طيران الاحتلال الإسرائيلي يقصف خيم النازحين وسط غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس، إن القصف الإسرائيلي على أحياء قطاع غزة بشكل عام ما زال متواصلا، حيث قصفت الطائرات المسيرة الإسرائيلية بصواريخها بالقرب من خيام النازحين في المنطقة الغربية في بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة فيما أطلقت كذلك الطائرات المروحية نيرانها من الرشاشات الثقيلة باتجاه المنطقة الغربية لمخيم النصيرات وسط القطاع.
وأضاف “بشير” في رسالة على الهواء، اليوم الثلاثاء، أن الطائرات أطلقت نيرانها باتجاه المناطق الغربية في مدينة رفح أقصى جنوب القطاع، وتلك المنطقة مكتظة بالنازحين الفلسطينيين، إلى جانب ذلك تواصل المدفعية الإسرائيلية إطلاق قذائفها بشكل عشوائي باتجاه المناطق الشرقية عموما من قطاع غزة
وتابع أن معظم هذه القذائف تركزت باتجاه مدينة رفح في الجنوب بالإضافة إلى المنطقة الشرقية في مدينة خان يونس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قطاع غزة مخيم النصيرات مدينة رفح المدفعية الإسرائيلية خان يونس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يقصف منطقة مار الياس في بيروت لأول مرة.. ما السبب؟
قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي للمرة الأولى، منطقة مار الياس في العاصمة بيروت، وهو ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من المدنيين، وكشف خبير عسكري عن سبب هذا الاستهداف، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية.
لماذا قصف جيش الاحتلال مار الياس في العاصمة بيروت؟صرح اللواء أيمن عبد المحسن، المتخصص في الشؤون العسكرية والاستراتيجية في تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، بأن دولة الاحتلال صعدت عملياتها العسكرية في جنوب لبنان بالتزامن مع غارات جوية استهدفت للمرة الأولى منطقة مار الياس في بيروت.
أشار عبد المحسن إلى أن القصف الذي طال، منطقة مار الياس السكنية في بيروت يُعد تصعيدًا نوعيًا، ويهدف إلى الضغط على المكون السياسي اللبناني، خاصة رئيس مجلس النواب نبيه بري، لدفعه إلى تعديل موقفه بشأن وقف إطلاق النار.
مقتل شخصين وإصابة 13 آخرينأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن الغارة أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة 13 آخرين بجروح.
وأكدت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية أن الغارة تسببت في حركة نزوح كثيفة من منطقة مار الياس ومحيطها في بيروت.
قال عبد المحسن إن الجيش الإسرائيلي استهدف أكثر من 200 موقع في لبنان، زاعمًا أنها مواقع تابعة لحزب الله.
يرى عبد المحسن أن التصعيد العسكري يأتي كورقة ضغط على الأطراف السياسية اللبنانية للتأثير على مواقفهم، بالرغم من التصريحات الإيجابية التي أطلقها المسؤولون اللبنانيون حول توافقهم بشأن وقف إطلاق النار.