباً بتوفير خيام بديلة أو كرفانات إيواء لمساعدتهم من أضرار موسم الشتاء.
ويضطر الفلسطينيون خلال نزوحهم إلى اللجوء للمدارس أو لمنازل أقربائهم، والبعض يقيم خياماً في الشوارع والمدارس أو أماكن أخرى، في ظل ظروف إنسانية صعبة حيث لا تتوفر المياه ولا الأطعمة الكافية، وتنتشر الأمراض.