حالات سحب الماكينة لـ البطاقة الائتمانية.. تعرف على خطوات استعادتها
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
سحب ماكينة (ATM) البطاقة الائتمانية.. يتعرض الكثير من مستخدمي البطاقات الائتمانية إلى سحب أو ابتلاع بطاقاتهم داخل ماكينات الصراف الآلي سواء التابعة للبنك أو الماكينات الأخرى ما يصيبهم بالذعر والقلق.
وخلال التقرير، تقدم «الأسبوع» الحالات التي تتسبب في سحب البطاقة داخل الماكينة وكيفية استرجاعها مرة أخرى.
- تكرار إدخال الرقم السري لـ 3 مرات عن طريق الخطأ.
- انتهاء مدة صلاحية الفيزا.
- التأخر في كتابة الرقم السري.
- التأخر في سحب البطاقة.
- عطل فني في جهاز الصراف الآلي.
ماكينة الصراف الآليخطوات استعادة البطاقةالاتصال بخدمة العملاء و إبلاغهم بـ:
- رقم الفيزا.
- عنوان ماكينة الصراف الآلي.
- تاريخ سحب البطاقة
استلام البطاقة- عند وجود ماكينة الصراف الآلي داخل الفرع الخاص بالبنك سيتم استعادتها في اليوم التالي.
- إن كانت الماكينة غير تابعة للبنك يتم تعليقها وإصدار بطاقة جديدة.
اقرأ أيضاًطريقة سداد مخالفات المرور بالبطاقة الائتمانية
طريقة الاستعلام ودفع مخالفات المرور أونلاين 2024
«من غير ما تنزل من بيتك».. خطوات الاستعلام عن مخالفات المرور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البطاقات الائتمانية البطاقة الائتمانية ماكينات الصراف الآلي الصراف الآلی
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء» توضح 3 حالات يجوز فيها الكذب.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الله سبحانه وتعالى أمر عباده الصدق في القول والعمل، وحثهم عليه، ومع ذلك هناك بعض الحالات التي يجوز الكذب فيها، وهو ما توضحه الإفتاء تيسيرا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام وأمور دينهم.
التزام الصدق وقول الحقوقالت دار الإفتاء، إن الشرع الشريف حث أتباعه على التزام الصدق وقول الحق في الأمور كلها، دون مواربة أو مداهنة؛ فقال تعالى: {وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى} [الأنعام:152].
وأوضحت دار الإفتاء في بيان لها نشرته عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أن الشرع رخص في تترك ذلك في مواضع؛ منها: الإصلاح بين الناس، وذلك للمصلحة العليا المبتغاة من ذلك التي لا يكون فيها تضييعا للحقوق.
الحالات التي يجوز الكذب فيهاواستشهدت دار الإفتاء المصرية، بما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال: «لَيْسَ الْكَذَّابُ الَّذِي يُصْلِحُ بَيْنَ النَّاسِ، وَيَقُولُ خَيْرًا وَيَنْمِي خَيْرًا». أخرجه مسلم، وكذلك في حديث الرجل لزوجته، والمرأة لزوجها؛ جبرًا للخواطر وتطييبًا للقلوب، والحالة الثالثة هي كذب الأسير لعدم الإفصاح عن أسرار البلاد لما فيها من عموم الخراب على الجميع.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية