بوطازوت وداداس يجتمعان من جديد في المسلسل المغربي "أنا وياك"
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
انطلقت الفنانة المغربية دنيا بوطازوت تصوير دورها الجديد ضمن المسلسل المغربي « أنا وياك » إلى جانب الممثل عزيز داداس، ليتم عرضه عبر القنوات الوطنية المغربية، لمعالجة بعض الظواهر الاجتماعية، بينهما ظاهرة التسول، التي سبق وجمعت بين الثنائي داداس وبوطازوت في المسلسل الرمضاني « جوج وجوه ».
وحرصت بوطازوت على مشاركة لقطات من كواليس تصوير المسلسل، مع متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قصد التشويق والإثارة وشد الانتباه لانتظار عرضه في وقت قريب.
ومن جهة أخرى انتشر مقطع فيديو عبر بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تظهر فيه الممثلة المغربية وداد المنيعي رفقة زميله أنس حمدوشي، وهو عامل نظافة، يقوم بنقل الأزبال عبر شاحنة، ويظهر وهو يركض برفقتها لجمع كومة أزبال من الشارع العام، كلقطة مقتطفة من لقطات المسلسل.
ويعالج المسلسل مواضيع اجتماعية في قالب درامي، لرصد طقوس عيش الأسر المغربية في الأحياء الشعبية، بالإضافة إلى قصص الحب والرومنسية.
وينتمي هذا المسلسل إلى خانة الأعمال الدرامية الاجتماعية والشعبية، إذ تجري أحداثه في قالب مليء بالإثارة والتشويق، عبر قصص من المجتمع المغربي والتي تعكس واقع شريحة عريضة تعاني الفقر والتهميش والبطالة.
ويشارك الزيبير هلال، ووداد المنيعي، وزهيرة صديق، وعزيز داداس، وفضيلة بنموسى، وغيرها من الأسماء الفنية في شخصيات المسلسل.
كلمات دلالية أنا وياك بوطازوت فن مسلسل مغربي
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أنا وياك بوطازوت فن مسلسل مغربي
إقرأ أيضاً:
السجن 6 أشهر للناشط الحقوقي المغربي فؤاد عبد المومني
قضت المحكمة الابتدائية بالدار البيضاء الاثنين، بالسجن النافذ ستة أشهر في حق الناشط الحقوقي فؤاد عبد المومني لإدانته بتهم بينها “نشر ادعاءات كاذبة” في تدوينة على فيسبوك، وفق ما أفاد دفاعه.
لكنه لن يودع السجن “إلا في حال تأكيد هذا الحكم من طرف محكمة النقض” حيث يلاحق في حالة سراح، بحسب ما أوضح محاميه محمد النويني.
وفتحت هذه القضية أواخر أكتوبر عندما أودع الناشط الستيني رهن الحراسة النظرية ليومين، قبل أن تقرر النيابة العامة ملاحقته في حالة سراح بتهم “نشر ادعاءات كاذبة” و”التشهير” و”إهانة هيئة منظمة”.
واستندت الملاحقة الى تدوينة له على فيسبوك تقاسم فيها منشورا ورد فيه خصوصا أن “فرنسا التي ترى موقعها يتقهقر بين الدول، لا ترضى الرضوخ لابتزاز دولة هزيلة تستعمل كافة أوراق الضغط المتاحة (…) وطبعا التجسس”.