تعرف على مرض الحبسة أو صعوبة النطق وطرق علاجه
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الحبسة مرض يسبب صعوبة النطق ويعرف بـ"الحبسة الكلامية"، وقد يعرفه الناس بأسماء آخرى بانه يؤثر على الاطفال والكبار، يتم الكشف عن المرض عن طريق فحوصات يجريها الطبيب وهي فحوص بدنية وعصبية يمكن استخدام الاختبارات التصويرية مثل التصوير بالرنين المغناطيسي والمقطعي لمعرفة سبب الحبسة الكلامية ويتم الاستماع للقلب والأوعية الدموية اثناء فحص الطبيب، وبالنسبة للأطفال يجري اختصاصي التخاطب.
-تشخيص المرض:
فحوص بدنية وعصبية.
استخدام الاختبارات التصويرية مثل التصوير بالرنين المغناطيسي والمقطعي.
الاستماع للقلب والأوعية الدموية اثناء فحص الطبيب
يجري اختصاصي التخاطب الفحوصات.
-تحديد العلاج:
بعد الفحص الكامل والتأكد من وجود مرض الحبسة الكلامية يحدد مسار العلاج المناسب.
يبدأ العلاج بالمشاركة في الحوار.
تسمية الأشياء المعروفة وفهم الكلمات واستخدامها بشكل صحيح.
اتباع ارشادات الطبيب بتكرار الكلمات والجمل.
القراءة والكتابة كتدريب يومي.
اذا كان الضرر الذي اصاب الدماغ بسيط ستعود المهارات اللغوية تدريجي دون علاج.
اغلب الناس المصابون يحتاجون علاج لصعوبة الكلام والتخاطب وتأهيل المهارات اللغوية ودعم الخبرات في التواصل.
في بعض الحالات قد تحتاج لاستخدام الادوية لعلاج الحبسة الكلامية.
استخدام المهارات اللغوية ببطيء قد تعيد مستويات التواصل.
الجلسات الجماعية وسيلة فعالة وآمنة لتحسين النطق ومهارات التواصل.
التدريب على بدء المحادثات واصلاح مهارات المحادثة.
استخدام الكمبيوتر قد يفيد في بعض الحالات لتعلم الأفعال وأصوات الكلام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صعوبة النطق التخاطب
إقرأ أيضاً:
دراسة صينية تكشف آلية رئيسية وراء علاج السرطان بالأيونات الثقيلة
نجحت دراسة حديثة قادها باحثون من معهد الفيزياء الحديثة التابع للأكاديمية الصينية للعلوم وشركائه في إحراز تقدم ملحوظ في الكشف عن الآلية المجهرية الكامنة وراء علاج مرض السرطان بالأيونات الثقيلة، والذي من المتوقع أن يُحسّن استراتيجيات علاج المرض ويعزز تطوير تكنولوجيات جديدة للعلاج الإشعاعي.
ووفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، اليوم الأحد، يستخدم العلاج بالأيونات الثقيلة، وهو تقنية علاج إشعاعي متطورة حزما من الأيونات الثقيلة لتدمير الخلايا السرطانية. ومنذ طرح هذا المفهوم في عام 1946، خضع أكثر من 50 ألف مريض حول العالم لهذا النوع من العلاج.
وفي هذا السياق، قال الباحث شيوي شن يويه من معهد الفيزياء الحديثة: "تحت نفس جرعة الإشعاع، تُظهر الأيونات الثقيلة كفاءة في قتل الخلايا السرطانية تفوق العلاج الإشعاعي التقليدي بالأشعة السينية بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات".
وأضاف شيوي أن بإمكان الأيونات الثقيلة أن تُسبب انكسارات مزدوجة السلسلة للحمض النووي في الخلايا السرطانية بكفاءة أكبر ما يُؤدي إلى حدوث تأثيرات بيولوجية أقوى، إلا أن الآلية المجهرية المحددة الكامنة وراء هذه التأثيرات ظلت غامضة لفترة طويلة.
وأجرى باحثون تجارب في منشآت أبحاث الأيونات الثقيلة في مدينة لانتشو بمقاطعة قانسو في شمال غربي الصين لمعالجة هذه المسألة، حيث لاحظوا لأول مرة آلية متسلسلة لنقل الطاقة بين الجزيئات والبروتونات ناتجة عن إشعاع الأيونات الثقيلة في مجموعات الجزيئات الحيوية.
بدوره.. قال الباحث ما شين ون من المعهد: "تُلقي آلية المراقبة المذكورة الضوء على الآليات الجزيئية للضرر الإشعاعي، وقد تلعب دورا أساسيا في تحسين تقنيات العلاج الإشعاعي في المستقبل".
أجرى الدراسة علماء من معهد الفيزياء الحديثة بالتعاون مع باحثين من جامعة "إيركوتسك" الحكومية الروسية وجامعة "هايدلبرغ" الألمانية وجامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية وجامعة "شيآن جياوتونج" وجامعة "لانتشو".
ونُشرت نتائج الدراسة، مؤخرا، في ورقة بحثية مميزة في مجلة "فيزيكال ريفيو إكس".
اقرأ أيضاًبعد إصابته بالسرطان.. عمرو دياب يدعم عمرو مصطفى بهذه الطريقة | صورة
بعد أنباء إصابته بالسرطان.. تامر حسين يتمنى الشفاء لـ عمرو مصطفى
اختيار العالم محمد الفار رئيساً للمؤتمر العالمي الـ 11 لبحوث وعلاجات السرطان بفيينا