«رئيس مياه أسيوط» يشدد على ضرورة الإلتزام بترشيد الكهرباء داخل المحطات
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
تفقد المهندس على الشرقاوي، رئيس مياه الشرب بأسيوط والوادي الجديد، محطتي مياه شرب السبط البحري وصرف صحى المعالجة للاطمئنان على سير العمل وجودة الخدمة المقدمة بهما.
أخبار متعلقة
جامعة أسيوط تحصل على الاعتماد الدولي لمعمل الأراضي والتحليلات
محافظة أسيوط تصدر كتابًا دوريًا لتنظيم العمل يوم الأحد
حملة مكبرة لرفع المخلفات الصلبة وتراكمات القمامة بطريق الفتح- أسيوط الجديدة
محافظ أسيوط يتتبع التجهيزات النهائية للمجمعات الخدمية بالقرى لبدء تشغيلها تجريبيًا
اجتماع موسع لمتابعة تنفيذ مشروعات مجمعات خدمات المواطنين بقرى أسيوط
صرح «الشرقاوي» أن تفقداته المستمرة تأتى لتفقد حسن سير العمل بالمحطات والتأكيد على ترشيد الكهرباء اتباعا لتوجيهات الدولة للحفاظ على الطاقة.
ومن جانبه أوضح رئيس قطاع الوادي الجديد أن محطة مياه شرب السبط البحري تتكون من محطتي السبط الشرقي والتي تعمل على طاقة تصميمية ٢٥٠ م٣/ ساعة؛ موضحا أنه يتم عمل إحلال وتجديد جزئي بها، ومحطة مياه شرب السبط الغربي والتي تعمل على طاقة تصميمية ٢٠٠ م٣ / ساعة ليخدما أهالي منطقة السبط البحري والشرقي، كما تفقد رئيس الشركة محطة صرف صحى المعالجة وهى المحطة المعنية بعملية تطهير احواض المعالجة والتي تتم بجهود ذاتية وبمعدات الشركة.
وخلال جولة رئيس الشركة شدد على ضرورة الالتزام بترشيد الكهرباء وأنها ظاهرة حضارية امتثالا لتوجيهات الدولة ولتحقيق التنمية المستدامة، كما حث مديري المحطات والعاملين بها على العمل الجاد للارتقاء بمنظومة العمل والسعي لتقديم أفضل خدمة ممكنة للمواطنين.
اخبار اسيوط مياه اسيوط محطة الوادي الجديد رئيس مياه اسبوطالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اخبار اسيوط مياه اسيوط زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
مسيرات الكهرباء
نرى بأن الحرب في آخر الحروف الهجائية. لقد تمكن الجيش وشعبه العظيم من إفشال كل الخطط: (أ. ب. ج. د….إلخ). بل هناك استعداد تام من الشارع للوصول لآخر حرف مع هؤلاء الأوباش متمثل في حرب العصابات (قطاع الطرق). المتابع هذه الأيام بعد هلاك غالبية العنصر البشري – وكما صرح أكثر من قائد ميداني بأن غالبية ما تبقى منهم أجانب – لجأ التمرد لسلاح المسيرات. ومن الملاحظ نجد قطاع الكهرباء هو المستهدف في خطة الحرب الآنية. قبل أيام تم ضرب سد مروي أكثر من مرة. وقبل يومين كانت محطة الشوك ضحية لتلك الهمجية. وليلة البارحة محطة دنقلا. لكن لتعلم المرتزقة بأن كل ما تقوم به لا يعدو في نظر الشارع غير فرفة مذبوح. فالشعب قادر بعون الله أن يعيد لدولته سيرتها الأولى مهما كان حجم التآمر والتحديات. عليه نجزم بأن العمليات الصبياتية لا تزيد الشعب إلا قوة وتماسكا. وخلاصة الأمر لنكن ناصحين للأجهزة الأمنية بأن الخلايا النائمة التي تسللت من المناطق المحررة. وكذلك الطابور الخامس العامل في محططات الكهرباء هذه. هم من يرفع الإحداثيات لهؤلاء الأوباش.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/١/٢٠