أكد القائد الكشفي رائد المقاطي، منسق لجنة الأمن والسلامة بمعسكرات الخدمة العامة لجمعية الكشافة العربية السعودية، على الجهود المتواصلة للجنة، لضمان أعلى مستويات السلامة في جميع معسكرات الجمعية بمكة المكرمة ومنى وعرفات.
وأشار إلى حرص اللجنة على توفير وصيانة جميع أدوات وأجهزة السلامة والإنذار والإطفاء، بالإضافة إلى تحديد الممرات ومخارج الطوارئ.

جاهزية معدات السلامة
أخبار متعلقة ولي العهد يبحث القضايا الإقليمية والدولية مع نظيره الكويتيالقبض على مقيم لنصبه واحتياله بالترويج لحملة حج وهمية وبيع أساور حج مزورةأوضح القائد الكشفي عبدالإله حمراني، عضو اللجنة، أن مهمتهم الرئيسية هي ضمان تلبية جميع متطلبات السلامة والحماية في المعسكرات، بما في ذلك جاهزية معدات السلامة والوقاية من الحريق ومتطلبات الإخلاء، وتوفير بيئة صحية مناسبة للمشاركين.
وأضاف أنهم يقومون بتوعية مستمرة للمشاركين وينفذون فرضيات مختلفة بالتعاون مع الدفاع المدني.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سلامة الكشافة أولوية في معسكرات الخدمة العامة بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأشار القائد الكشفي أحمد القحطاني، عضو اللجنة، إلى أن المؤتمر الكشفي العالمي ال41، الذي عقد في أذربيجان عام 2017 قد اعتمد سياسة الحماية من الأذى، وأكد على ضرورة حصول كل مشارك في مناسبة كشفية على شهادة في هذا المجال.
وأوضح أن هذه السياسة تهدف إلى زيادة الوعي بأهمية توفير بيئة آمنة لجميع المشاركين، وتمكينهم من تولي دور فاعل في المجتمع.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري مكة المكرمة جمعية الكشافة العربية السعودية الدفاع المدني مكة المكرمة المشاعر المقدسة

إقرأ أيضاً:

موظفو وزارة الخارجية الإسرائيلية يهددون بإغلاق السفارات

أفادت وسائل إعلام عبرية بأن العلاقات العمالية في وزارة الخارجية الإسرائيلية وصلت مرة أخرى إلى نقطة الغليان، حيث أن الموظفين يهددون باتخاذ إجراءات تنظيمية.

إقرأ المزيد إسرائيل.. محتجون على قانون التجنيد يكوّمون روث الحيوانات أمام منازل الوزراء (صور)

وأوضحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه "بالرغم من التوصل إلى اتفاق وتوقيع اتفاق جماعي، إلا أن العلاقات العمالية في وزارة الخارجية وصلت مرة أخرى إلى نقطة الغليان، والموظفون يهددون باتخاذ إجراءات تنظيمية"، مع الإشارة إلى أن وزير الخارجية السابق إيلي كوهين، وقع في شهر ديسمبر الماضي، على اتفاقية جماعية (اتفاقية مبادئ) مع وزير المالية، يتم بموجبها تخصيص ما يقارب 55 مليون شيكل لموظفي وزارة الخارجية لإنهاء حالة النزاع العمالي المستمر في وزارة الخارجية والسماح بمواصلة العمل السليم للوزارة.

وعند توليه منصب وزير الخارجية قبل ستة أشهر، أكد يسرائيل كاتس على الأهمية التي يراها في تنفيذ الاتفاقية وتعهد بالعمل من أجل تحقيق الاتفاقية. في حين أن الموظفين قالوا إنه في الأشهر الأولى من ولاية كاتس كان هناك تقدم بالفعل في المفاوضات، لكن منذ ذلك الحين تعثرت المفاوضات ولا يوجد تقدم.

وجاء في الرسالة التي وزعتها اللجنة على كافة موظفي وزارة الخارجية في العالم: "في ظل هذه الظروف والمماطلة المستمرة من جانب الدولة، نحن نتشاور مع الهستدروت (الاتحاد العام لنقابات العمال) وأطراف أخرى فيما يتعلق بطرق العمل".

وأضافت: "قد يتم أو لا يتم تجنب المسيرات التنظيمية، ومن المستحيل أنه في زمن الحرب بالتحديد، عندما يُطلب من موظفي وزارة الخارجية العمل دون توقف، مع أعباء عمل مجنونة ومع مخاطر جسدية يومية على مبعوثينا وعائلاتهم، وصلت الملخصات الاقتصادية إلى نصف عام، قبل الاستمرار في تجاهلها. وكما فعلنا في الماضي، سنفعل كل ما هو ضروري لتحقيق أهداف موظفي وزارة الخارجية. نطلب القيام بذلك بالتشاور، ولكن ستتم تلبية التمديد المستمر للوقت كما هو مطلوب".

وتابعت اللجنة: "ولتنفيذ اتفاق المبادئ الذي تم التوصل إليه في ديسمبر الماضي، لا بد من موافقة وزارة المالية ومكتب الخدمة المدنية".

وتقدر اللجنة أن مكتب الخدمة المدنية يحبط الاتفاق، ولذلك، فإنهم يبحثون إمكانية وقف نشاط البعثات في الخارج، رغم الحرب، مردفة: "إذا كانت الحكومة غير مهتمة بالسلك الدبلوماسي ومكانة إسرائيل في العالم، فماذا ينتظر منا؟"

 ويعتبر موظفو وزارة الخارجية أن مسؤولية الأزمة تقع على عاتق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأن مكتب الخدمة المدنية تابع له، وبحسبهم فإن المفوض غير مشارك والاتفاق عالق رغم تخصيص أموال لهذه القضية.

وذكرت "يديعوت أحرونوت" أن  هناك غضبا كبيرا من المماطلة في مجموعات الواتساب الخاصة بالموظفين، وكذلك اتهامات للإدارة والديوان.

وهناك ادعاءات بأن الاتفاق الذي وقعه كوهين كان غامضا، وها هي الآن تتخلى عنه اللجنة.

وقال مكتب الخدمة المدنية: "مكتب الخدمة المدنية هو من بادر إلى الاتفاقية، وكان مهتما بتوقيع الاتفاقية في وقت مبكر من ديسمبر 2023، والمكتب يصر على ألا يفوت رئيس المكتب الفرصة ويضيعها".

وأضاف: "للأسف هو يحرم موظفي الوزارة من الترقيات الكثيرة المتوقعة لكثير من الموظفين في وزارة الخارجية - سواء في الراتب أو في الجودة - وهي الترقيات التي يستحقها الموظفون بالحق وليس بالنعمة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالموظفين الذين يعملون ليلا ونهارا من أجل مواطني إسرائيل في جميع أنحاء العالم".

المصدر: "يديعوت أحرونوت"

مقالات مشابهة

  • القباج تترأس اللجنة العليا للخدمة العامة وتؤكد زيادة المكلفين بنسبة 300 %
  • الكشافة السعودية تختتم مشاركتها في الملتقى الكشفي العربي بالقاهرة
  • ترميم فم طفلة تعاني من متلازمة نادرة بمستشفى الولادة بمكة
  • خطط واستراتيجيات.. الكشافة السعودية تُشارك في اجتماع اللجنة الخليجية
  • تدريبات ومناقشات حول تطبيق معايير السلامة في بيئة العمل بالأحساء
  • شركة البلد الأمين تمدد طرح مشروع إنشاء وتشغيل واستثمار وصيانة حديقة القطار بمكة المكرمة
  • أمانة العاصمة المقدسة تحقق خدمات متكاملة للزوار
  • في احتفاء كشفي استضافه مدني .. بازيد يقدم أسهم وقفية لمتضرري إعصار درنه
  • موظفو وزارة الخارجية الإسرائيلية يهددون بإغلاق السفارات
  • غرفة الأحساء.. ورشة عمل عن "السلامة والصحة المهنية في بيئة العمل"