ماقصة هاشتاق “توغ” الذي أثار جدلا واسعا في تركيا
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
أثارت أزمة في شركة “توغ”، الشركة التركية الرائدة في صناعة السيارات، حفيظة المعارضين والمدافعين عن الحكومة. أظهر مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع عاملين في المصنع وهم يعلنون عن إضرابهم بسبب عدم تلقيهم مرتباتهم لمدة شهرين.
هذا الحادث أدى إلى هجوم واسع النطاق على الشركة من قبل المعارضين للحكومة، الذين اعتبروا هذا الوضع إهانة للشعب الذي يعمل بجد لتعزيز الصناعة في تركيا.
يعتبر الكثيرون هذا الهجوم على “توغ” كمحاولة لتشويه سمعة الحكومة. مع ذلك، الجدل الذي أثاره الإضراب يبرز الضغوط التي تواجه العمال في البلاد والتحديات الاقتصادية التي تواجه الصناعة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا السيارة التركية السيارة التركية توغ تركيا عاجل توغ عاجل تركيا
إقرأ أيضاً:
تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
المنزل الذي لفت أنظار المارة على طريق إسطنبول – إزمير السريع وأثار تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرض مؤخراً للبيع. يقع هذا المنزل في قرية “كاباكلي” التابعة لمنطقة تشيفتلك في ولاية يالوفا، ويضم تسع غرف.
اتخذت “ياغمور شيرين” قرار بيع المنزل بسبب تعب والديها في سنوات التقاعد، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير الذي حظي به المنزل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتحدثت ياغمور شيرين، البالغة من العمر 26 عاماً، لوكالة الأناضول أثناء اصطحابها فريق التصوير في جولة داخل المنزل، حيث أوضحت أن والدها، الذي كان أستاذاً جامعياً، ووالدتها، التي عملت في القطاع المصرفي، بنيا هذا المنزل في عام 1998 لقضاء سنوات تقاعدهما فيه.
وأشارت شيرين إلى أنها نشأت وسط الطبيعة في هذا المنزل، وقضت فيه أياماً لا تُنسى، معربة عن حبها الكبير له. وأضافت أنها تخرجت من كلية الهندسة المعمارية والتصميم بجامعة بهتشه شهير، ثم سافرت إلى مدينة ميلانو الإيطالية لاستكمال دراساتها العليا.
اقرأ أيضاخبير تركي يحذّر بعد وقوع زلزالين متتاليين في تركيا خلال 12…
الأربعاء 16 أبريل 2025وبعد انتهاء دراستها العليا، بدأت العمل كمهندسة معمارية في إحدى الشركات الإيطالية، وعلّقت قائلة:
“عندما عدت إلى المنزل لقضاء عطلة، زارني زميل إيطالي من عملي، وأخبرني قائلاً: ‘يا ياغمور، كل تركيا تتحدث عن منزلك!’، ثم أرسل لي رابطاً من وسائل التواصل الاجتماعي. الناس أبدوا إعجابهم الكبير بالمنزل، وأنا أقدّر هذا الاهتمام. لقد تعلمت من والدي قيمة الضيافة، لذلك أبواب منزلنا مفتوحة للجميع، وأرحب بكل من يرغب بزيارتنا.”