ماستركارد تنهي الدفع برقم البطاقة في أوروبا بداية 2030
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
عصر جديد من خدمات الدفع الإلكتروني بإنتظار الأوروبيين مع بداية عام 2030، فلن تطلب منهم ماستركارد إدخال أرقام بطاقاتهم يدويًا عند الدفع عبر الإنترنت - بغض النظر عن النظام الأساسي أو الجهاز الذي يستخدمونه.
ومن المقرر أن تستخدم Mastercard رمز مميز يتم إنشاؤه عشوائياً ليكون بديلاً عن رقم البطاقة المكون من 16 رقماً والذي سبق وأن اعتدنا على استخدامه، على أن يتم ترميز جميع البطاقات التي تصدرها على شبكتها في أوروبا.
وتقول الشركة إنها تعمل مع البنوك وشركات التكنولوجيا المالية والتجار والشركاء الآخرين للتخلص التدريجي من إدخال البطاقة يدويًا للتجارة الإلكترونية بحلول عام 2030 في أوروبا، لصالح زر بنقرة واحدة عبر جميع المنصات عبر الإنترنت.
وتقول ماستركارد إن هذا سيضمن أن بطاقات المستهلكين آمنة ضد محاولات الاحتيال.
لن يضطر المستخدمون إلى الاستمرار في إدخال كلمات المرور في كل مرة يحاولون فيها إجراء الدفع، حيث تقدم Mastercard مفاتيح مرور تحل محل كلمات المرور.
كما سيمكن العملاء من إجراء عمليات الدفع بنقرة واحدة عند الخروج باستخدام المصادقة البيومترية ببصمة الإبهام.
يمكن تحديث البطاقات المخزنة في صفحة التجار أو المحفظة الإلكترونية عبر الترميز تلقائيًا أينما تم تخزينها عند استبدالها أو تجديدها.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
"سُهولة" تطلق بطاقة دفع جديدة بالتعاون مع "فيزا" لدعم الشمول المالى فى مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة "سُهولة"، المتخصصة في التمويل الاستهلاكي، عن توقيع بروتوكول تعاون مع "فيزا"، الشركة العالمية للمدفوعات الرقمية، لإطلاق بطاقة مدفوعة مقدمًا بالتعاون مع بنك مصر. تهدف هذه الخطوة إلى تعزيز الشمول المالي، وتوفير تجربة تسوق آمنة وسلسة للعملاء، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 لدعم الاقتصاد المحلي والتنمية المستدامة.
تتيح البطاقة الجديدة للعملاء تحويل رصيدهم الائتماني المتاح لدى "سُهولة" إلى البطاقة، مع إمكانية السداد عبر أقساط ميسرة، مما يمنحهم مرونة مالية أكبر وإدارة نفقاتهم بكفاءة. ومن المقرر إطلاقها رسميًا خلال عام 2025.
يُذكر أن "سُهولة"، التي تأسست عام 2019، تقدم حلولًا مالية قائمة على التكنولوجيا، بهدف تحسين جودة حياة المصريين من خلال تمكينهم من التغلب على التحديات الاقتصادية وتعزيز قدرتهم الشرائية.