إطلاق مرحلة طلب التأهيل لتطوير محطة الكهرباء بمنفذ الربع الخالي
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك بالتعاون مع المركز الوطني للتخصيص عن بدء مرحلة تقديم طلب التأهيل لمشروع تطوير محطة توليد الكهرباء الهجينة بمنفذ الربع الخالي البري، التي تهدف إلى تقليل استخدام وقود الديزل عن طريق استخدام الطاقة المتجددة، وتلبية احتياجات الكهرباء بمنفذ الربع الخالي البري عن طريق مشاركة القطاع الخاص بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
وأوضحت أن المشروع سينفذ بالشراكة مع القطاع الخاص بنموذج عقد (التصميم، والتشييد، والتمويل والتشغيل والصيانة والتحويل)، لمدة 25 عامًا إضافة إلى فترة الإنشاء بنطاق عمل تصميم وتطوير وتشغيل وصيانة محطة توليد الكهرباء وفقًا لمتطلبات الكهرباء والمواصفات الفنية المحددة من قبل الهيئة، بالإضافة إلى توليد الكهرباء والتوصيل حتى نقطة الالتقاء مع شبكة توزيع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك.طلبات التأهيلودعت الهيئة والمركز المستثمرين الحصول على وثيقة طلب التأهيل، والتي تحتوي على معلومات المشروع من خلال زيارة الموقع الإلكتروني للمركز الوطني للتخصيص (www.ncp.gov.sa).
أخبار متعلقة رسالة الحرمين.. إثراء تجربة الحجاج بالشاشات التفاعلية"بالتي هي أحسن".. مبادرة تكرس قيم التسامح والاعتدال في موسم الحجوتستمر مرحلة تقديم طلبات التأهيل حتى 21 يوليو 2024م عند الساعة الـ 3 عصراً بتوقيت المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض هيئة الزكاة والضريبة والجمارك توليد الكهرباء منفذ الربع الخالي السعودية
إقرأ أيضاً:
الدكتور الهندي: مفاوضات الصفقة كانت جدية ونحن في مرحلة عض الأصابع
الثورة نت/..
اكد نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، الدكتور محمد الهندي، اليوم الأربعاء، أن المفاوضات القائمة في القاهرة والدوحة بشأن إتمام صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، كانت جدية، موضحًا أن هذه المفاوضات تشهد الآن مرحلة عض الأصابع.
وقال الدكتور الهندي، في تصريح صحفي: إن “هدف المقاومة كان واضحاً منذ البداية بأنّ نهاية الصفقة تعني وقف العدوان والانسحاب، وسنحقق ذلك بإذن الله”.
وأشار إلى أن “المقاومة أبدت مرونة في تفاصيل المراحل والأثمان لنجاح الصفقة، وكذلك في التدرج في إعادة الانتشار وصولا إلى الانسحاب الشامل”.
وتابع: الهندي: “كان لدينا تخوف مستمر أنّ رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته يمكن أن يتلاعب ويؤجل التفاوض لحسابات سياسية وشخصية”.
وأكدت حركة “حماس”، من جهتها، اليوم، أن “مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى تسير في الدوحة بالوساطة القطرية والمصرية بشكل جدي”.
وأضافت “حماس”، في بيان صحفي: “قد أبدت الحركة المسؤولية والمرونة، غير أن الاحتلال وضع قضايا وشروطا جديدة تتعلق بالانسحاب ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، مما أجل التوصل للاتفاق الذي كان متاحا”.
وأمس، أعلنت قطر، أن مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل الأسرى بين “إسرائيل” وحركة حماس “ما زالت جارية بين القاهرة والدوحة ولا يمكن التنبؤ بموعد الوصول لاتفاق”.
في السياق، قالت قناة “مكان” الصهيونية، اليوم الأربعاء ، إن مفاوضات وقف إطلاق النار مع حركة حماس تعتريها صعوبات ملموسة بشأن مسار صفقة التبادل.
من جانبها، زعمت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم، بأن “حركة حماس ترفض تقديم قائمة المحتجزين الأحياء والأموات الذين سيفرج عنهم في المرحلة الأولى، وسيتم تبادلهم مع أسرى فلسطينيين، في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار والافراج عن المحتجزين”.