ليلى عبدالله تشعل السوشيال ميديا بصور رومانسية.. ما علاقة جو جوناس؟
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
شغل ظهور الفنانة اللبنانية ليلى عبدالله برفقة المغني العالمي جو جوناس، عددا كبيرا من مستخدمي منصات السوشيال ميديا، ما جعلهم يطرحون التساؤلات حول طبيعة العلاقة التي تجمعهما.
تداولت في الساعات الأخيرة، صورًا تجمع اللبنانية ليلى عبدالله والمغني الأمريكي جو جوناس، وهما يستمتعان بالأجواء الصيفية على أحد شواطئ أثينا باليونان.
سرعان ما أشعلت الصور منصات التواصل الاجتماعي، وأصبحت علاقتهما حديث الجميع، حيث قال البعض إن الثنائي يعيشان قصة حب غير معلنة.
يعيش جو جوناس، حالة من التخبط العاطفي بعد انفصاله عن زوجته صوفي تيرنر، بعدما أعلنا انفصالهما بشكل رسمي في سبتمبر 2023.
وجاء ذلك خلال بيان على مواقع التواصل الاجتماعي، تضمن الآتي «بعد أربع سنوات رائعة من الزواج، قررنا بشكل متبادل إنهاء زواجنا ودياً، هناك العديد من الروايات التخمينية حول السبب، ولكن هذا قرار مشترك، ونأمل بصدق أن يتمكن الجميع من احترام رغباتنا في الخصوصية لنا ولأطفالنا».
ممثلة لبنانية من مواليد دولة الكويت، تركت دراستها لكي تعيل أسرتها، تعلمت لغة الإشارة لأن والديها من الصم والبكم، أحبت التمثيل منذ دراستها الابتدائية؛ حيث شاركت في جميع الأنشطة المدرسية.
دخلت ليلى عبدالله، مجال التمثيل بتشجيع من والديها، وكان أول ظهور لها في سن الرابعة عشرة من عمرها من خلال برنامج التقليد «عيني عينك 3»، كما ظهرت كموديل في كليب مع الفنان عبدالمجيد عبد الله.
دخلت مجال التمثيل بالصدفة عندما كانت ذاهبة مع إحدى صديقاتها إلى موقع تصوير مسلسل «ساهر الليل»، لتختبر نفسها كممثلة فشاهدتها الفنانة هيا عبدالسلام ورأت أنها مناسبة لدور «ليلى» وعندما عرضت الأمر على المخرج محمد دحام الشمري وافق وأعطاها دورًا صغيرا.
شاركت "ليلى"، الفنان إسماعيل مبارك في أغنيته المصورة «مغروم» عام 2015، في العام التالي تم اختيارها لتكون وجها إعلانيًا لأحد التطبيقات الشهيرة.
تزوجت ليلى عبدالله، في ديسمبر 2017 من الممثل عبد الله عباس، إلا أن زواجهما لن يدوم طويلا وانفصلا بعد شهرين من الزواج .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلى عبدالله جو جوناس المغني جو جوناس الفن بوابة الوفد لیلى عبدالله جو جوناس
إقرأ أيضاً:
«السوشيال ميديا» ملاذ الانطوائيين أم سجنهم؟.. تُسبب اضطرابات نفسية خطيرة
الأشخاص الانطوائيين يغلقون نافذة الاجتماعية في وجه أنفسهم، إيمانا منهم بأن الأفراد يرفضونهم بلا سبب، باحثين عن مهرب للاندماج فيه، ويأتي العالم الافتراضي المنحبس وراء الشاشات الرقمية هو الخيار الأول لهم، وباتت مواقع التواصل الاجتماعي هي التسلية المثلى لعقولهم، لعدم اضرارهم لتفسير أي موقف لهم، والرد على الأشخص وقتما شاءوا، وتكوين علاقات وصداقات جديدة باختلاف شخصيتهم على أرض الواقع، حسب ما قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي.
مواقع التواصل الاجتماعي قادرة على تحويل الأشخاص لأفراد غير اجتماعيينالعالم الافتراضي يعتبر مصدر أمان للإنطوائيين، هذا ما أوضحه «فرويز» خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، لافتًا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي كانت قادرة على سحب الناس، فضلا عن تحويلهم من أشخاص اجتماعيين إلى أشخاص انطوائيين.
«الأشخاص الإنطوائيين لديهم نوع من الخجل الاجتماعي»، إذ أنه عند تعامله مع الناس تصيبه «الزغللة»، وجفاف الفم، والخنقة فضلا عن ارتفاع نبضات القلب، والرعشة، لذا فإنهم يهربون من كل هذه الأعراض بالتواصل عبر «السوشيال ميديا»، لأنه يستطيع التعبير عن مشاعره خلال محادثاته مع أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب حديث استشاري الطب النفسي.
«سوشيال ميديا» عملت على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية«السوشيال ميديا» عملت على ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية، وأشار جمال فرويز إلى أنها وصلت إلى 26 لـ30% على مستوى العالم، موضحًا أن الاضطرابات النفسية أسوء من الأمراض، والتكنولوجيا كان لها دور أساسي عمل على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات.
موعد مباريات دور الثمانية لبطولة دوري الأمم الأوروبية