وزير الداخلية يوعز للحكام الإداريين بالإفراج عن 507 موقوفين إداريا
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
أوعز وزير الداخلية مازن الفراية للحكام الإداريين بالإفراج عن 507 موقوفين إداريا، بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك.
وبحسب بيان صحفي للوزارة، يأتي هذا الاجراء، بعد أن تم دراسة ملفاتهم والتأكد من أن الإفراج عنهم لن يشكل خطرا على الأمن والنظام العام، وبهدف إتاحة الفرصة لهم للانخراط في المجتمع وتمكينهم من مزاولة حياتهم الطبيعية بين أسرهم وعائلاتهم.
منذ 15 دقيقة
الملك: ضميرنا المشترك يتعرض للاختبار الآن بسبب الكارثة في .... الملك: ضميرنا المشترك يتعرض .... الملك: ضميرنا المشترك يتعرض .... الملك: ضميرنا المشترك يتعرض للاختبار ....منذ 56 دقيقة
الملك يرافقه ولي العهد يصل إلى مركز الملك الحسين للمؤتمرات .... الملك يرافقه ولي العهد يصل إلى .... الملك يرافقه ولي العهد يصل .... الملك يرافقه ولي العهد يصل إلى مركز ....منذ ساعتين
مراسل رؤيا: انهيار أجزاء من سقف مركز صحي في إربد - صور مراسل رؤيا: انهيار أجزاء من سقف .... مراسل رؤيا: انهيار أجزاء من .... مراسل رؤيا: انهيار أجزاء من سقف مركز ....منذ ساعتين
انطلاق أعمال مؤتمر الاستجابة الطارئة الإنسانية لغزة انطلاق أعمال مؤتمر الاستجابة .... انطلاق أعمال مؤتمر الاستجابة .... انطلاق أعمال مؤتمر الاستجابة الطارئة ....منذ 3 ساعات
تقرير صادم: 60 بالمئة من الأطفال العاملين في الأردن يعملون .... تقرير صادم: 60 بالمئة من .... تقرير صادم: 60 بالمئة من .... تقرير صادم: 60 بالمئة من الأطفال ....منذ 3 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًوزير الداخلية يوعز للحكام الإداريين بالإفراج عن 507 موقوفين إداريا
الأردن | منذ دقيقتينوزارة الأوقاف لـ"رؤيا": تفويج جميع الحجاج الأردنيين إلى مكة المكرمة
الأردن | منذ 15 دقيقةبلينكن يشارك في مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة بغزة في البحر الميت
فلسطين | منذ 16 دقيقةالرئيس الفلسطيني: الحكومة جاهزة لاستلام إدارة قطاع غزة فور انتهاء العدوان
فلسطين | منذ 30 دقيقةالسيسي: مسؤولية ما يعيشه قطاع غزة يتحملها الاحتلال وحده
عربي دولي | منذ 42 دقيقةالملك: ضميرنا المشترك يتعرض للاختبار الآن بسبب الكارثة في غزة
الأردن | منذ 56 دقيقة للمزيدفاجعة تصيب عائلة أردنية أثناء عودتها من السعودية لقضاء إجازة العيد
الأردنالتربية تكشف لـ"رؤيا" موعد بدء دوام المدارس الخاصة في الأردن للعام 2024-2025
الأردنالتربية تحدد بدء الدوام الرسمي في مدارس الأردن للعام 2024-2025
الأردنتعرف إلى موعد مباراة الأردن والسعودية في تصفيات كأس العالم 2026
رياضةاختفاء طائرة تقل نائب رئيس مالاوي و 9 آخرين عن الرادار
عربي دوليورد ورسالة على مدخل مكتب غانتس تحمل اسم وصورة السنوار.. ما قصتها؟
فلسطين الطقسحالة الطقس في الأردن ودرجات الحرارة المتوقعة الثلاثاء
ارتفاع درجات الحرارة في الأردن الثلاثاء
طقس معتدل فوق المرتفعات وحار بهذه المناطق في الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف لـ انهیار أجزاء من تقریر صادم مراسل رؤیا فی الأردن بالمئة من
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: الإسلام يتفاعل مع الواقع والمستجدات عبر 3 آليات
شارك الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف - رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، في ندوة بجناح دار الإفتاء المصرية في معرض القاهرة الدولي للكتاب تحت عنوان “الفتوى والشأن العام”، بدعوة كريمة من الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ونخبة من المفكرين والعلماء، من بينهم: الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي؛ والدكتور عبد الله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية.
هدفت الندوة إلى مناقشة أهمية الفتوى في ضبط مسار المجتمع، والحفاظ على التوازن الفكري والديني، وضرورة الالتزام بالضوابط الشرعية في تناولها إعلاميًا، واستشراف مستقبل الفتوى في ظل التطورات التكنولوجية والاجتماعية والاقتصادية.
وقد استهل الدكتور أسامة الأزهري كلمته بتأكيد أن الانتماء الوطني يأتي في مقدمة دوائر الانتماء، يليه الانتماء إلى العروبة، ثم إلى الإسلام، مشيرًا إلى أن هذا الترتيب هو المدخل الصحيح لخدمة الإسلام، إذ لا يمكن أن تُخدم الشريعة على أنقاض أوطان منهارة.
هل يجوز للزوجة أن تتجسس على هاتف زوجها.. احذرنه لـ5 أسباب
هل يجوز إعادة صلاة الوتر مرة أخرى في آخر الليل؟ ..الإفتاء ترد
وأشار إلى أن معرض القاهرة الدولي للكتاب يُعد ملتقىً للعقول والمفكرين من مختلف أنحاء العالم، إذ تقوم مصر من خلاله برسالتها العلمية والمعرفية.
وأوضح أن الإسلام يتفاعل مع الواقع والمستجدات عبر آليات ثلاث:
١. التجديد: الذي تُبعث به روح الإسلام وفق متطلبات العصر، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها أمر دينها".
٢. الاجتهاد الفقهي: وهو استنباط الأحكام الفقهية وفق معطيات الواقع.
٣. الفتوى: التي توجه الأفراد والمجتمعات وفق الضوابط الشرعية.
وأكد وزير الأوقاف أن التجديد هو أوسع هذه الدوائر، بينما يركز الاجتهاد على القضايا الفقهية، والفتوى تعد حلقة الوصل بينهما لتلبية احتياجات المسلمين المعاصرين، مشددًا على أن العالِم بحق هو الذي يدرك طبيعة العصر وتحدياته وتعقيداته الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ليصدر الفتوى بمنهج علمي يحقق التوازن، ويحفظ الأوطان، ويضيء العقول.
كما أكد الوزير أن الفتوى التي تتعلق بالشأن العام يجب أن تقتصر على المؤسسات العلمية المعتمدة، نظرًا لتشابكها مع قضايا الدولة والمجتمع، مشددًا على ضرورة إصدار تشريع قانوني يحدد الجهات المخولة بإصدار الفتاوى العامة، حفاظًا على استقرار المجتمعات وصيانة الشريعة.
وفي كلمته، أشار الأستاذ الدكتور أشار نظير عياد إلى أن الفتوى المتعلقة بالشأن العام تختلف عن الفتاوى الشخصية، إذ يجب مراعاة المصلحة العامة، واستحضار التنوع الفكري والديني والاجتماعي عند إصدار الفتوى.
كما أكد أن دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح في القضايا الكبرى، وأن على المؤسسات الدينية أن تتعاون مع الجهات التنفيذية والتشريعية لضمان صدور الفتاوى في إطار يحافظ على الاستقرار المجتمعي.
وفي كلمته، أشاد الأستاذ الدكتور مصطفى الفقي بموسوعة الدكتور أسامة الأزهري، مؤكدًا أنها وثقت سير علماء الأزهر في مصر وخارجها بدقة؛ ما يؤكد دوره الفكري والمعرفي الرائد. كما شدد على خطورة الفتوى العشوائية وأثرها السلبي على المجتمعات، داعيًا إلى ضرورة وجود مؤسسات قوية قادرة على ضبط الخطاب الديني وحماية المجتمعات من الفوضى الفكرية.
من جانبه، أكد الدكتور عبد الله النجار أن الوطن جزء لا يتجزأ من الحكم الشرعي، وأن استقرار الدين مرتبط بوجود أرض آمنة مطمئنة بشعبها وجيشها. وأوضح أن الفتاوى التي تتعلق بالشأن العام يجب أن تراعي المصلحة العامة، وتقدم حق الله على حقوق الأفراد إذا تعارض الأمر بينهما، فالدين لا يمكن أن يستقيم في بيئة مضطربة.
اختُتمت الندوة بتأكيد المشاركين أن التجديد الفقهي ضرورة لضمان استمرارية الشريعة في مواكبة العصر، وأن ضبط الفتوى وفق أسس علمية رصينة يسهم في حفظ الأمن الفكري والمجتمعي، كما شددوا على أهمية التعاون بين المؤسسات الدينية والإعلامية لضمان تقديم الفتاوى بطرق دقيقة ومتزنة، تحافظ على مقاصد الشريعة، وتخدم قضايا المجتمع المعاصر.