□□ الوليد مادبو وهو يعوي!
□ تفوق الوليد مادبو علي نفسه في خفة العقل والرشاقة.
□ لم يمضي وقت طويل على قوله بخطورة خطوة ارتداد الدعم السريع للقتال في غرب السودان على الدعم السريع.
□ فاذا بالوليد يعود ويقول ان الفاشر ستذهب لاحضان الدعم السريع.
□ مغالطا نفسه في إصرار!
□ برر مقولته الأولى عطفا لوجود (الزرقة) هناك وانتظارهم المشوق لتلك الخطوة المهلكة!
□ فجأة تحولت الفاشر بقدرة قادر الى حاضنة للدعم السريع ( الحضن السريع) !
□ وهو تحول دراماتيكي عجيب على نحو متسارع وبلا اي مبررات.
□ فما الذي تغير في هذه المدة حتي يغير ابن وزير الدفاع السوداني الاسبق رأيه هكذا (180) درجة.
□ هل هي الدراهم؟
ام (المراهم)؟!
□ ( شن جد علي المخدة)؟!
□ سنحسب الايام مع رغائب الوليد مادبو ونشوف كيف ستسقط الفاشر؟!
□ ولن نحسب ارتال الجثث التي لا يلحظها مادبو على تخوم الفاشر (المدرعة)!
□ (والله الفاشر دي تكملكم كلكم)!..
□ الفاشر وبابنوسة.
□ المصيبة انه بعد أن أكمل هرطقاته حول الفاشر عاد وراهن على أن ظهر الشمال سيصبح مكشوفا عند سقوط الفاشر وسيكون في متناول اليد.
□ طيب يا النعيم!
□ الشمال دا (قاعد امفكو) بدون حاضنة؟!
□ و(لا براكم بتعرف تحضنوا)؟!
□ (حضنة الله والرسول)!..
□ (عرب شتات مساخيت)..
□ و(مساطيل)!.
أشرف خليل المحامي
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الولید مادبو
إقرأ أيضاً:
السودان يدعو الأمم المتحدة إلى الضغط لإيصال المساعدات للنازحين حول الفاشر
الشرق الأوسط: دعا مجلس السيادة الانتقالي السوداني، السبت، ممثلي وكالات الأمم المتحدة والبعثات الأممية المقيمة بالسودان إلى ممارسة المزيد من الضغط على «قوات الدعم السريع» لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية لمعسكرات النزوح حول مدينة الفاشر.
وأكد عضو مجلس السيادة الانتقالي الفريق إبراهيم جابر، خلال لقائه وفد الأمم المتحدة برئاسة نائب الممثل المقيم للأمم المتحدة للشئون الإنسانية بالسودان كريستينا هامبورك، على حرص الحكومة السودانية على «التعاون والتنسيق مع جميع الجهات ذات الصلة لتسهيل مرور المساعدات الإنسانية لجميع مستحقيها بالبلاد».
من جانبه، أوضح وزير الثقافة والإعلام الناطق باسم الحكومة خالد الأعيسر، في بيان، أن الحكومة السودانية «طالبت الأمم المتحدة بالتدخل عبر طائراتها وناقلاتها لإنقاذ حياة مواطني الفاشر والمناطق المجاورة لها».
وأضاف أن الحكومة طالبت مندوبي الأمم المتحدة برصد جميع جرائم «قوات الدعم السريع» من قصف وحصار ورفعها للجهات الأممية المعنية.
وجدّد الأعيسر رفض الحكومة السودانية للتدخل السياسي فى العمل الإنساني بعدّه «مخالفة للقيم الإنسانية والمواثيق الدولية».
تشهد مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في المواد الغذائية، ما دفع مئات الأسر إلى الفرار إلى مناطق أخرى في الإقليم، فيما تشدد «قوات الدعم السريع» الخناق أكثر على المدينة. ويهدد الجوع وانعدام المواد الغذائية في الفاشر والمعسكرات حولها حياة آلاف المدنيين في ولاية شمال دارفور المحاصرة لنحو 6 أشهر من قبل «قوات الدعم السريع»، مما يفاقم معاناة السكان الذين يترقبون حلولاً سريعة للأزمة.