خبير يعلق على الإشارة الغريبة القادمة من الفضاء
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
روسيا – يشير ناتان آيسمنت، كبير الباحثين في معهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية، إلى أن الآمال في التقاط إشارة من حضارات خارج كوكب الأرض تذهب سدى.
ووفقا له، ستذهب آمال علماء أستراليا الذين التقطوا إشارة غريبة من حضارات خارج الأرض سدى، مرة أخرى، لأن مثل هذه الحالات تنتهي دائما بتأكيد مصدرها الطبيعي.
ويقول: “بالطبع جميعنا يريد العثور على إشارة مشابهة لإشارة ذات أصل اصطناعي، أي الإشارة التي ترسلها كائنات ذكية. لكن مثل هذه المفاجآت لا تدوم أكثر من بضعة أسابيع. فمن ناحية، أصبحت الإشارات أكثر تعقيدا، ومن ناحية أخرى، أصبحت لدينا قدرة جيدة على دراسة هذه الإشارات. لذلك، بعد تحليلها بصورة مفصلة يتبين دائما أنها ذات أصل طبيعي، على الرغم من أنها في البداية تبدو وكأنها تدفق معلومات لا يمكن أن تكون طبيعية”.
لذلك وفقا له، ستذهب الآمال بعد رصد الإشارات الأخيرة سدى كالتي سبقتها، مع أن الجميع مهتم بها، لأنها إنجاز بالفعل.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
قيادي بـ"فتح": الوحدة الوطنية الفلسطينية أصبحت ضرورة لصد محاولات التهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد القيادي بحركة "فتح" الفلسطينية شفيق التلولي، أن الوحدة الوطنية الفلسطينية أصبحت مطلبا ملحا خاصة في ظل الأهداف الإسرائيلية ومحاولات التهجير، وفي حين أن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار شديدة الحساسية نظرا لأنها تشمل اتفاقات سياسية وليست أمنية كالمرحلة الأولى، منها أن تتولى منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية قطاع غزة.
وقال قيادي حركة "فتح" في مداخلة مع قناة "النيل" للأخبار اليوم السبت، "إن مشهد تبادل الأسرى اليوم وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار هو مشهد مهم للغاية، خاصة في إطار ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال الإسرائيلي من أقصى أشكال التعذيب والتنكيل خلال الشهور الأخيرة".
وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته وجيشه حاولوا المراوغة لإفشال الاتفاق في مرحلته الأولى حتى لا يتم الاتجاه إلى المرحلة الثانية، إلا أن ضغط الوسطاء أدى إلى إتمام الصفقة، والضغط العربي الكبير لاستكمال مراحل الصفقة وصولا إلى حل شامل واتفاق سياسي أساسه التوجه إلى حل جذري للقضية الفلسطينية يقوم على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف كل أشكال التهجير واستئناف العملية السياسية.