بلوكاج يعرقل عمل مجلس آسفي وعامل الإقليم ينبه كموش
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
أفادت مصادر، أن الحسين شاينان عامل إقليم آسفي وجه رسائل تنبيهية إلى نورالدين كموش رئيس جماعة اسفي جراء البلوكاج الحاصل في الجماعة منذ تشكيل المكتب المسير والذي قارب ثلاث سنوات.
وأكدت ذات المصادر، أن عامل إقليم آسفي تدخل بعد أن اصبحت الجماعة تسير فقط من طرف الرئيس لوحده واصبحت مصالح المواطنين في كف عفريت و لم تعد تقضى على الوجه المطلوب، واصبحت معطلة بعدما تراجع نواب الرئيس الذي كانوا يتوفرون على التفويضات عن مزاولة مهامهم بالشكل المطلوب جراء الاستحواذ على التسيير من طرف واحد.
ويشار إلى أن وزارة الداخلية قامت برفض ميزانية جماعة آسفي لسنة 2024 لعدم توزانها، وتسٱلت فعاليات جمعوية و حقوقية بآسفي عن سبب تأخر وزارة الداخلية في اتخاذ قرار حل المجلس الجماعي لاسفي بالرغم من كون أربع دورات عادية واستثنائية مرت دون حضور النصاب القانوني، بحيث يحضرها الرئيس لوحده في غياب تام للباقي رغم عدة بلاغات صادرة عن العديد من الأحزاب السياسية التي تحول أغلب مستشاريها إلى معارضين .
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ "يعرقل" مشروع قانون لوقف مبيعات أسلحة لإسرائيل
عرقل مجلس الشيوخ الأميركي الأربعاء مشروع قانون كان من شأنه أن يوقف بيع بعض الأسلحة إلى إسرائيل.
وكان قد جرى تقديم المشروع وسط قلق إزاء الأزمة الإنسانية التي يواجهها الفلسطينيون في قطاع غزة.
وعارض 79 من أصل 100 عضو في مجلس الشيوخ القرار الذي كان سيوقف، في حال إقراره، بيع ذخائر دبابات إلى إسرائيل، بينما أيد مشروع القانون 18 عضوا.
ومن المقرر أن يصوّت مجلس الشيوخ في وقت لاحق على قرارين آخرين من شأنهما وقف شحن نوعين آخرين من المعدات العسكرية الهجومية.
وحسبما ذكرت وكالة "رويترز" فقد كانت كل الأصوات المؤيدة للإجراء لأعضاء ديمقراطيين، بينما شمل الرفض نوابا من الحزبين الديمقراطي والجمهوري.
وكانت الموافقة على عرقلة البيع ستمثل تحولا في دعم الكونغرس لإسرائيل التي ظلت لسنوات أكبر مستقبل للمساعدات العسكرية الأميركية.
وقدم مشروع "قرارات الرفض" السيناتور المستقل المؤيد للديمقراطيين بيرني ساندرز، مدعوما بعدد قليل من الديمقراطيين.
وكان المؤيدون يأملون أن يؤدي فرض التصويت إلى تشجيع حكومة إسرائيل وإدارة الرئيس جو بايدن على بذل المزيد من الجهود لحماية المدنيين في قطاع غزة.
واعتبر الأدميرال سام بابارو قائد القيادة الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ يوم الثلاثاء أن الصراعين في أوكرانيا والشرق الأوسط يلتهمان مخزونات الدفاع الجوي في الولايات المتحدة.
وأفاد بابارو خلال فعالية بأنه "مع نشر بعض صواريخ الباتريوت وبعض الصواريخ جو-جو، فإن ذلك يلتهم المخزونات الآن، والقول بخلاف ذلك سيكون غير صادق".
وأضاف أن استهلاك الدفاعات الجوية الأميركية "يفرض ثمنا على استعداد" الولايات المتحدة للرد في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، خاصة وأن الصين هي الخصم الأكثر قدرة في العالم.
وتشارك القوات البحرية الأميركية في الدفاع بشكل مباشر عن حركة الشحن في البحر الأحمر في مواجهة الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي اليمينة بالصواريخ والطائرات المسيرة.
ونشرت الولايات المتحدة الشهر الماضي منظومة الدفاع الصاروخي للارتفاعات العالية "ثاد" في إسرائيل، وحوالي 100 جندي أميركي لتشغيلها.