الشرطة الفلسطينية تكشف ملابسات سطو على محطة محروقات في رام الله
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
ارزيقات: التحفظ على المقبوض عليه من أجل استكمال الإجراءات القانونية
كشفت الشرطة الفلسطينية، الثلاثاء، ملابسات سطو على محطة محروقات وألقت القبض على المشتبه فيه في رام الله.
اقرأ أيضاً : الشرطة الفلسطينية: 13 جريمة سطو منذ بداية العام الحالي بالضفة الغربية
وقال الناطق الإعلامي باسم الشرطة الفلسطينية العقيد لؤي ارزيقات، إن صاحب محطة محروقات في إحدى البلدات غرب رام الله تقدم بشكوى للشرطة حول قيام أشخاص مجهولين بالسطو على المحطة وسرقة مبالغ مالية كبيرة من الصندوق بعد أن قاموا بالاعتداء على موظف المحطة بالأدوات الحادة والتهديد بالسلاح.
وأضاف أنه على الفور باشرت المباحث العامة في شرطة المحافظة إجراءات البحث والتحري وجمع المعلومات وتم تحديد هوية المشتبه فيهم وألقي القبض على أحد الأشخاص المشتبه فيهم بالسطو.
وقال إنه وبسماع أقوال المشتبه فيه أفاد بقيامة بالسطو على المحطة بالاشتراك مع شخصين من سكان الداخل اللذان لاذا بالفرار.
وأكد ارزيقات أنه تم التحفظ على المقبوض عليه من أجل استكمال الإجراءات القانونية اللازمة بحقه وإحالته إلى النيابة العامة حسب الأصول.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الضفة الغربية الشرطة الفلسطينية الشرطة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
القبض على عصابة “مواعيد الفيزا” بفاس
زنقة 20 | متابعة
تمكنت عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بفاس بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، يوم أمس الاثنين 17 فبراير الجاري، من توقيف سبعة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 26 و47 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال والتزوير واستعماله والمس بنظم المعالجة الآلية للمعطيات الرقمية.
وكان المشتبه فيهم قد عرضوا مجموعة من الضحايا للنصب والاحتيال بدعوى التدخل لفائدتهم من أجل الحصول على مواعيد خاصة بطلبات تأشيرات السفر خارج المغرب، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية المشتبه فيهم وتوقيفهم.
وقد مكنت عملية الضبط والتفتيش المنجزة في إطار هذه القضية من حجز مجموعة من النسخ لوثائق تعريفية ومستندات تستعمل في إعداد ملف طلب تأشيرة “شينغن”، علاوة مبالغ مالية وإيصالات لإيداعات بنكية وتحويلات نقدية يشتبه في كونها من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.
كما قادت عمليات التفتيش أيضا إلى حجز مجموعة من الحواسيب واللوحات الالكترونية والهواتف المحمولة، والتي يشتبه في كونها تحتوي على آثار رقمية لعمليات النصب والاحتيال.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.