محمود عباس يطالب بالإفراج عن الأموال الفلسطينية المصادرة من قبل إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، إن مجلس الأمن والمجتمع الدولي مسؤولون عن الضغط على إسرائيل لفتح المعابر البرية لقطاع غزة وتسليمها للحكومة الجديدة، ولابد من التوصل لوقف دائم وفوري لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وأضاف "عباس" في كلمته خلال فعاليات المؤتمر الدولي للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، اليوم الثلاثاء، أنه يجب الإفراج عن الأموال الفلسطينية المصادرة من قبل إسرائيل.
وأكد، أن الحل السياسي يتطلب حصول دولة فلسطين على عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس الأمن الرئيس الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة الامم المتحده
إقرأ أيضاً:
أردوغان يطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليات استمرار وقف إطلاق النار بغزة
أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن "ثمة مسؤوليات كبيرة تقع على عاتق الجميع في الحفاظ على وقف إطلاق النار بقطاع غزة بين حركة حماس وإسرائيل".
جاء ذلك في مؤتمر صحفي، الأربعاء، مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة.
وشدد أردوغان على أن تركيا ستواصل التعاون مع ألمانيا فيما يخص الملفات الإقليمية، مثل التطورات في سوريا وقطاع غزة وحرب أوكرانيا.
وقال: "تقع على عاتق الجميع مسؤوليات كبيرة في الحفاظ على وقف إطلاق النار بغزة، وعلينا كمجتمع دولي مواصلة الجهود من أجل حل الدولتين".
وأوضح أردوغان: "مشاوراتنا اليوم تحمل أهمية من ناحية الجهود المشتركة حيال تحقيق السلام والاستقرار في المناطق المجاورة لنا".
وأكد أن تحقيق السلام الدائم والازدهار في سوريا هو رغبة مشتركة للجميع، معربًا عن اعتقاده أن ألمانيا ستوفر الدعم اللازم لجهود تركيا في إعادة إعمار سوريا.
وأشار إلى أن تركيا أكدت منذ فترة طويلة أن الحرب في أوكرانيا يجب أن تنتهي بسلام عادل، مبينًا أنه بحث هذه المسألة اليوم مع نظيره الألماني.
وحول تصاعد الكراهية في الغرب، قال أردوغان: "نرى تزايدا بالخطابات والأعمال المعادية للأجانب والعنصرية وكراهية الإسلام في أوروبا، وهو ما يثير قلق المجتمع التركي أيضًا".
واستدرك بأن الزيارات والاجتماعات رفيعة المستوى الأخيرة في المنابر الدولية أوضح دليل على الحوار الوثيق بين البلدين، مبينًا أن الروابط القوية السياسية والاقتصادية والإنسانية والثقافية تمنح الفرصة لمواصلة تطوير العلاقات.
وأكد أن المباحثات تناولت التطورات الإقليمية والخطوات الممكن اتخاذها لتعميق التعاون الثنائي، مشددًا على متانة العلاقات التجارية والاقتصادية بين ألمانيا وتركيا.
ولفت أردوغان إلى أن اللقاء ناقش أيضًا قضايا مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية وتأشيرات الدخول والصناعات الدفاعية ومسائل تهم الجالية التركية في ألمانيا.
وأضاف: "سنواصل العمل مع أصدقائنا الألمان بشأن كل هذه القضايا، كما تطرقنا بشكل خاص إلى مكافحة التنظيمات الإرهابية، والعلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي".