أنطونيو جوتيريش: 75% من سكان غزة نزحوا مرات ومرات بسبب الاعتداءات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، إن مر أكثر من 8 أشهر على بداية حرب غزة، ومازال هناك اختطاف للرجال والنساء والأطفال، مشيرًا إلى أن المعاناة الفلسطينية مستمرة، والقتل الذي يحدث في غزة لم يسبق له مثيل.
وأضاف "جوتيريش" في كلمته خلال فعاليات المؤتمر الدولي للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، اليوم الثلاثاء، إن هناك 1.
وتابع، أن الظروف في غزة قاهرة والواضع الحالي يتفاقم، حيث لا يوجد دعم بالمستشفيات، كما أن أكثر من مليون شخص في غزة ليس لديهم أي مياه صالحة للشرب ويواجهون الجوع، مضيفا: "هناك 50 ألف طفل يتطلبون تلقي العلاج بسبب سوء التغذية، وبالرغم من كل هذا فجميع المساعدات الإنسانية تُمنع من الدخول".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمين العام للأمم المتحدة غزة أنطونيو جوتيريش المؤتمر الدولي للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة المساعدات الإنسانية فی غزة
إقرأ أيضاً:
مئات الأسخاص نزحوا داخليا خلال 18 يوما
قالت منظمة الهجرة الدولية (IOM) ، الاثنين، إنها رصدت 101 أسرة تتكون من 606 أشخاص، نزحت مرة واحدة على الأقل خلال الفترة بين 1 و18 يناير/كانون الثاني للعام الجاري.
ويُمثل عدد النازحين الجدد خلال الأيام الأولى من هذا العام انخفاضاً بنسبة 57% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي التي شهدت نزوح 234 أسرة (1,404 أشخاص) وفي تقرير لها عن التتبع السريع للنزوح.
وأضاف التقرير أن الأسبوع الماضي (12 - 18 يناير الجاري) وحده، سجّل نزوح 29 أسرة تتألف من 174 شخصاً، وبانخفاض قدره 31% عن الأسبوع السابق له، الذي نزحت فيه 42 أسرة (252 شخصاً).
وأشارت مصفوفة النزوح (DTM) التابعة لمنظمة الهجرة إلى أن حالات النزوح المسجلة الأسبوع الماضي، اقتصرت على 3 محافظات فقط، كانت أغلبها في مأرب التي استقبلت 22 أسرة نازحة (داخلية ومن الحديدة)، فيما نشأت في الحديدة 6 حالات لأسر نازحة (داخلية ومن تعز) مقابل أسرة واحدة في تعز (قدمت إليها من عدن).
وأوضح التقرير أن المخاوف والتهديدات الأمنية كانت السبب الرئيس وراء مغادرة 15 أسرة لمناطقها الأصلية؛ وبنسبة 52% من إجمالي حالات النزوح الجديدة، فيما دفعت الظروف الاقتصادية المرتبطة بالنزاع 14 أسرة؛ وبنسبة 48%، للنزوح.
وكشف التقرير أن 24% من الأسر النازحة الأسبوع الماضي بحاجة إلى خدمات المأوى، و24% للمواد الغذائية، فيما تفتقر 31% منها للدعم المالي، و11% للمواد غير الغذائية (NFI)، إضافة إلى 10% من الأسر تحتاج إلى توفير سبل العيش.