الرئيس ميقاتي في مؤتمر الاردن يناشد العالم التدخل بقوة لوقف ما يحصل بعد 75 من تجاهل حقوق الفلسطينيين
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
ناشد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي دول العالم التدخل بكل قوة لوقف ما يحصل بعد 75 عاما من تجاهل حقوق الفلسطينيين، آملاً ان يكون قرار مجلس الامن الرقم 2735 الذي صدر بالأمس الخطوة الاولى ولو متواضعة نحو الاستقرار. وفي كلمة له خلال مؤتمر "الاستجابة الانسانية الطارئة في غزة"، أكد ميقاتي أن لبنان مستعد اليوم لإغاثة مصابي غزة، خاصة الأطفال، في مستشفياته ومؤازرتهم تعبيرا عن تضامنه معهم اضافة الى المساعدة في تجهيز كوادر طبية وتأهيلها للتعويض عن قتل إسرائيل لمئات العاملين في القطاع الصحي.
ان نهج التدمير الذي تتبعه اسرائيل لا سابق له في التاريخ، ونختبره يوميا في لبنان على ارض جنوبنا الغالي التي ارتوت بدماء الشهداء والجرحى وباتت ارضا محروقة بحمم الاجرام، في ارتداد للمخطط التدميري في غزة واستكمالا له.
من هذا المنبر نناشد دول العالم التدخل بكل قوة لوقف ما يحصل بعد 75 عاما من تجاهل حقوق الفلسطينيين، على أمل ان يكون قرار مجلس الامن الرقم 2735 الذي صدر بالامس، والذي نرحّب باسم الدولة اللبنانية، الخطوة الاولى، ولو متواضعة، نحو الاستقرار، من أحل الوصول الى السلام المرتجى بنيل الفلسطينيين حقهم في دولتهم المستقلة ، وكل ما عدا ذلك مشاريع لن يكتب لها النجاح ،ولا يمكن فرضها بقوة الواقع او واقع القوة.
أيها السادة
إن لبنان تعوّد أن يستشعر الوجع العربي وأن يحمل قضايا العرب لأنهم أهله وأسرته ودفع أثمانا باهظة من أرواح أهله وبناه التحتية، وهو مستعد اليوم لاغاثة مصابي غزة، خاصة الأطفال، في مستشفياته ومؤازرتهم تعبيرا عن تضامنه معهم، اضافة الى المساعدة في تجهيز كوادر طبية وتأهيلها للتعويض عن قتل إسرائيل لمئات العاملين في القطاع الصحي.
كما أننا مستعدون للتعاون مع السلطة الفلسطينية لانجاز الترتيبات الادارية اللازمة لتسهيل عبور الجرحى لمعالجتهم ومن ثم عودتهم معافين سريعا الى بلادهم.
ولكم أيها الأحبة أن تتخيلوا حجم الأضرار الحاصلة في لبنان نتيجة العدوان المستمر منذ الثامن من تشرين الاول الفائت. الاضرار هائلة في المرافق التعليمية والمنشآت الصحية والتنموية والزراعية والثروة الحيوانية والزراعية.
جنوبنا وأهله أيها السادة في نكبة حقيقية لا وصف لها، والعدوان المستمر يمعن في القتل والتدمير والحرق الممنهج محوّلا جنوب لبنان ارضًا قاحلة ومحروقة.
ولذلك فأنا أعرض عليكم هذا الأمر لتكونوا، كما كنتم دائما، مع بلدكم الثاني لبنان وكلني ثقة في أنكم لا تقصرون في ذلك ..من مد يد العون والمساعدة واصلاح الأضرار ومساعدة الناس ودعمهم في إعادة الإعمار والثبات ..لأن لبنان الرمز سيبقى بلدا مهما لكم مهما عصفت الأزمات ..وشكرا
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الخطيب: ما يحصل اليوم من احداث مروعة ومجازر يندى لها الجبين يوضح اهداف المشروع الغربي
أدى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى سماحة العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة في مقر المجلس في طريق المطار وألقى خطبة الجمعة، قال فيها:
"ونعوذ بالله تعالى من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا.. من يهدي الله قلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. في هذه الايام المباركة من شهر رمضان، وهو شهر التوبة والمغفرة والرحمة.. شهر المراجعة للنفس والتصحيح للاخطاء والخطايا والاعداد تربويا وثقافيا ونفسيا واجتماعيا وسلوكيا واخلاقيا للافراد والمجتمع، لمرحلة اخرى نتجاوز فيها العثرات والسقطات، ونتحمل فيها مسؤولياتنا التي قصّرنا فيها تحسسا بآلام المعذبين والمظلومين والمستضعفين من ابناء جلدتنا والجوعى والمحتاجين، ونتعلم من جوعنا وعطشنا التضحية من اجلهم، قبل ان نرِدَ على الله تعالى ونقف بين يديه ونُسأل ونُحاسب دون ان نتمكن من التصحيح أو التراجع، لأننا اعطينا الفرصة لذلك، لكننا سوّفنا وماطلنا أو لم نبالي وفرطنا بهذه الفرص التي أُعطيناها، وامتدت على مدى العمر، ولكننا غرقنا بالآمال الخادعة وغرّتنا الحياة الدنيا".
أضاف "وها نحن اليوم، وما زالت الفرصة سانحة، فلنبادر باقتناصها قبل ان يدركنا الأجل ونقف بين يدي الله تعالى للحساب يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من اتى الله بقلب سليم."يوم يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذوا بالنواصي والاقدام"..يوم تبيض وجوه وتسود وجوه . فيؤخذ بالنواصي والأقدام. ومما يجب اخذ العبر وتعلم الدروس في هذا الشهر المبارك، ربيع القرآن، أنه شهرالانتصارات. ففيه كانت واقعة بدر الكبرى التي ذكرها الله تعالى في سورة "الأنفال"، كما جاء ذكرها في سورة آل عمران بشيء من الإيجاز.
(وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّة ﴾ 1.
ويقول سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ*الآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ 2.
وهي المعركة التي قرر فيها معادلة النصر والهزيمة، وقلب فيها المعادلة المعروفة التي كانت سائدة، وهي المعادلة المادية المبنية على ميزان الكثرة والقلة والعدة والعدد، لينفي هذه المعادلة ويضع حدا لها لصالح القوة المعنوية المتمثلة بالانتصار للحق والاعتقاد بها".
وتابع :"فقد كان المؤمنون لا يتجاوزون ثلاثماية وستة عشر رجلا على اكثر تقدير، بينما تجاوز عدد الاعداء الالف رجل، وكانت العدة غير متكافئة بل غير متناسبة الى حد كبير،وكان الظرف مناسبا للعدو دون المسلمين الذين خرجوا بغير غاية الحرب، وابتعدوا عن المدينة مسافة طويلة، بخلاف العدو حيث كانوا على مقربة من ديارهم مكة. فالانتصار لم يكن مجرد صدفة، وانما لتقرير هذه المعادلة واعطائها المصداقية، وليتخذ منها المسلمون قاعدة مسلّمة يبنون عليها مواقفهم في مواجهة العدو، والا تكون المعادلة في حساباتهم عند مواجهة العدو هي موازين القوة المادية، فيتراجعون عن المواجهة حين تكون لصالح العدو، بل الاقدام طالما انهم ينتصرون للحق حتى في حال الشعور بالوهن والضعف النفسي، تأثرا بما تعكسه موازين القوة المادية، حتى مع خوض الحرب مع هذا الشعور بالضعف النفسي فإن الغلبة ستكون للمؤمنين.. الآن عرف ان فيكم ضعفا، فإنه مع هذا التأثر النفسي لن يجعل غلبة الباطل امرا حتميا، بل على العكس من ذلك فان الغلبة والانتصار هي للمسلمين.
الآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ 2.
ففي الحالة الاولى وهي خوض الحرب مع الشعور بالقوة النفسية، فالعشرة من المسلمين بمئتين من الكافرين. ومع الشعور بالوهن والضعف لا تتغير معادلة الانتصار، ولكن النسبة تصبح ان العشرة من المسلمين في مقابل عشرين من الكافرين.
وفي حالة المسلمين الاولى تجربتان اخريان، احداهما في "حُنين" والاخرى في "أُحد"، تأكيدا لهذه القاعدة، وهي ان الميزان في الانتصار هي القوة المعنوية والانتصار للحق.
ففي معركة "حُنين" حين اعتمد المؤمنون في صراعهم على القوة المادية، وهي كثرتهم، خسروا المعركة. وفي معركة "أُحد" حين اصابهم الطمع والغنيمة، اي ابتلوا بالفساد الأخلاقي".
واردف الخطيب :"واذا ما اردنا المقارنة لواقع المسلمين والتي ادت الى تقهقرهم وهزيمتهم امام العدو في صراعهم مع القوى الصهيونية العالمية، سنتوصل الى هذه النتيجة، وهي فقدانهم لإيمانهم بهذه المعادلة ، ووقوعهم في فخ معادلة القوة المادية وحساباتها، تبعا لتبعيتهم الثقافية.
فحين ننطلق في حساباتنا في المواجهة طبقا للمعادلات التي يرسمها لنا الأعداء، ستكون النتيجة هي ما يريده هؤلاء، وهي الفشل والهزيمة كما حصل في كل حروب العرب والمسلمين مع الأعداء، حيث اعتُمدت موازينُ المعادلة المادية في الصراع: الدبابة في مقابل الدبابة، والطائرة في مقابل الطائرة، واستثنيت طاقات الأمة من الاستثمار في ما سُمّي حروب تجاوزا".
وقال العلامة الخطيب :"ولقد اثبتت التجربة الاخيرة في العقد الاخير من القرن الماضي واوائل هذا القرن، من اعتماد المقاومة الشعبية، نجاح هذه المقاربة نجاحا باهرا، فاستطاعت الانتصار للقضية اللبنانية، وهي تحرير الارض من رجس الاحتلال، على الرغم من عدم التناسب اصلا في موازين القوى التي كانت لصالح العدو تماما، يضاف الى ذلك ان التنازع الطائفي الداخلي والحسابات الطائفية الخاطئة، جعلت المقاومة في وضع لا تُحسد عليه، الى جانب التحريض الخارجي."
ولفت الى انه "مع كل هذه الظروف حققت المقاومة ما لم يكن بحسبان احد، وبما يشبه المعجزة لديهم، لأن قناعاتِهم مبنية على حسابات مادية خاطئة، وثقافة لقنوها لا تنتمي لايمانهم الأصيل. لذلك لم يكن مفهوما لديهم هذا الانتصار. وبدل ان تكون درسا لهم وان يفهموا هذا درسا لهم ، وانتصارا لقضيتهم الوطنية والقومية، وقعوا تحت تأثير التضليل الاعلامي المدفوع الأجر، من اجهزة المخابرات الدولية التي هالها هذا الحدث، واستطاعت بفعل العامل الطائفي تحويل ذلك الى عامل يزيد من خوف بعض الطوائف ويدفعها لمواجهته، وترى في التخلص منه عامل تقاطع مع اهداف العدو.وهو ما بدا واضحا من المواقف الخاطئة لبعض القوى الطائفية الداخلية في اثناء الحرب العدوانية على لبنان، الى جانب التسليم بالتعامل مع العدو الاسرائيلي على انه امر واقعي، وانه عامل توازن بين القوى الداخلية يمنع من الاخلال به".
وتابع :"ولكن ما يحصل اليوم في المنطقة من احداث مروعة ومجازر يندى لها الجبين، يوضح اهداف المشروع الغربي، والمستقبل الذي يُعدّه لهذه المنطقة ومدى استغلاله لما أعدّه من الايقاع بين المكونات المختلفة لشعوب هذه المنطقة، لتحقيق اهدافه الخبيثة من التوسع وتكوين مشروعه الخطير، وهو اسرائيل الكبرى. وستكون هذه المكوّنات جميعا هي وقود هذه النار التي تطبخ عليها أهدافه".
وسأل الخطيب : هل تستفيق هذه المكونات وتستوعب هذه الحقيقة قبل فوات الأوان، وهي تُحاصَرُ اليوم بنار الحقد الصهيوني ومشروعه الجهنمي من كل الجهات، وتُدرك ان مشروع الدولة المقاومة على المستوى القطري والتنسيق بين اقطارها، وخصوصا بين الفاعل منها على المستوى الإقليمي، لوضع استراتيجية مشتركة للدفاع عن مصالحها الاستراتيجية، هي السبيل الوحيد لمواجهة مصيرها الذي بات على المحك، بدل الصراع بينها على النفوذ وجعل الاقطار العربية والاسلامية ساحة للإقتتال بعناوين مذهبية، غطاء تتستر خلفها وتُسعّر نارها، وستكون هي في النهاية من يحترق بلهيبها، ويكون العدو من يجني ثمارها، وينطبق عليكم قول الله سبحانه وتعالى: "هل انبؤكم بالاخسرين اعمالا، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا".
وقوله تعالى :أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ (28) جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا ۖ وَبِئْسَ الْقَرَارُ
وقال الخطيب :"ان الدول العربية والإسلامية، وخصوصا الدول الكبرى منها والمؤثرة وهي جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية والجمهورية الاسلامية الايرانية وتركيا، مدعوة لتحمل مسؤولياتها في تدارك الأمور، وألا تدع النار الطائفية تشتعل لتأتي على ما تبقى من هذا الهيكل المتداعي، قبل ان يصلها الحريق المشتعل في أطرافها بل في قلبها،قبل فوات الاوان الذي لا يُغني عنه اي خيار آخر ،ويبدو واضحا ان المستجير به كالمستجير من الرمضاء بالنار.
واختتم الخطيب بالتبريك للمؤمنين ببشرى طيبة وعزيزة على قلب رسول الله ص، بولادة سبطه الإمام الحسن المجتبى صلوات ربي وسلامه ع. فالحسن سبط من الأسباط وكان أشبه الناس بجده ص خَلقا وخُلقا ومنطقا، وهو احد أئمة اهل البيت ع ،ورابع اهل الكساء الذين نزلت بهم آية التطهير بمناسبة اجتماعهم تحت الكساء مع رسول الله ص وهم ثقل رسول الله وعترته، وعدل الكتاب "إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا"
وفي حديث اخرإني تارك فيكم خليفتين: كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض، وعترتي أهل بيتي و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض.
اللهم اجعلنا من المتمسكين بهما واجعلهما شفعاء لنا يوم نلقاك وانت عنا راض يا كريم،وتقبل منا صيام شهر رمضان وبارك لنا فيه ووفقنا فيه لتلاوة كتابك واجعله لنا شفيعا مشفعا وطريقا اليك مهيعا حتى نلقاك، وانت راض عنا ياكريم.
اللهم اغفرلي ولوالدي وللمؤمنين وبارك لنا في شهرنا هذا ويومنا هذا وساعتنا هذه.
اللهم ارزقنا الامن في بلدنا هذا اللهم ومن ارادنا وامتنا وبلدنا بسوء فارده واقسم الله ظهره، وعجل لنا يارب في فرج وليك حتى لا يدع شيئا من الباطل الا مزقه.
اللهم اغفر لحينا وميتنا صغيرنا وكبيرنا ذكرنا وانثانا حرنا ومملوكنا.. كذب العاذلون بالله وضلوا ضلالا بعيدا وخسروا خسرانا مبينا". مواضيع ذات صلة أين هي العاصفة "آدم"؟ الأب خنيصر يوضح ويكشف ما ينتظرنا في الأيام المُقبلة Lebanon 24 أين هي العاصفة "آدم"؟ الأب خنيصر يوضح ويكشف ما ينتظرنا في الأيام المُقبلة 14/03/2025 13:59:36 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: نهدف لوقف حرب مروعة لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية Lebanon 24 ترامب: نهدف لوقف حرب مروعة لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية 14/03/2025 13:59:36 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: جميع ما قامت به لجنة التحقيق في أحداث 6 شباط كان خدعة Lebanon 24 ترامب: جميع ما قامت به لجنة التحقيق في أحداث 6 شباط كان خدعة 14/03/2025 13:59:36 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 نتنياهو: بمساعدة أميركا يحصل جيشنا على المزيد من السلاح Lebanon 24 نتنياهو: بمساعدة أميركا يحصل جيشنا على المزيد من السلاح 14/03/2025 13:59:36 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً دارة ميقاتي تحتضن لقاء موسعاً: نرفض التطبيع وأحداث الساحل السوري مُدانة Lebanon 24 دارة ميقاتي تحتضن لقاء موسعاً: نرفض التطبيع وأحداث الساحل السوري مُدانة 06:07 | 2025-03-14 14/03/2025 06:07:01 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد من السفارة الأميركية جال في الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة Lebanon 24 وفد من السفارة الأميركية جال في الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة 07:48 | 2025-03-14 14/03/2025 07:48:44 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. لقطاتٌ من اللقاء السياسي الموسع بدارة ميقاتي في طرابلس Lebanon 24 بالصور.. لقطاتٌ من اللقاء السياسي الموسع بدارة ميقاتي في طرابلس 07:48 | 2025-03-14 14/03/2025 07:48:36 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل السفير الإيطاليّ واللواء لاوندوس ووفداً من مشيخة العقل Lebanon 24 سلام استقبل السفير الإيطاليّ واللواء لاوندوس ووفداً من مشيخة العقل 07:28 | 2025-03-14 14/03/2025 07:28:43 Lebanon 24 Lebanon 24 عن البقاء في جنوب لبنان... تصريح جديد لوزير الدفاع الإسرائيليّ Lebanon 24 عن البقاء في جنوب لبنان... تصريح جديد لوزير الدفاع الإسرائيليّ 07:28 | 2025-03-14 14/03/2025 07:28:11 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة حزن واسع.. وفاة تيكتوكر شهيرة بعد تعرّضها لضيق في التنفس! Lebanon 24 حزن واسع.. وفاة تيكتوكر شهيرة بعد تعرّضها لضيق في التنفس! 11:04 | 2025-03-13 13/03/2025 11:04:01 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه السيرة الذاتية لقائد الجيش رودولف هيكل Lebanon 24 هذه السيرة الذاتية لقائد الجيش رودولف هيكل 08:03 | 2025-03-13 13/03/2025 08:03:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قصة اغتيالات "قادة حزب الله".. رسائل نفسية وعسكرية Lebanon 24 قصة اغتيالات "قادة حزب الله".. رسائل نفسية وعسكرية 12:30 | 2025-03-13 13/03/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط: لا أُريد أنّ يأتي هؤلاء في 16 آذار Lebanon 24 جنبلاط: لا أُريد أنّ يأتي هؤلاء في 16 آذار 10:25 | 2025-03-13 13/03/2025 10:25:17 Lebanon 24 Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) 02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 06:07 | 2025-03-14 دارة ميقاتي تحتضن لقاء موسعاً: نرفض التطبيع وأحداث الساحل السوري مُدانة 07:48 | 2025-03-14 وفد من السفارة الأميركية جال في الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة 07:48 | 2025-03-14 بالصور.. لقطاتٌ من اللقاء السياسي الموسع بدارة ميقاتي في طرابلس 07:28 | 2025-03-14 سلام استقبل السفير الإيطاليّ واللواء لاوندوس ووفداً من مشيخة العقل 07:28 | 2025-03-14 عن البقاء في جنوب لبنان... تصريح جديد لوزير الدفاع الإسرائيليّ 07:26 | 2025-03-14 تعميم من وزير الماليّة إلى الإدارات العامة... هذا ما جاء فيه فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 14/03/2025 13:59:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24