عاجل | وزير الدفاع الإسرائيلي غالانت: التجنيد يجب أن يشمل فئات المجتمع كافة ونحتاج إلى كل شخص لحماية أنفسنا
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
عاجل | وزير الدفاع الإسرائيلي غالانت: التجنيد يجب أن يشمل فئات المجتمع كافة ونحتاج إلى كل شخص لحماية أنفسنا
التفاصيل بعد قليل..
.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
إيطاليا تتعهد باعتقال نتانياهو التزاماً بقرار الجنائية الدولية
أعلن وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروسيتو مساء الخميس، أن بلاده ستضطر إلى توقيف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إذا زارها، وذلك تنفيذاً لمذكرة التوقيف التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحقه.
وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية الخميس مذكرات توقيف بحق نتانياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت وقائد الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. العقوبات تطارد نتانياهو وغالانت بموجب قرار الجنائية الدولية - موقع 24شكل قرار الجنائية الدولية بملاحقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ويوآف غالانت، وزير الدفاع المقال، صاعقة استوجبت رد فعل عنيف من الدولة العبرية وحلفائها وفي مقدمتهم الولايات المتحدة، وبارقة أمل، رأى من خلالها الفلسطينيين فرصة لإنصافهم، أمام محكمة تحظى باحترام وتأييد 124 دولة حول العالم. وقال كروسيتو لقناة راي التلفزيونية، إنه يعتقد أنّ المحكمة الجنائية الدولية "مخطئة" بقرارها عبر وضعها الزعيمين الإسرائيليين في المستوى نفسه مع حركة حماس، لكنه أكد أنه في حال جاء نتانياهو أو وزير دفاعه السابق يوآف غالانت "إلى إيطاليا، فسيتعيّن علينا توقيفهما" بموجب القانون الدولي.وأوضح كروسيتو الذي تتولى بلاده هذا العام الرئاسة الدورية لمجموعة السبع، إن الأمر ليس خياراً سياسياً، إذ يتعين على إيطاليا باعتبارها دولة طرفاً في نظام روما الأساسي الذي تأسست بموجبه المحكمة الجنائية الدولية، تنفيذ مذكرات التوقيف الصادرة عنها.
أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحقّ المشتبه في مسؤوليتهم الجنائية عن جرائم حرب وجرائم ضدّ الإنسانية. pic.twitter.com/JdsAWwRNR7
— منظمة العفو الدولية (@AmnestyAR) November 21, 2024وعبّر وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني عن موقف أكثر تحفظاً قائلاً، "ندعم المحكمة الجنائية الدولية، مع الأخذ في الاعتبار أن المحكمة يجب أن تؤدي دوراً قانونياً وليس سياسياً".
وأضاف، "علينا أن نفكر معا، مع حلفائنا، في رد فعلنا وتفسيرنا لهذا القرار".