بشكل مفاجئ.. لهذا سبب مها عطية تتصدر مؤشر جوجل
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة مها عطية بطلة فيلم خرج ولم يعد مؤشر البحث جوجل وذلك بعد إعلان وفاتها مساء أمس الإثنين بشكل مفاجئ.
وفاة مها عطية
وأعلن عن خبر الوفاة، أحد أفراد العائلة حيث كتب منشورا عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وعلق عليه قائلًا: "إنا لله وإنا إليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله تعالى مها عطية المغفور لها بإذن الله، وإن شاء الله صلاة الجنازة غدًا بمسجد السيدة نفيسة بعد صلاة الظهر، والعزاء إن شاء الله يوم الخميس بمسجد عمر مكرم، نسألكم الدعاء".
وقد أعلنت الفنانة عايدة فهمي وفاة مها عطية، قائلة: "الزميلة العزيزة ورفيقة العمر.. الله يرحمك يا مها ويغفر لك ويسامحك.. دعواتكم في الأيام المفترجة".
آخر أعمال مها عطية
يذكر أن آخر عمل عُرض للفنانة مها عطية في 1997، أي منذ 27 عامًا، ومن بعدها قررت الابتعاد عن الوسط الفني والتركيز مع حياتها الخاصة، بعد تقديمها عدة أدوار مختلفة في 24 عملًا متنوعًا بين السينما والدراما.
رحيل الفنانة مها عطية
وبدأت الفنانة مها عطية حياتها الفنية بدور مميز في فيلم "خرج ولم يعد"، وذلك عام 1984، والتى قامت فيه بدور زينات خطيبة عطية "يحيى الفخراني"، الذى شارك البطولة مع كل من الفنان فريد شوقي، ليلى علوي، توفيق الدقن، عايدة عبدالعزيز، ومن إخراج محمد خان.
كما شاركت في العديد من الأعمال السينمائية، وكان من أفلامها: فيلم "وصية رجل مجنون" عام 1987، وفيلم "عودة الهارب" عام 1990، وغيرها من الأعمال التى لاقت نجاحًا كبيرًا وقت عرضها.
كما عملت بالتليفزيون في مسلسل "الفرسان" 1994، ومسلسل "صعاليك ولكن شعراء" عام 1998.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مها عطية الفنانة مها عطية وفاة مها عطية مها عطیة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: لا يجوز التحايل لأداء فريضة الحج بشكل غير شرعي
أكد الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحج فريضة عظيمة فرضها الله تعالى على المسلم القادر، وأنه لا يجوز تحايل المسلم على أداء الفريضة في حالات غير مشروعة أو بالتلاعب في الإجراءات.
أشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح اليوم الثلاثاء إلى أن الله تعالى قد ربط أداء الحج بالاستطاعة، مشيرًا إلى قوله تعالى: "وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ" (الحج: 27)، وبالتالي فإن من لم يكن لديه القدرة على أداء الحج، سواء من الناحية المالية أو الجسدية، فإنه معفى من هذا الواجب.
أكد أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن تكليف النفس ما لا تطيق، مؤكدًا أنه لا يجوز للمسلم أن يضر نفسه أو يتحمل عبئًا ماليًا أو جسديًا لا يمكنه تحمله، كما أن تكاثر الأعداد في أماكن الحج بسبب التحايل قد يسبب أزمات في المشاعر، كما يحدث من تدافع أو ضيق في الأماكن المقدسة، ما يؤدي إلى مشكلات لا حصر لها.
وحول الاقتراض لأداء فريضة الحج، شدد على أن الحاج يمكنه القرض، ولكن بشرط أن يكون القرض ميسرًا وسهل السداد، وألا يؤثر على حياته أو حقوق من يعولهم، وفي حالة ضمان سداد الأقساط دون التأثير على النفقات الأساسية للأسرة، فلا مانع من الاقتراض لأداء الحج، ولكن الأفضل أن لا يكلّف المسلم نفسه بما لا يطيق.
ودعا أمين الفتوى إلى ضرورة الالتزام بالضوابط الشرعية والأخلاقية عند أداء الحج، والتأكد من الاستطاعة التامة قبل اتخاذ قرار الحج، حتى يتمكن المسلم من أداء هذه الفريضة المباركة بأمان وطمأنينة.