في هذه البلدة.. قرار بردع اصحاب الدراجات النارية المخالفين
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
طالب رئيس بلدية دير انطار قاسم حجيج في بيان، "بعد تزايد الشكاوى من اهالي البلدة بحق أصحاب الدراجات النارية وسلوكهم وتصرفاتهم الغير أخلاقية على الطرقات وفي الساحة العامة وما يترافق معها من أصوات صاخبة ومقلقة ليلًا ونهارًا، بمصادرة الدراجة النارية غير المسجلة والتي لا يوجد فيها اوراق رسمية، وبتسطير محاضر ضبط بحق كل مخالف لقوانين السلامة العامة من تهديد سلامة وأمن وتسبب إزعاج واقلاق راحة وغيره بغض النظر عما اذا ما كانت الدراجة قانونية ام لا، وبالتشدد بموضوع المخالفين من خارج البلدة الذين يترددون على بلدتنا بدراجاتهم ويسببون المشاكل من امن وازعاج وإقلاق راحة ومصادرة دراجاتهم عند المخالفة وتحويل محاضر الضبط حسب الإجراءات القانونية وحسب سيرها الطبيعي الى المحكمة المختصة اذا لزم الأمر".
وختم: "نطلب منكم القيام بواجباتكم كشرطة بلدية، للحدّ من هذه الظاهرة واتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة لردع المخالفين من أصحاب الدراجات النارية وتصرفاتهم غير المقبولة. ان البلدية لن ولم تتهاون مع اي مخالفة مهما كانت".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تصميم طائرة مبتكر لرحلات أكثر راحة وانبعاثات أقل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- خلال العقود الأخيرة، ارتفعت الانبعاثات الناجمة عن الطيران بوتيرة أسرع من الانبعاثات الناجمة عن السكك الحديدية، أو الطرق، أو الشحن، وذلك بسبب الطلب العالمي المتزايد على السفر الجوي.
وتُعد الحلول التي يمكن أن تعكس هذا الاتجاه بطيئة، وعلى سبيل المثال وقود الطيران المستدام، الذي يمكنه خفض الانبعاثات على متن الرحلات الجوية بنسبة 80% عند إنتاجه واستخدامه بشكل صحيح، قد يمثل ثلثي الانخفاض في الانبعاثات اللازمة للطيران للوصول إلى هدفه المتمثل في تحقيق صافي صفر بحلول عام 2050.
ولكن هذا الوقود غير متوفر، وفي أفضل السيناريوهات، لن يمثل وقود الطيران المستدام سوى 0.53% من إجمالي استخدام وقود الطائرات في عام 2024، وهو ما يقل كثيرا عن المستويات المطلوبة لإحداث تأثير.
تهدف طائرة الركاب "Horizon" إلى تقليل الانبعاثات بنسبة 50%، وزيادة الحمولة بنسبة 40%، وذلك بفضل شكل جسمها ذي الأجنحة المختلطةCredit: Natilusبينما تسعى شركات الطيران والهيئات التنظيمية لإيجاد أفكار لإزالة الكربون من الصناعة، يقترح بعض المهندسين أن هناك حاجة إلى نوع جديد تمامًا من تصميم الطائرات لتوفير قدر كبير من استهلاك الوقود وبالتالي خفض الانبعاثات.
ويعتمد هذا التصميم على التخلص من الشكل التقليدي للطائرة، أي "الأنبوب والجناح" الذي كان بمثابة الدعامة الأساسية للطيران التجاري لمدة 100 عام، لصالح تصميم يُسمى "جسم الجناح المخلوط"، حيث تشغل مساحة الجناح جزءًا كبيرًا من جسم الطائرة، ما ينتج عنه طائرة ذات مظهر مميز.